على باب الفقر
هي كانت هناك ..
مغطاةٌ بالورد الأحمر
تنشدُ أُنشودتها القديمة
أنشودة الفقر الأكبر
و معها الشمسُ تغني
وتبكي السماءُ دمع الكوثر
هي هكذا دوماً و إن وقفت
باتجاه القمر ..
و سؤالُ دائماً يعتريها
" هل سأذوق يوماً طعم السكر ؟ "
لكم مني اطيب التحايا..