تلكّ الغفُوة المعجزة ..
( حلمتُ )
بإنيّ ’ رســمٌتــكِ ‘
وتحٌفتَ ريشةً
أستطآعت إن تصّوُركِ!
أنرت أسطري
’ كتبتكِ .‘ " أختــــــــــــــــيَ "
ليعّم أبــــــــــــداً دفءً / حناناً
ممتداً من ( حور عتيق ) بّ أسمكِ ..
و’غنيتُك‘ لّ يبقى صوتي علآمةً
عيناً تقراء و أذناَ تطرب
وأفوآه أمآمكِ تُفتح ,
وقآلت المجرة : كفى . . .
لا ألوآح ولآ أصوآت
ومن بعدكِ يجرئ .. !!
أفقتُ لّ وآقعً
رسم على جبينكِ
أذكُر الله ..
يظلُ لَ الأحـــلآمِ معنى ..
وإن كآن الواقع شديداً
ليتّ للأيآم ألسنةً
تتحدث :
لعلهآ توفي
اللآمسمى لكِ : $