من خير الكلام


آخر 10 مشاركات
هلا بالجميع (الكاتـب : دغيفل - - الوقت: 20:59 - التاريخ: 14-11-2023)           »          اصعب سؤال (الكاتـب : علي التركي - - الوقت: 14:50 - التاريخ: 26-06-2020)           »          وريثة الغيم (الكاتـب : علي التركي - - الوقت: 10:37 - التاريخ: 21-03-2020)           »          الظِل.......! (الكاتـب : كريم العفيدلي - - الوقت: 23:00 - التاريخ: 26-01-2020)           »          آفـآ وآلله يـآمـجـرآك (الكاتـب : ناعم العنزي - - الوقت: 10:12 - التاريخ: 23-01-2020)           »          ثـقـوب (الكاتـب : عائشة الثبيتي - - الوقت: 10:25 - التاريخ: 17-12-2019)           »          ~{عجباً لك تدللني}~ (الكاتـب : شيخه المرضي - - الوقت: 23:39 - التاريخ: 26-11-2019)           »          تاهت خطاويه (الكاتـب : حمود الصهيبي - - الوقت: 08:55 - التاريخ: 14-11-2019)           »          خزامك وشيحك (الكاتـب : حمود الصهيبي - - الوقت: 22:43 - التاريخ: 08-11-2019)           »          موسم الصمان (الكاتـب : حمود الصهيبي - - الوقت: 14:58 - التاريخ: 08-11-2019)


 
العودة   شعبيات > > أوزان وأشجان
تحديث هذه الصفحة الشبابيك القديمة !
 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 05-03-2008, 13:19   #1
سرحان الزهراني
شــاعر
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ سرحان الزهراني
 

الشبابيك القديمة !



,


الكَاتِبْ : إنْسـَـانْ ..!!
يعبر الأوطان :
رحّال
وفـ / يوم .. مال ..
افتكر إنّ الوطن / نفي
ما أقسى نفيك يا وطن

:

تمهيد :

هذي الحكايه من زمان
أخبارها جداً أليمه ..
الشبابيك القديمة
واحدٍ من كثر ماهو حبها / قلبه يضيمه
وواحده من كثر ما هي حبّته / صارت سقيمه


/
\


مفقود ,,
منفي من الوجود !
و ..
أنثى ,,
أصبحت منفى
والشّبابيك القديمة شاهده :
قلبها صار الوطن ..
وهي لقت في داخل عيونه / سكن
اللي حصل :
عدّة ظروف ,, أو بعض خوف
فرّقتهم عن بعض ..


:



( الفصل الأوّل )
انتبه يـ : فلان / أمّي شافتك
انتبه .. لا تتصل ..
خلّ الرسايل بيننا / وردٍ وفلّ
خلّها نظره وهمسه من بعيييد
ومن الشبابيك القديمة / طلّ
بس مـ / اقدر !
وش نسوّي .. صابنا سهم القَدَر ..
ما بيدّي يا غناتي ..
وان قدرت آخافتك : بحكي واقول
حبّك اغلى من حياتي
الله الله بالرسايل يا فلان ..
الله الله بالرسايل يا فلان ..



( الفصل الثّاني )

راح يبكي خطوته لدروبها ويقول :
هذا عطرك ,, وهذا سلسالك معي ..
وهذي خاطرتك كتبتيها فـ لقانا
حالنا : مثل أطفالك يا / قانا ..!
هذا مقهى صار فيه أحلى مواعيدي معك
وهذا أنا ..
حزنٍ على حزنٍ على حزنٍ / يتيم
فيك اهيم
يتخيلها معه
والشبابيك القديمة / صورته
كان عنوانه / أنين وضيم



( الفصل الثّالث )

