يانجدية .. أيتها الـ نوف النبيلة ...
نورق معكم ونعرّش جميعنا قصائدَ وتواقيع شتى ..
رفقة الحرف أسمى مدّخرا .. والأرواح النبيلة تشابك الغيم وانتظار المطر دائما ..
ما أجمل أن تأخذنا السنوات معها ، فنصلي ونذكر الله كثيرا ..ثم نستقبل صباحات الحياة الأمينة فنكتب الشمس والشجر والعصافير...نترك لصفحاتنا بياض النوايا ، ولتواّدنا وتراحمنا العطاء والوفاء وأزمنة الصدق ...
ما أكثرني بكم والله .. وما أسعد إبراهيم في عيونكم ..!