اخوي عثمان العبدالله
مسائك شعر يسبقه الخير
ومن منا لا يحس بهذا الجرح العميق ,, ولكن أنت أحسستنا به بشكل مختلف
وكـأننا لأول نحس به ,, أجدت وأجدت وها نحن نقف لك احتراماً على هذا النص البديع
والمحرج لنا في نفس الوقت ,,, هنا كمن الصدق وهنا كمن الجرح وهنا كمن ابداع عثمان
العبدالله
صح قلبك وصح لسانك على هذا النزف العميق والمحزن لنا جميعاً .........
لك الود والو لك ,,,,,,,,
أخوك / عبدالله مرّان
|