شافها صدفه بسوق الحيّ :
طاح من طوله ولاحد قوّمه ,,
ما ضمّته !
ما ناظرت حزنه وهمّه ّ
اختفى خلف النّهار
راح يتذكّر اغانيها القديمه :
( وينك انت ووين انا )
( العنا )
( هذا أنا )
سيّل الشارع بدمعه ..
صار يصرخ في الهوا ,,
والنّاس تتهافت عليه ..
مسكين ..
ذبحه البين ..
قام يتلفّت وهو ينفض غبار الأرصفة ..
كنّ ماحد يعرفه ..
وهي تطالع من بعيد ..!
كنّه هو ..؟!
وشافته ,,
وضاعت الخطوه وتاهت ..
وقَّفَتْ ..
خطواتها شوق وحنين ..
نظراتها موت وأنين ,,
شافته قدّامها
ما قوت تنطق / حبيبي ..
آه يا طعم الفراق .. آه يا همٍ يُراق
آه من حبٍ يذلّ ..
آه من وقتٍ يفرّق ما يضمّ


( الفصل الرّابع )

انت يا ساعي البريد
مُرّ بياع الورود وجيب ورده ..
خلني بـ / احطّها في الظّرف قبل الاستلام
حبيبتي بدري تنام ..
وجاب ورده .. وعطّر المظروف بِـ / احساسه وروحه ..
مين قدّه ..؟!
والشبابيك القديمة تحتريه ..
والهمّ جاءه يحتويه ..
قلبه معلّق بالرسالة والعطر ..
ويمرّ ..
قدّام باب البيت يتألم .. يحنّ ..
ويجنّ ..
يتخيّلك وانتي معه ..
يتأمّلك ضحكة طفل ,,
وما يملّ ..!


نصّ الرّساله :
بسم الله ,, ثُمّ باسم الحبّ الّذي جمَعَنا تحتَ سَقفِه ..
إلى روحي , وأملي .. وكلّ حياتي .. إلى / حبيبتي .
أكتُبُ لكِ هذهِ الرّساله وأنا في قمّة تعاستي وحُزني , أكتُبُ لكِ وأَنا مُتعَبْ
أكتُبُها لروحِك , لِقلبك , لكلّ شيءٍ فيك ..
ماعاد الصَّبرُ يُجدي يا حبيبتي , يَقتُلُني الشّوق في كلّ مرّةٍ ألفَ مَرّه , تأخذُني أحزَاني بعيداً هُناك ,..
إلى مَجرَّاتٍ من الليل , لا يَطلَعُ فيِهِ نهارٌ عَلَيّ ..
أكتُبُ لَكِ بِدَميِ , بِقَلَقِيْ بِهَمّيْ ..
بِقَلَمِيْ الّذي طَالَما رَسَمكِ عُصْفوُرَةً تَطِيِرُ مِنْ غُصْنٍ إلى غُصْنٍ .. وَتُغَنّيِني لَحْنَاً يَنتَثِرُ عَلَى أَطْرَافِ الدُّنيَا ..
ويَعوُدُ صَداهُ إلَيّ / أحبّك ..
بِدَميْ الّذي يَتَوقَّفُ حِين أَتَذكّرُكِ فِيْ كُلّ أشْيَائِيْ ,,
مُنذُ بُعدُكِ عنّي لم يَطلَع علَيّ فَجْرُ الأمَلْ , لَمْ تُشرِقْ شَمْسُ الأمَانِيْ ..
أصْبَحتُ أَرَاكِ فِيْ كُلِّ مَكانْ ..
فِيْ جُدْرَانْ غُرْفَتِيْ , فِيْ كُلّ زَوَايَايْ ..
أصْبَحتُ أَرَاكِ فِيْ طَريِقِيْ , فِيِ ذَهَابِيْ وَإيَابِيْ , فِيْ الْمَرَايَا .. فِيْ نَوَافِذ غُرْفَتِيْ .
أحْيَانَاً ..
أجِدُ نَفْسِيْ مُلْقَى عَلى ذَاكَ الْرّصِيْفِ.. الْمُعْتِمْ ..!!
قَيْدٌ وَأغْلالٌ وُضِعَتْ فِيْ جَسَدِ الْسّمَاءْ ..
حَالِيْ :
كَـ : حَالِ الْسّمَاءْ , صَفَاءٌ قُيِّدَ بِـ : أنْتِيْ ..!!
جَسَدِيْ تَلْقَفُهُ الْذّكْرَيَاتْ .. بِـ : يَقَظَةِ الْسّمَاءْ ..
إعْجَازٌ لِـ : الْجَرْحْ .. حِيْنَ الْذّبوُلْ ..
يَا ذَاهِبَه نَحويْ .. يا آسِرَه كُلّيْ ..
لا تَذهَبِي ... آنَ اللِقَاء ..
أوَتَذهَبيِن ؟!
يَكفِي بِحُبِكِ مَا جَرى ..
تَتَلَطَفيِن.. تَتَغَنَجِيِن ..لا تَترُكيِنِي أستَكيِن ..
فَأنا مَصَابيِحٌ تُعانِي مِن ظَلام... وَأنَا مُجَرَدُ عَاشِقٌ ..
يَحوِي إنَاءً مِن هَواء...
لا تَقلَقيِ ..لَن أستَفيِق
فَأنا مَواجِعُ قُبلَةٍ ..
لَمْ تَنْدَمِلْ !
خاتِمةٌ تَفتَقِدُ أُغنيَةُ الفَرَح ..
أَعْلَمُ أنَّهُ لَيسَ كُلّ مَن يَبتَغيِ السَعادةَ يَجِدها .. وَلَيسَ كُلُ مُلهِمٍ قَطرَه .. رُبَما يَكفِي القَلِيل مِنَ الشَجَن ليَبكيَ المَوعوُد..
لاخَيرَ في دُنيَا بِدوُن مَاء.. أنتِ المَاء ؟
أُحِبُّكِ , وإنْ لَمْ تَكْفِيْ .. أُحِبُّكِ
وَلا أكتُبَ بَعْدَهَا أَيُّ كَلِمَهْ ..




