رد : إلى شهريار .
ومع كل ماقابلت ظللت أنفث دخان كمدي في أوجه الغائبين وظلّت عواطفي تحت سيطرة خُدرٍ لم يزل ينهل من بياضي سواداً كثيراً وجئت أنت الآن
موجعة وجدا
فريدة
علَ قدومه ينبت في اعماق الوجع حقول من فرح لا تذبل ...
علَه تلك الامنية التي حظيت بمعانقة السماء
واحتضانها قبل جذب الأرض لها
كانت ولا زالت أبجديتك تكتسي الجمال
ليرافقك الهناء
|