رسالة أدبية مفعمة بالفرح , رغم خصوبة حزنها ,
تبدأ بقتل النفس إيماناً وتنتهي بالعذر تقصيراً
وتعرف لنـّا بأن الاُم ليست شخصا عابر أو صديقِ جاهل
ولآزلنـّـا نجهلها , ونجهلها , ونجهلها
رسالة أدبية تحثنـّا على برّ الوالدين
أسست على ارث ديني عظيم
الله عليك يا شيخه ,,,