[مقيم المجمّعي]

موضوع مجنووووون


والفارس والشيخ والشاعر المشهور : زامل بن سليم الثوري السبيعي


وعنيزة هي المدينة الوحيدة في المملكة اللي لا زال حكامها السليم من سبيع من قبل التأسيس وبعد التأسيس بعد المعاهدة اللي وقعها الملك عبد العزيز معهم ... بعد ما خرجت بنت ابن سليم من شدة الحصار ثم قالت :

يا من يداوي علة الوجعان ... ومشاعفه غير الونين صياح
اقصى بني عمي هل الوديان ... وادنى بني عمي قطين رماح
سبيع ربعي كسوة العريان ... يا محزمي لا منّ ستري باح

(اهل الوديان : الوديان هي وديان سبيع المشهورة وهي رنية والخرمة وعرق سبيع)

وكان اغلب جيش الملك عبد العزيز هم من فرسان سبيع فأشاروا عليه بالصلح مع ابن سليم وقالوا انه اذا استمر في حصارهم وحربهم فلن يكونون معه وبنت عمهم تصيح ورا السور . فوافق عبد العزيز ووقعت المعاهدة المشهورة




وبالنسبة لكلام خالد بن شايع وهو انه شكك نوعا ما
فأنا اقول القصص صحيحة والقصائد صحيحة وعليك بمراجة مخطوطة بن عبيد ومخطوطة الهطلاني وراح تتأكد


وبالنسبة للقصايد الاولة فهي من النظام المروبع واغلب الباقيات هي عرضات من نوع الحداء الطويل وهذا مشهور ومعلوم عند اهل نجد

وللمعلومية لم يذكر فارس تجرأ وغزا ابن رشيد في عقر داره في حايل الا ابن سليم وكان هذا في رمضان والقصة لا اتذكرها جيدا ممكن تركي يذكرنا فيها والا ابو فارس موجود ومن ثم رد ابن رشيد على ابن سليم وغزاه في عنيزة في الضحية فلما لاموه الناس قال البيت المشهور :

اللي يحلل دمنا في رمضاني ... لزمٍ يحلل دمهم في الضحية ..

او حول هالمعنى


ولي رجعة ان بغيتم

سلام الله عليكم ...


مقيم بن ثواب المجمعي السبيعي