[مزون المحمد]

,,

حقيقةً.. أن الكتابة عن عمل أدبي هي نوع من المجازفة لأنه بـ اختصار ربما يظلم ذلك العمل ولا يفيه حقّه, وإن كُتب لي التوفيق بـ المقاربة والسداد فـ حتماً هو توفيق من الله عز وجل للوقوف على روعة وإبداع ذلك القلم, لا أجد مقدمة تفيّ حق عمل بـ حجم (لأنها أنثى) ليس لأن كاتبة العمل (نوف بنت محمد) كـ صديقة أعتز بها, بل لأنه اختصر حِـقب من الزمن طويلة, وشرّع الباب مفتوحاً على مصراعيه لأفقٍ أرحب, ومساحات شاسعة من الصراحة التي تكشف جلاء فكر كاتبة العمل.

وقفتُ كثيراً عند هذا الكتاب الأدبي السهل السلس البسيط والعميق في ذات الوقت, قلّما نجد حرف تمتلكنا سهولته لـ يعبّر بـ عمق, ويختزل كثيراً من الصور والتعبيرات والمعاني والعبارات, مُـخلِفاً وراءه أثراً لا تمحوه عجلة الزمن أبدا, فـ هو رحلة حرف ممتدة بكل ما تعنيه الكلمة من رحابة فكرٍ يتشكل في كافة الإتجاهات, من مميّزات هذا العمل أن كل ورقة تقرأها تجتذبك الورقة الأخرى عنوّة دون النظر لـ ساعة معصمك, ولا تعطيك مدى بـ أن ترتشف فنجان قهوتك, ولا أن تنظر خلاف تلك الصفحات حتى تصل إلى صفحة (صدر للمؤلفة..) لـ تواجه الغلاف الخارجيّ وقد اختط بـ تعريفٍ أبلغ مايكون عن تلك الأنثى !!

جاء العمل الأدبي في نسق إبداعي مُـدهِش حقاً, يعكس روح الأنثى الحقة سواء في غلافه أو ألوانه أو حتى نوع ورقه الفاخر, تشعر عند ملامسته بـ اختلاف طرحه قبل أن تبتدء به, بروز أحرف الغلاف حكاية من ملامسة الواقع الجميل لـ ابداع كاتبته, أما عن مضمون الكتاب فـ أعجز عن التعبير عنه, أدهشتني قدرة الكاتبة على تناول المواضيع الـ شتى في مناحي الحياة, وقف الصدق موقف ملكٍ حازم أبى إلا أن يُـخرس الزيف بـ صوته المدوّي, كانت الكاتبة لسان حال لـ كثيرٍ من الشخوص التي عايشناها بـ ألمٍ تارة وبـ حبٍ تارة وبـ حنقٍ تارة وبـ دمعٍ تاراتٍ أُخـر, تناولت ظواهر أكثر حساسية كان المساس بها نوع من التعدي والتجاوز الـ غير مُـبرر فـ جاءت لنا بها تقدمها لنا في قالبها الصحيح وبـ ألمها القادح في فتيل قلوب من أضنتهم مسارات تلك الجفوة الخانقة تجاه ظواهر أكثر ألماً وأقلّ ستراً.

كان لـ صوت الحب وقْع, وكان لـ زيف النوايا صدْع, وكان لـ الأحلام جمْع, وكان لـ الإحساس نفْع, وكان لـ سوء الظن دفْع, وكان لـ الذنب شفْع, وكان لـ العقوق منْع, وكان لـ الخيانة ردْع, وكان لـ الأنوثة سمْع !!

أجدني أغرق به من جديد .. هذا ماوعدتُ نفسي به أن أقف عند هذا العمل الأدبي المُدهِش وأكتب كلمة حق تجاهه, أشكركِ أيتها النجديّة الشامخة, وكيف جعلتِ من الحرف قصاصات كولاجٍ لـ تشكل لنا في النهاية قصة واحدة وصورة واحدة هي (الأنثى)!!

شكراً لله عليكِ .. أبيتُ إلا أن يكون آخر مايخطه يراعي هنا هو عن هذا الكتاب الوارف الظلال .. على أمل اللقاء إن كتب الله لي ذلك !!
شكراً من القلب سيّدة الحرف الأنيق (نوف بنت محمد)

,,

[الجازي]

ل حروفك رونق يجعل من حضورك ألق وجمال وشديد الأحترام ..
ولأن مزون محمد عُرفت بأتزان الحرف والفكر والشعر أنصفت ذائقتها .. لأنها أنثى, لنوف بنت محمد , هذه الأوجاع الكتابية الابداعية التي تمس الأنثى
والموغلة بعضها في البكاء وشدة التأثر ..

مكانك دائما في روابي قلوبنا يامــزون ..
والأبواب مقفلة تماماً والمفاتيح أضعناها لنقطع سبل الخروج ..

