أعماقي محمومة بالكثير منكِ
تحول ذاك الإخاء بفعلكِ لقضية
كلٌ يدلي فيها بدلوه
كلٌ يفسر ما يقرأ بطريقته
وأوكلتِ مهمة التعليق لمن يعرفكِ ويجهلني فأين العدالة في ذلك ؟
وكانت أرض الإشراقة وشوامخ العزة
خير من شهد ذاك الوجع
جئتني بالعذر ففتحت لك الذراع ولم أطل العتاب
سأهمس لكِ بأن ابنتي التي حدثتك عنها برزت لنقاشك والدفاع عني حين التحفت أنا رداء الصمت
( علمت حين قرأت فلا أحد يجيد فهمي مثلها )