.
عُذرا ً ..
فقد طَاب لِي المَكَان .!
الهُدوء ..
لم أحِبه مِن قَبل !
إلى أن تَعَرفت عَلى القَمَر / البَحر / النَسِيم ..
الهُدوء ..
صَوت .. ولاكِن عَلى هَيئة أحسَاس .. بالنسبَة لِي ..
يَنتابني فِي كل .. قِراءة لنَفسِي !
إذا ..
لمــــا لا ؟!
السُفن مَلت سُكون الأشرِعَة
........................ والبَحَر قَام إيتَعذر بالجَلِيد .
أعذار .. غـَـريبَة !
لن تأثر بِي بالطَبع .. فأنا أُخرِج هَذه الأفكار مِن مُخَيلتِي أولا ً بِأول ..
لأنِي ..
أغليك .. وآحِبك .. وأعِزك .. وأداريك
................................. وأفرشلك الِدنيَا .. ورُود ٍ زِهِيـــة !
وأهديك ( قلبِي ) وردِة ٍ بين أيَادِيــِـــك
................................. وكِلي شَرَف .. لَو تَقبلين الهَدية !
أنا ..
ذات صباح غريب ..