رد : آخِرْ مَوَاعِيدي ، [2] .. !
احلامنا في هالزمن مثل الحرير
ادناة هبّة ريح تصبح .. عاريه
ياكم وقفنا شْداد في وجه المصير
ولاكسبنا غير " دمعه جاريه "
لو الزمن ياصاحبي يعرف : كبير
ماكان اخذت من الطعون الفاريه
كل ماسئلني شخص جاوبته : بخير
لو اكثر العالم .. بجرحي داريه
|