رد : + رَغبَة
هيَ ذاتها الرغبات التي تجعلني أسكب لكَ الكونَ في قالبٍ ولد بثمانية وعشرون ضلعاً ،
وأدفعُ الفصولَ للركض إليكَ بأقدامٍ حافيَة إذا ما خدشتُ كبرياء الليل برجلٍ آخر هوَ أنت ،
ينام على فراش تأملي ويستوطن جسَد تفكيري فيفض بكارَة الورَق المستلقي على ظهره
يبكي القمر !
نورة
ممتعة تلك الابجدية التي ترسم العاطفة بهذه الرقة والشفافية
رائعة يا فاتنة الحرف
لك ودي
|