( الفصل الخامس )
انتظرني بكتب أوراقي وهمّي والحزن ..!
انتظر ..!
لحظه وحده بـ / احتظر ..!
كتبت اوراق السّهر ..
( قبّلت ) مظروفها / بدموعها ..
اكتبت له عن لياليها بدونه
وكيف اتعبت جدران غرفتها بطيفه ..
وكيف أمها في السوق شكّت ..!
وما بكت ..!
دمعها وقّف / حداد ..
والشبابيك القديمة هي / بلاد
وهي وطن يحضن طيوفه في تعب



نصّ الرّساله ( الرد ) :
بسم الله , ثُمّ باسمك حبيبي ..
وصَلَتنِيْ رِسَالتُكَ وأنا بي ما بِكَ مِنَ الشّوقِ وأكثَر ..
حبيبي ..
ذبلَت أغصان انتظاري , وملّت مِنّي أشيائي .. ولم أحتَمِلْ غِيَابُكَ عنّيِ ..
ما زلتُ أعوُدُ إلى كُلِّ هَديّه أحتَفِظُ بها مِنْكْ , وأبْكِيْ هَذا البُعْدَ الجَارِحْ , هذا البُعد الأليم ..
حُبّيْ ..
مَهْمَا أكتُب لك .. ومَهْما يَصِل بِي مِدَاديِ .. لن يَبْلُغَ مَا أُريِدُ قَوْلَهُ لَكْ
سكتّ فـ داخلي غصّة ..
تبوح بكامل الأسرار ,,
على خدّي تهادت دمعتي.. وانتثرت العبرات
كويت الصمت بجراحي ..
وباحت كلها باعذار
أصارع همّي المجنون وجروحي ,,
وها الكسرات ..
سنيني تاليتها أوجاع ..
وهمومٍ تهدّ جدار
صباحي هو مسائي
هو ضياعي كلها حسرات
تعبت الشّوق ( الظّالم )..
والظّالم مصيره ينكوي بالنار ....
تركت الروح وأوراقي وعشت :
بداخل الجمرات !
أحبّك .. واشربك .. واروى ..
واضمّك صورة الأنهار ,,
واصوّر طيفك ( الجنّه ) ..
واعيش فـ : داخله مرّات
حبيبي ..
لو حلفت بنور عيني .. ما وفيت القَدْر للمقدار
ولا وصّلت غايتي لصوبك ..
ولا ملّتني العبرات
حُبِّيْ ..
لِتَعْلَمْ بِأنَّكَ فِيْ قَلِبِيْ .. مُقَدَّسْ
وَفِيْ روُحِيْ أَحْرُسك ..
وَبِعيوُنِيْ .. مَسْكَنك ,,
أحِبُّكَ ..
وإنْ لَمْ تَكْفِيْ .. أُحِبُّكْ
وَلا أكتُبَ بَعْدَهَا أَيُّ كَلِمَهْ ..


