[علي بن جوخة]

ساطرح للمرة الاولى احد بنورامياتي القديمة لعلها تكون بداية لولادة بنوراما جديده
\
/
في احدى الليالي بينما كان البرد قارس وتُسمع أصوات الرعد في كل الاتجاهات , والمكان يكاد يخلو من البشر عدا خالد.
وقف خالد ليتذكر شيء من الماضي وكيف مرت علية السنة تلو السنة وهو وحيداً , بعيداً , منعزلاً عن العالم . وماهي الاسباب لذلك ؟
احتار خالد في ذلك كثيراً , واخذ يفكر مليئاً لعلة يجد مايريح تفكيرة الذي كان مخيفاً بحجم صوت الرعد الذي كان يحيط بالمكان.....
فجأة: وهو جالس على الاريكة في زاوية تقبع في صالة الجلوس , واذا بصوت الهاتف يرن, ..
اتصال غريب ,, اخذ يسترجع ذاكرتة . من هو المتصل ومن هو الشخص الذي يمتلك رقم هاتفي اصلاً , وبينما هو يتسأل ولم يجد جواباً شافياً, اذ هو يرفع سماعة الهاتف
ويأخذ في صمتٍ طويل , لعلة يتعرف على هذا الصوت القادم من هاتف منزلة.
فجأة:
سمع اصوات ضجيج من خلال الهاتف ,بعدها استنتج ان هذا الاتصال ياتي من مكان مزدحم ولكن لم يتكلم احد,
بعد هنيهة من الوقت:
انقطع الخط واخذ خالد يتحسر كثيراً على انقطاعة , وعاد حيث كان الى ذلك المكان المخيف الذي لايُسمع فية سوى اصوات الرعد فقط.
واخذ يفكر هل انا احلم ام ماذا ؟
\
/
\
/
\
/
؟؟؟
؟؟
؟
يتبع

[عنود]

رجّال أجودي
شكراً لمشاركتنا حكايا القافلة
كنت أتمنى أن القصة تتبع حتى تكتمل رؤيتنا لها
ونشارك بارائنا المتواضعة حولها
تحياتي

[علي بن جوخة]

عنود حضورك يدفعني للمواصلة فابقي هنا

/

/
\
بعد هذا بقليل اذا بشخص يطرق الباب وخالد يتسأل من هذا؟ وياخذ خالد في التفكير طويلا حتى يبدو انه نسي انه
يوجد احد هناك ,ويكرر الطارق النداء مرة اخرى ولكن بعصبيةاكثر هذة المرة. فجأة!
قرر خالد استجابة النداء.
يجاوب خالد على الطارق ولكن لااحد يرد من خلف الباب ,فتح خالد الباب فلم يشاهد احدا دُهش خالد من المشهد وهل كان يحلم



وعاود الرجوع الى حيث كان, وبينما هو منهمك مع برنامجه المفضل اذا بالهاتف يرن خالد وقتها لم يعيره اي اهتمام ففضل مشاهدة البرنامج على معرفة من المتصل ولكن الهاتف ظل طويلا وهو يرن ويعاود الاتصال كل دقيقةحينها اتجه خالد الى الهاتف ورفع السماعة اذا بشخص ذو صوتٍ شاحب يتسال عن الشخص الذي كان يسكن البيت قبله ولكن خالد لايملك اي معلومات فما كان منه الا ان يعتذر منه وكما هي عادته بسرعه لكي لايفوت عليه اي جزء من برنامجه.
\
/

يتبع

[كائن سردي]

.
.
أكمل..
معك...
.

[علي بن جوخة]

كائن سردي
يزيد المتصفح شرف بوجودك بين طياته
\
/
دمت بود

[علي بن جوخة]

الحلم


مدينة حالمة وهادئة يقبع في شمالها نهر جاري, وتحفها الجبال من الاربع جهات, سماؤها

ملبدة بالغيوم البيضاء النقية الصافية عالية الشفافية كما هي قلوب اهلها,حياتهم اليومية يمارسونها بكل بساطة و وضوح

دون تكلف او اقنعة المكياج, يشدك منظرها ليلاً مع انسياب اجنحة النسيم التي تحمل عبق الطين والشجر وجوقة الاطيار التي

تشدو باحلى الالحان والمعزوفات السمفونية المتنوعة.

أهلها يروّحون عن خواطرهم بالجلسات التي يستلونها من جعبة الزمن وكأنه ينافسهم بالعطاء






\
/
\
ملاحظة // تلك الصفات لاتنطبق على مدينة نعم ليست مدينة ولكن بسبب خيالي اللامتناهي وان المدينة سوف تكون في يومٍ من الايام تنعم بصفات القرى الصغيرة



امنية / /ان يصبح العالم قرية صغيرة لكي ننعم بجمال هذه الحياة






وقفة //انتظر بشوق ولهفة سنة 2088 لعلها تتحق الامنية






\
/
يتبع

[يزيد بن غشيّان]

رجال اجودي

كم تبهرني شموليتك . واطلاعك . و ثقافتك

اسمح لي بان اقرأك . و ان اتابعك على الدوام

[منتهى القريش]

متابعة أيها الجميل .. مع كثير من ود