الأمس ...ملأ قلبي بالخوف
ليشعل الحنين والشوق إليهم
خشيت فقدهم
خشيت عليهم الغرق
اطلقت أناملي لتطلب أرقام ثابتة
حفرت في ذاكرتي
كما سكنني الاشتياق واستعمرني الحنين
عدم اجابتهم
تسرعي في الإغلاق
رقمي الجديد
كل هذا أعاد لي شيء من سكون وإن شابه القلق؟؟
للمرة الثالثة يغلبني الحنين فتهزمه الظروف ؟؟؟