:


( الفصل السّادس )


اثنينهم فِـ : البرد عاشوا !
ورغم هذا البرد ..
الدّفا يلبس يديهم ,,
والحنان يذوب فيهم


برد .. برد
يبس هالورد ..
واغصانه الشّوك .. فِـ : يدي
تنبت عروق ودم ..
يا وجهي الذابل .. ندم
حالي عدم
تشقّقْ طولي اليابس
تعبت اخفيك يالهاجس
وروحي اللي مسافره
فـ : اصوات ريحٍ كافره ..
ملّت خطايا البرد
وذنوب البشر
للدّمع فِـ : خدودي مسار ,,
تشبه رحيلك يالشّفق
فوق النّهار
برد برد ..
فِـ : ثيابي العتمه طويتك ابتسامه
طويتك حيل !
ما طويتك يا كلامه !
ولا سهرت الليل
ما ذكرتك .. يا مسافات الفضا
ما ذكرتك .. نار
من جمر الغضى
برد .. برد
ما يدفّيني عتابه
ولا فرَح ناسٍ غلابه
ولا تدفّيني السيجاره
برد .. برد
تعبت البرد .. والليل الطويل
اشقاني الرّمش الكحيل ..
تعبت اشوفك
وما أشوفك !
يـ : الدّروب اللي تودّي ما تجيب ..
يـ : المدى ..
يـ : الموت في صوت النّحيب
انكسرت ولا دفيت ..
وما جبرني كلّ خوفك !
وش جبرني ؟
وش يدفّيني ؟
إتّصالي فيك ؟


لحظه لحظه !
" الو ..
مساء الورد يا روحي
مسائك ورد يا حبي
وحشتيني ..
كثر ماغبتِ عن عيني
وبعد إنتا .. ( إلك وحشه ) كثر هالناس ..
كثر ما ينبض بقلبي إلك إحساس
أحبّك ما سمع صوتي أحد غيرك !
أحبّك مـ / انتهت فيني المشاوير
لـ : عيونك !
أحبّك .. قلتها لـ : جنحان طيرك
أحبّك ..
ماء يسقيني يبلل بـ :العطا صوتي ..!
أحبك ..
ضعت من دربك لـ : دربك ,,
كيف تشقيني ! "
و .. ادفى !



( الفصل السّابع والأخير )



ولأنّ الحبّ في مدينتي لا يكون إلا ليلاً ..
والشّجرُ المُمتدّ على أرصفة الطّرقات يبكيه بحرقه ..
فقد كُتِبَ على أجنحة النّوارس , وعلى أصوات النّاي , وعلى ثواني السّاعة ودقائقها .. وكلّ تفاصيلها .
هو حبٌّ إنْ وُجِد كما في هذه الحكاية لَن يُخلَقْ مِثْلهُ في البلاد ..

