رد : تشبهين الصبح!
ويهطل المطر , لترتوي ذائقة المتلقي
ونبتسم للحياة وتُفتح نوافذ للأمل .
كلما لمحت هذا المسفر كلما استرجعت انسانية التسعينات الميلادية .
والتي كانت تنبعث من جنبات الصحافة الشعبية في ذلك الوقت .
كان للشعر مذاق خاص وكنّا نرتشفه قطرة قطرة ولآخر قطرة .
أيها الضوء :
مازلنا بحاجة اليك لنتمكن من متابعة المسير فلا تحرمنا اطلالتك هنا
وفي كل الأمكنة والأزمنة .
|