[table1="width:85%;background-color:silver;border:9px groove deeppink;"]
للورد في مُدني مساحات شاسعة
علاقة حميمة تَربِطنا
ومدناً من الجَمال حيثُ هي ..
نَدية يُغازلها شَطحُ الحُلم حِينَ رَواء
للجمالِ المُتعطش سُؤرَةَ هذا لألقْ !
أُهرِقُ في وله
انسكابي المتجدد صباحاً نقياً
يتناسل مستلذاً ثم يُفسِحُ في العمق
صحو البزوغ ..
أتلفعُ شغفي إلى أخمصِ الاعجاب
حين رَواء يتفتحُ حمرةً او بياضاً بلونِ النَقاء
تشدو بلحنِ الحُب تُهديه الايادي
حيثُ لحظاتِ السمو حينَ نَبضُ مَشاعر..
والنتيجة تَتكسر اغصانَ الالفة ما بين
الجمال وبين الانتِماء على حينِ غفلة الشَوك
لتتسَكع كما النَدى ما بينَ الاِناءِ وبين
العَطاء وراحاتٌ مُتعبة منَ انهمَارِ الشَوق
بلحظاتِ عِشق ..!!!
انهَمِرُ للقاءِ احداقِها على حافةِ الحُب
واُردد ايُ طُهرٍ وحُسنٍ نَاطقٍ قد حَوى منكِ
أطيافَ الحُضور ..!!
غـــــادة ,,,,
| [/table1]