رد : { .. وفي ثغري قصيدةٌ لم تُمضغ بعد !
تَدريْ وِشْ اللِيْ مِصَبرنِيْ عَلىْ البَرد وأنفَاسه !!
إنِك كِلْ مَاقِلتْ لِي ( أحبك)
دفْـِيت *
..
مُمتنّةٌ لك ,
ولِحُضورك المُفْعم بالحب , لوجُودك بقُربي دائماً ,
مهَمْا تسلَلَ البْردُ / الحُزن إليّ , أهرُب منهُ إليك ,
لتذودَ عنّي كُل همّ , وتبقيني دافئة / سعيدة ,
ياحُبّ
كيفَ كنتُ أعيشُ في حيَاتي الغابِرة ؟!
قبْل ان أعرِفُك ؟!
أصلاً لا يَحْق ُلِي ان اسمي تِلْكَ الكآبة حيَاة !
حيَاتي بدأتْ مُنذُ أن طرَقتَ قلبي ذَاك اليوم ,
و دخْلتَ إليه مِن اوسع أبوابه
وأقام لك حفلاً فاخراً يليق بفخامتك..
حياتي
بك / لك
عبادي لِحُبكَ انا
( مُمتنّةٌ جداً )
* اجهل قائلها : (
|