رد : حُمّى ..!
/
بينما الظلُّ في شارع الحيُّ ..
يكنسهُ عاملٌ مُتْعبٌ باتجاهِ الظهيرةِ مستعجلاً بالتحيةِ ..
منتظرًا أن أقولَ لهُ أي شيءٍ وأعطيه باقي الريالاتِ في المحفظةْ ...
كنتُ أسألني عن طريقي ،
آليت أن أبقى في ظل هذه الغيمة طويلاً
لأنعم بقطرها
مساؤك الرضا أخي إبراهيم
/
|