رد : ثـقـوب
لم أتجاهل قلقك
لكنني كنت أجهل حجمه
لذلك لم أبادر بشيء والتزمت الصمت
حين ثارت ثائرتك كان استيعابي أصغر من احتمال الحجم الذي كان به قلقك ،
لذلك كنت ما بين الصمت والكلام و الضحك
حتى انتظارك ووصفك للحظاته كانت عكس ما أراه
ردود أفعالك المعتاده لا تشير إلى حجم ما ظهر بحديث الأمس.
يبدوا أنك لم تكن أنت في كل تلك اللقاءات الماضية
الأمس كان يوم مختلف وشخص مختلف ذاك الذي إلتقيته .
كان الحل هو فقط ما فعلته..
|