هو تفاصيلُ دقيقه كما يرويه المطر لي ,
هو أشياء استثنائيّه لا تتكرّر في مُعظم اللحظات الّتي يكون فيها موجوداً ,,
هو رسائل , وحكايات , وأرصفه , ومواعيد , ومقاهي ..
وأشياء كثيره وجميله ,,
هو كلامٌ صامت , أنفاسٌ حائرة , طريقٌ طويل وغير مُعبّد ..
هو لقاءٌ وفراق ..
حضورٌ وغياب ..
" مُكالمات لم يتمّ الرّدّ عليها , رسائل في صندوق الوارد "
مسودّات , تقارير ..
وحالاتٌ تأتي بينها .. كلّ الحالات !

الحبّ في مدينتي يكون تهوّراً إذا كان من خلف الشبابيك القديمه ,,
يكون جنوناً إذا كان الرّحيل خاتمة لكلّ شيء .

الحبّ في مدينتي شيءٌ بين الأشياء العتيقة والغامضة ,
المُنحرفة والغير مُنحرفة ,,
الواضحة والمُبهمة ,,

الحبّ في مدينتي لا يأتي بعد المطر !
الحبّ في مدينتي أشبهُ بالخريف ..
تساقطٌ حتّى التعرّي !

الحب في مدينتي مثل القلائد والجواهر الّتي تُعلّق في محلات الذّهب ..
ولا تُباع .. فقط تُعرَض !

الحب في مدينتي مثل الوطن الكبير ..
الّذي يتعرّض لاحتلال ..
ولا يستطيع الخلاص منه ..
إلا بمساعدة المُحتَلّ !

الحبّ في مدينتي في لوحٍ محفوظ ..
لا يُحرّكهُ أحد ..
ولا يتحرّك بمفرده .. !


ببساطه ..
الحبّ في مدينتي كافر ..
كافر بكلّ الأشياء الجميله ,
كافر بكلّ الصّور , بكلّ الأماكن , بكلّ الأغاني , بكلّ شيء ..




أخيراً :
ليس الحبّ هُنا مُذنباً كي أُحاكمه ,,
ولكنّهُ سبباً في تعاسة الحبّ نفسه , وفي شقائة وبكائه !

التوقيع:
للفكرة وجهان:
حبيبة نائية، ووطن أبكم.
Twitter: @sarhaaan
سرحان الزهراني غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 05-03-2008, 16:28   #2
الجازي
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ الجازي
 

رد : الشبابيك القديمة !





لحظه لحظه !





" الو ..
مساء الورد يا روحي
مسائك ورد يا حبي
وحشتيني ..
كثر ماغبتِ عن عيني
وبعد إنتا .. ( إلك وحشه ) كثر هالناس ..
كثر ما ينبض بقلبي إلك إحساس
أحبّك ما سمع صوتي أحد غيرك !
أحبّك مـ / انتهت فيني المشاوير
لـ : عيونك !
أحبّك .. قلتها لـ : جنحان طيرك
أحبّك ..
ماء يسقيني يبلل بـ :العطا صوتي ..!
أحبك ..
ضعت من دربك لـ : دربك ,,
كيف تشقيني ! "
و .. ادفى !




سرحان الزهراني ..
ماأسعدنا بك ..
وما أسعد الشعر بك ..
وياروعة الحب في حضرة مشاعرك ..
رغم عذابه الاّ أنه يمارس حضوره بشكل آخر معك ..

الذكريات حين تختنق .. تنثر مافي جوفها شعرا
ندوّنها لأننا نستعذب العيش في كنفها ..
وهذا ماقرأته .. وأستمتعت به معك ..

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اً سرحان ..
كنت كريماً هنا ..




الجازي غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 05-03-2008, 16:37   #3
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : الشبابيك القديمة !



تسجيل حضور ..
ولي عودة ..


