عبدالرحمن الربِّيع ..
وبقراءتك المتمعنة أجدني وصلت إلى آخر مدارات السعادة
يا عبدالرحمن ...
جميل ٌ أن تجد من يقرأك بتروي .. لا ليقوم بعمل واجب فقط ...!
أثق بوعيك و أفتخر به ...
ممتنة ٌ لك أيها الخلوق ...
وكل عام وأنت ومن تحب على خير ما يحبه الله ورسوله ...
شكراً لك حتى ينتهي الشكر من الوجود ...
|