،
أَمْطَرَت و صِرْت أَرَدَّد و أَقُوْل يـارّب
تَحْمِيْنِي مِن هْالْجُفَاء الْلِي كَسَر ظّهـرَي
الْجَفَاء الغَرِق وَالْوَصْل مِجْدَاف لَنَا وقارّب
يُلِعّب بالْاعصِاب لَكِنِّ أنّا أَتَحَلّى بِصَبـرَي
مَايَعْرِفُه أَلَا مُجَرَّب و عَشْتُه بِعِدَّة تَجَارِب
أَلْيَن ماكَرِهَتِه و عَافَتَه حَتَّى ضُلُوْع صَدْرِي