|
رد : دارت فينا الدار واحنا اولاد صغار!
إقتباس:
|
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بندر بن محيا
سر!في فمي طعم انتظارك..
في فمي: أشهى قصيدة من نهارك..
طاعن في الحب فمي!
شارب ٍ
صوتك بدمي
شارب ٍ حتى خَضَارك..
واتذكّر
كنت اقول لفايز :
ان الحب وانت صغيّر احلى مْن انتصارك..
قال : جايز !!
كنت اقول لوجهك المُغرم:
ياعمّي..
يا .. يايمّي
ياانهزامي في المعارك..
أنت لما تحبّني أرجع ثلاث عـْقود من عمري لحالي ..
أرجع أكثر للغمام..
أرجع أكثر للحضارة
أصبح الشخص المثالي ..
أصبح المُشبع بقرية فيّها : بيت الحمام
في حدايقها: سنونو
في ظفايرها: صباح ٍ جدّل انفاسه ونام..
في رباها : جنون و ..
في نسايمها : غرام..
وردها يشبه حَمَارك:
وشمسها تشبه سؤالي!
وقلت لحظة:
أنا طفل ٍ في يمينك
أنا خاتم في حنينك!
أنا طفل ٍ يوقظه عِشقك ونارك..
يغتسل لاقام من نعناع حبك
ويْتناول من رغيف امه ويخرج
فيْ انتظارك..
ساورتـْه ظنون ..وايقن من يقينك..
حدّثته احلام ..
قال: وتعّرى من الضحكة ويسأل:
أنا يؤرقني سؤالي!
انت حبيت الصغير الصبّ
وإلا مجنون الهوى
"عُمْرو مْازارك"
ـــــ
1996م .. في الدار! |
في السّمـاءِ تطيرُ الأحاسيسُ
عندَ اقْتِرانِها بالحب.,!
وليسَ كمثْلِهِ شعور!
يُشبِهُ من الطّفولة البراءة..,
يشبِه حماقةَ الاهتمام المفضوحة في العيون
وزيارةُ ابتسامةٍ بلهاء في لحظة صمت.. بين الحين والآخر..,
بندر بن محيا
عميقةٌ هي نظرةُ
الشّعر في أحاديثك.,
دُمت للنّقـاءِ بخير,
//عذب التحايا
اخر تعديل كان بواسطة » عذبـة في يوم » 13-07-2006 عند الساعة » 01:14.
|