19-10-2007, 16:06
|
#1 |
|
.. حزن ..
|
م . ص / الحزُن !
. شُكراً : لِـ الحزُنْ الذِيْ أتَى بِيْ إلَيكُمْ  !. |
|
|
|
19-10-2007, 16:09
|
#2 |
|
.. حزن ..
|
ألَمٌ كـ عادِتِيْ ،
عذاب عمري سور والحزن له باب *................وعطر المواجع من ضلوعي يفوحي على شفاه ايامنا حزن وعتاب ................وحرمان اكبر من سكوتي وبوحي لاَ سِوى أُنثَى نهَشْ قلبُهَا الألَمْ وبكَتْ على سَالِفْ أيْامُهَا ، تعذبَتْ بِـ سِواطْ الدُنيَا وأستَوطَنتْ أرضْ ،حيثُ إتخذتْ الألَمْ سمَاءٌ لَها والدمُوعْ فِراشْ والظلاَمْ هُو كُل مَاحَولُها أبتَهِلْ إلَى قلبِيْ بِـ السكُونْ ....!! أيَا قلِبْ متَى سـ يعُودْ ، متَى سُيرفرفْ الأطمئنَانْ فِيْ سمَاءْ الـ أنَا متَى يَا قلِبْ سَـ أرى مُحيّاهْ ! متَى سـ يأخذْ بِـ يدِيْ قَائلاً / يَاحبِيبَهْ هُنَا سَـ تترُكِينْ الألَمْ .. هُنَا والله سَـ تودِعينَهْ أنَا ذَاكْ المُنتظَرْ ، هيَّا سنَمتطِيْ ظَهْر سحَابةْ الفَرَحْ ونُحلِقْ عَالِياً فَوقْ هَامْ السَّحابْ ، أيا حبِيبه هيَّا ،،  حِينَهَا قَدْ سَبقَهُ مَلِكْ المَوتْ وأنتشَلْ رُوحِي مِنْ بَينْ الظلوعْ قبلْ أنَّ ينتَشِلْ هُوَ قلبِيْ مِن الألَم أثَقْ والله إنَكَ سَـ تذرِفْ الدُموعْ إنَّ لَمْ يَكُنْ علَيَّ ، فعلَى فُقدَانِكْ لِـ دمُوعْ بكَتْ علَى قسوَتِكْ . * صدِيقَه ! |
|
|
|
|
19-10-2007, 16:12
|
#3 |
|
.. حزن ..
|
. لازلت أنتظِرْ ، ولاَزال قلبِيْ يحتضِرْ ! |
|
|
|
|
19-10-2007, 16:20
|
#4 |
|
.. حزن ..
|
.  بكيت همّي بكيت قلبي ! بكيت حلمي اللي راح يارايح فمان الله .. بس خذ دموعي وحُبي خذ كل المشاعر اللي ماتت بليّاك يا صاحبي .. روح روح فمـــان الله ! . |
|
|
|
|
19-10-2007, 23:36
|
#5 |
|
.. حزن ..
|
بجيك أنا بجيك !
|
|
|
|
|
19-10-2007, 23:38
|
#6 |
|
.. حزن ..
|
حزينه ، وحُزني لا علاج لَه سِواك ! وبهَذا ضمِنْ الآخرُون اللا شِفَاءْ . |
|
|
|
|
20-10-2007, 20:52
|
#7 |
|
.. حزن ..
|
ومازُلت أُكرِرْ : [ وفيني يابحر كثر مافيك ] ! |
|
|
|
|
20-10-2007, 21:21
|
#8 |
|
.. حزن ..
|
رقصَة وفَاءْ !
. نعَمْ يا عزِيزِيْ سَأرحلْ ! فَأنا لَستُ كأيُ أُنثَى ، أنَا أُنثَى غيُورَه ولَيستْ كأيُ غيرَه أنا يُصيبَنِيْ الجنُونْ حِينَما أرَى مُجرّد ذكرَاكْ يتحدّثْ بِهَا غيرِيْ كَيفَ أراك أنتّ مَعْ أُنثَى أخرَى آه .. يا عزِيِزيْ زِدتّ ألمِيْ ألَمْ وحُزنِيْ حُزُنْ ! آه .. يا دمعَه وقفَتْ علَى الأسوَارْ عزِيزِيْ .. سمِعتْ إنّ مِنْ أشدّ الوفَاءْ حِينْ أرَى مَنْ سكَن القلِبْ مَعْ مَنْ سكَنتْ قلبُهْ وإختَارُهَا وأُبَارِكْ لَكُما مُودّعَهْ ! فَـ أنَا الآن والله أرقُصْ فرحَاً ، فرحاً لَكْ لاَ لِيْ أرقُصْ وأرقُصْ وأرقُصْ يكَادْ يُلقَى عليّ طرِيحَهْ .. وأرقُصْ ! برأيُكْ يا عزِيزِيْ لِمَا أنَا أُرِيدْ أنّ أكُونْ وفيّا ؟ .. هَلْ بقِيْ فِيْ القلِبْ لَكْ لَوّ ذرّه بعدَ خِيَانَهْ ؟ .. - لا أتمنّـــــــــى ! |
|
|
|
 |
| عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|
|
