ثم طلب البدر من الشاعر نايف صقر
الحضور لتقديم مشاركته والتي كانت عبارة عن إلقاء ثلاث قصائد من روائع البدر
وتحدث نايف عن أهمية تجربة البدر والدور الذي قام به شعرياً وإنسانياً
قبل أن يلقي قصيدة البتول والتي وصفها بأغنية الموسم
ثم طلب البدر من الشاعر مساعد الرشيدي التقدم للمسرح
و خالف مساعد نظام الأمسية المتفق عليه بعدم إلقاء أي قصيدة خاصة
وألقى قصيدة كتبها خصيصاً لهذه المناسبة وتفاعل معها الجمهور
البدر ومتابعة هادئه
انتهت هذه الأمسيه بإنصراف البدر وبصراحة مرت الساعات بسرعه عجيبه
وهذي لقطات من اللوحات التشكيله من المعرض
ما صورتها كلها عشان اشوقكم تزورونه وما احرقها عليكم