ماجد ..
لم تُتاح لي الفرصة من قبل لِقرائة قصائدك التي أتوقعها مُغلفة بِأناقة الحرف وعزفه المنفرد ..
ولكن .. أرتمت عيناي على جمالٌ آخر ..
يُحاكي الأنوثة المغموسة في أوجاعِها ..
بعد أن تنفست الحرية وأشعلت قناديل السعادة ..
مُعلِنتاً مولد أُنثى جديد ..
سردٌ جميل ..
نقل القصة إلينا بِتفاصيلها الصغيرة صوت وصورة ..فعشناها !!
سلمت يمينك ياماجد
همس