التوقيع:
نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 05-03-2008, 16:51   #4
سعيد المري
عسـ طرقي ـاااس / شــاعر
 

رد : الشبابيك القديمة !

سرحان الزهراني

رائع بحق ... تحيااتي لشخصك

التوقيع:
.
.

يمكن تلاقي من يراعيك فالناس
واجد .. ولكنك تعرفين فرقي

لشوفتك عيني كما عين عساس
ولمتابعك رجلي كما رجل طرقي



عسـ طرقي ـااس

سعيد المري

lk_bs@hotmail.com
سعيد المري غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 08-03-2008, 00:54   #5
تاجوج
عضو شعبيات
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ تاجوج
 

رد : الشبابيك القديمة !

ما أروعك!
لن أضيف شيئاً ولن أفسد استمتعاعي بما هضمته للتو من كلمات تحكي رحيق الحياة.

كل الود،

تاجوج غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 08-03-2008, 04:34   #6
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : الشبابيك القديمة !



ماأجمل الشعر حين نأتي مُتعبين لـ يغسل صدورنا المثقلة بالهموم ..
نبحث بين نسائمه عذوبة الكلمة .. ونحتفي بظلنا الباقي من أطلال الذكريات الجميلة ..
لـ تلوّن كلماتنا بلون الورد .. , نسعد ,.. حتى تضمنّا آمال مبتورة الأطراف ..
فـ يستمرالجرح النازف مرآة لكتاباتنا.. نجمع فيه الأوجاع والشعر والمشاعر ..

سرحان الزهراني ..
في كل نص تؤكد تميزّك بين الأصوات المتشابهه ..

لك الإعجاب ..


التوقيع:
نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 08-03-2008, 21:43   #7
جبران
شــاعر
 

رد : الشبابيك القديمة !

سرحان الزهراني مرحبا مليييييييون وبانضمامك ملالالالالالالالالاييين

شوف ياسرحان اكذب عليك ان قلت لك اني قريته كله وصلت للفصل الرابع وتعبت من القراءه ولم اتعب من المتعه واللذه .. هذا أوبريت مو نص عادي نصوص ووقفات وشخوص وامكنه واصواااااات ومشاعر متارجحه بين الحب والخوف والشوق والجرأه والسعاده والحزن الخ ..

عند قرائتي لمثل هذي النصوص لا اعلم لماذا تتبادر الى ذهني صورة المسرح ..

ابدعت وانا لي عوده لااتمتع بالمشهد الثاني بعد الاستراحه والقهوه التركيه ..

شكرا يامخرج

التوقيع:
"لاتنبش الخافي " ولد ياخبيل "
. . . . . . تكفى طلبتك على شاني

أنا متحرر وأكره التطبيل
. . . . . . ولاسلّم اللحيه لعدواني

ركبت " جاكور" وبعت الخيل
. . . . . . تحفة يهودي ونصراني

كسرت فنجالي وعفت الهيل
. . . . . . وش عاد يعني سلم جداني

خلني كذا مرتاح ياخي حيل
. . . . . . آكل فطاير وأحبس بشاني



.................................................. ..........

jubrran@hotmail.com
جبران غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 09-03-2008, 04:05   #8
عنود
بقـايا حُلـم
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ عنود
 

رد : الشبابيك القديمة !


شكراً للحرف والحزن الراقي
قلم أدبي له سحره وحضوره
كنت اقرأ وكنت اتمنى ان لا تنتهي السطور
سجلني معجبه


عنود غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 15-03-2008, 03:41   #9
نورة العجمي
شـــاعرة
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نورة العجمي
 

رد : الشبابيك القديمة !

سرحان الزهراني ..

