19-07-2013, 02:47
|
#105
|
شــاعر
|
تغريدات
، - البروتوكولات: كوني أختلف معك ذلك لا يجعلني أقلل من احترامك، صحيح أنني لا أحبك، وأتمنى لك الموت، ولكنك واقع.. يجب التعايش معه.
- هناك ألم خفي في قلب كل إنسان.
( شعر )
صداع..
كن مافي غير صوتي ضاع!
يشبه عصافير الشجر: بعد الشجر.
والضيق: عَمّال الألم في الروح يملاه اتساع!
- الكتابة وجدت بهذه الحروف فقط، الإحساس وجد بدون حد.
- بعض الشعور يطغى على الآخر. أن تقطف وردة لتقدمها لآخر، معناه أنك قد أسعدت أحدهم، بإنهاء كائن.
- ليس بالضرورة أن يكون الإنسان ( كثير كلام ) ليثبت أنه اجتماعي.
- لدي صديق أصبح فنان تشكيلي، لأن والديه يحبون شقيقه أكثر منه بشكل واضح، أغلب رسوماته كانت عن العدل، لن تصبح مشكلته قضية رأي عام، لأنها خاصة.
- ما زال هناك من يعتقد في نفسه بأنه خفيف دم، وأنه قادر على تحويل أي اجتماع كان إلى حلقة كوميديا، هذا يدخل من ضمن التافه الذي يصر على تفاهته.
- أستوعب أن يكون الكلام عادياً، ولكنني أتوقف عن ذلك بمجرد إحساسي بأن هذا الكلام العادي يجب أن يُقال.
- هناك دائماً حل.. غير الصبر يعني.
( شعر )
ظلي أطول.. في شوارع هالمدينة.
ينعكس تحت الإضاءة.. يصبح أسود،
أنبهر من فيزياء الضوء.. في روحي.
سوادي كان رحلة ليل..
في حزن الشوارع.
- تخوض معاركك الليلية، وتفتخر بانتصاراتك الباهتة، إذ أن أمجادك أضعتها في الشوارع، تتذكر ذلك، حين تغسل أخطائك، في وضح النهار!
- في مكانك المعتاد، تجمع أحلامك. هل بقيت وحدك، تلعن المشقة والضياع؟ وتكون مظلوماً، وتتداعى! خضعت وأصبحتَ لا تُذكر. كمكالمة خاطئة.
- ستمضي بك الأيام يا صديقي، وستبحث عن منقذ، ستتكلم كما لو كنت جائعاً للكلام، كما لو كانت لغتك الأولى. ولكنك ستتحد مع ذاتك مجدداً، وستعود.
محبّتي للجميع
|
|
|