.
أختي وأستاذتي / منتهى القريش
شكراً لحضورك الذي رفع المتصفح فعلياً مرة ومعنوياً ألف مرة
ولقراءتك للحزن ألف شكراً
إلتقاطتك لمشهد الأعدام ( القصاص ) ! }في مواطن دروبي الزآيله {
يجعلني أكثر طمأنينة على ما أود البوح به هنا ,,
شكراً مرة أخرى لقراءتك ألف شكراً
محبتي واحترامي ,,,