قلم من نور
الشبابيك القديمة !
قرأتها منذ أول نزولها
وهأنا أعود, لتستمتع الذائقه بقراءتها من جديد
نص نابض , حي جداً

لك الود وأجمل الورد

التوقيع: https://www.instagram.com/p/_VLOGDoF...en-by=noouf_mt
انستجرام كاتبتنا
نوف الثنيان (@noouf_mt) • Instagram photos and videos



noouf_mt


نوف الثنيان
قاصّة / كاتبة ..الكتابة سفر الذات منها إليها لايرافقها إلاّ من يؤمن بها ويُدرك أن للنبض-هُنا-حُبّا وغصوناً تعرّش سلاما www.twitter.com/Noouf_M
نورة العجمي غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 22-03-2008, 17:14   #10
لولوه
عضو شعبيات
 

رد : الشبابيك القديمة !

شاعر بصدق
متصفح يدفعني لمتابعتك اكثر

التوقيع: الجروح اللي على خبرك شفت ,
والاوهام اللي على خبري غفت ,
لولوه غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 03-07-2008, 05:35   #11
أحمد المطوع
شــاعر
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ أحمد المطوع
 

لحظة تجلّي !!

.
.


رغم اني التقيت هذه المسرحيّة الشعريّة مُنذ ولادتها ..
و رغم حفظي لها عن ظهر قلب ..
إلاّ ان لقراءتها هذه الليلة ألمٌ مُختلف وغصّة كادت تخنقني ..

ولإيماني التّام بتفرّدها ..
آثرت ان ابعثها من جديد لتعانق الأرواح النقيّة .

التوقيع:
حسابي في تويتر :

أحمد المطوع غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 03-07-2008, 07:35   #12
وليد اللهيب
قلم متميز
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ وليد اللهيب
 

رد : الشبابيك القديمة !









برد .. برد
يبس هالورد ..
واغصانه الشّوك .. فِـ : يدي
تنبت عروق ودم ..
يا وجهي الذابل .. ندم
حالي عدم
تشقّقْ طولي اليابس
تعبت اخفيك يالهاجس
وروحي اللي مسافره
فـ : اصوات ريحٍ كافره ..
ملّت خطايا البرد
وذنوب البشر
للدّمع فِـ : خدودي مسار ,,
تشبه رحيلك يالشّفق
فوق النّهار
برد برد ..






احزمه ضوء
وفلسفه عباقره

اجتمعت هنا


ماأروع الأحساس الصادق
حينما يصل ويتوغل داخل القلوب


سرحان الزهراني

لقلبك الورد ..والود



















وليد اللهيب غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 05-07-2008, 05:41   #13
مزون المحمد
شــاعرة
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ مزون المحمد
 

رد : الشبابيك القديمة !

،
،
لم تكن رحلة حرف عادية .. القراءة هنا متعة وأي متعة
بقي الحرف هنا يحمل من معاني الجمال أبعاد أخرى
ويأخذنا إلى مدارات من المتعة الحقيقية
حرف مختلف أجده هنا بصحبة هذا المتصفح
دمت بروعتك
،
،

التوقيع:
شيّعتهم أحياء يوم الـفرح ضاق
ياموكب الأحزان ويش أنت جايب!


اخر تعديل كان بواسطة » مزون المحمد في يوم » 05-07-2008 عند الساعة » 05:49.
مزون المحمد غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 08-07-2008, 12:43   #14
حياة
كاتبة
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ حياة
 

رد : الشبابيك القديمة !

،


نص يحمل الكثير من المعاني!
بما تحملهُ كلمة المعاني من.. معاني


دمت َ بخير


،

التوقيع:
حياة غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 10-07-2008, 14:51   #15
منتهى القريش
شاعـرة
 

رد : الشبابيك القديمة !

سرحان

كلما مررت بـ تلك الشبابيك القديمة .. تنفست شعرا .. عطرا لا ينثره إلا سرحان ..

مودتي

التوقيع:
منتهى القريش غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
إضافة رد


عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1
 

قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح

الإنتقال السريع