إبراهيم المحمد
سعدت جداً .. بالتوافق الغير مستغرب
فربما .. كتبت على غيمة .. فكانت مطر إستماع
هكذا هي قصائدة .. تبقى محفورة في وجداننا
حتى تترآى أمام أعيننا .. وتملأ أحاسيسنا بها
فنجدها .. ملازمة لجميع أوقاتنا
نعم .. شكراً للبدر إذ جمع مشاعرنا حول شعره
وشكراً لك .. إذ منحتني إبتسامة مستمدة من المصادفة
دمت بخير
نفع القطوف