[نورة العجمي]

قرأته مرارا يامزون ومرارا ومرارا
لم أستغرب هذا الحرف الراقي ولا هذا الفكر الرائع , هكذا تعودنا منكِ بكل ماتطرحينه من رأي ووجهة نظر
لا نملك ازاء هذا الرأي حول لأنهاأنثى لنوف بنت محمد الذي نؤيدك فيه جملة وتفصيلا ونوقع باعجابنا غير ان نشرع لك قلوبنا
ونسرد كل آيات الشكر التي توفيك حقك , تحدثتي بلساننا , وعبرتي عنا بكل صدق

[تركي]

لأنها أنثى الإنجاز الأدبي الرائع سبق لي شرف التهنئة به لأنه يستحق الإشادة معنى ومضمون , وكان التقمص معدي لنا لشدته وبراعته , يسرني تهنئة الأخت مزون أيضاً على اسلوبها المركز والجميل في إدارة هذه القراءة الانطباعية التي لا تقتصر تسميتها مقال بل هي أشمل وأوسع , وأوصي بها لقسم قراءات نقدية

لك التحيهـ

[عنود]

الحياة التي يتلذذ فيها الإنسان من يفهم مايقرأ ويتقن الكتابه عنه
وحققتي ذلك من موضوعك الرائع
أنا أعدت القراءة للمجموعة القصصية مرات لأستمتع بعد القراءة باللغة الفخمه والأفكار
لأنها أنثى
في كل قراءة أجدها أعمق وابداعات تبحث عنها ذائقتي
موضوع محترم من شاعره وكاتبه محترمه
وكتابه بيضاء في حق الشاعره والكاتبه نوف بنت محمد المبدعه

[نوف الثنيان]

.

لفتة نبيلة أختي الغالية هذه القراءة .. كـ هبة العيد .. - والله -
كنتِ الأقرب إحساسا و وجعا لـ هذه الظواهر التي تعايشنا ونزفنا معها ..
كما كنتِ الأقرب نبضا دائماً من كل حرف تلامسه روحك ..
تماما كما في قلب أختك لكِ ..
شكرا لـ فيض نورك / قلبك ..
شكرا لـ ( لأنها أنثى ) لأنها أستفزت قلمك ..
وشكرا لأنك رائعة يامزون دائما ..

دمتِ كل لحظة وأنتِ قريبة من قلوبنا ..

.

[مزون المحمد]

إقتباسالرسالة الأصلية كتبت بواسطة الجازي

ل حروفك رونق يجعل من حضورك ألق وجمال وشديد الأحترام ..

ولأن مزون محمد عُرفت بأتزان الحرف والفكر والشعر أنصفت ذائقتها .. لأنها أنثى, لنوف بنت محمد , هذه الأوجاع الكتابية الابداعية التي تمس الأنثى
والموغلة بعضها في البكاء وشدة التأثر ..

مكانك دائما في روابي قلوبنا يامــزون ..
والأبواب مقفلة تماماً والمفاتيح أضعناها لنقطع سبل الخروج ..

دائماً تأتين وتحملين فـرحة العيد بـ حضوركِ غاليتي الجازي
تنثرين شذى الورد أريجاً يتباهى بكِ
أُثمّن لكِ هذه البادرة الجميلة من روحكِ .. وحسبي أنكِ علمتِ بـ عذري
لكِ من أختكِ أجلّ التحايا يا نقيّة

[مزون المحمد]

إقتباسالرسالة الأصلية كتبت بواسطة نـــورة العجمي

قرأته مرارا يامزون ومرارا ومرارا

لم أستغرب هذا الحرف الراقي ولا هذا الفكر الرائع , هكذا تعودنا منكِ بكل ماتطرحينه من رأي ووجهة نظر
لا نملك ازاء هذا الرأي حول لأنهاأنثى لنوف بنت محمد الذي نؤيدك فيه جملة وتفصيلا ونوقع باعجابنا غير ان نشرع لك قلوبنا
ونسرد كل آيات الشكر التي توفيك حقك , تحدثتي بلساننا , وعبرتي عنا بكل صدق

تشرّفني قراءة الطيّبين أمثالك يانوره .. أكرمتيني بـ حضور حرفكِ
شاكره روحكِ غاليتي .. لكِ الـ ياعزيزتي

[مزون المحمد]

إقتباسالرسالة الأصلية كتبت بواسطة تركيلأنها أنثى الإنجاز الأدبي الرائع سبق لي شرف التهنئة به لأنه يستحق الإشادة معنى ومضمون , وكان التقمص معدي لنا لشدته وبراعته , يسرني تهنئة الأخت مزون أيضاً على اسلوبها المركز والجميل في إدارة هذه القراءة الانطباعية التي لا تقتصر تسميتها مقال بل هي أشمل وأوسع , وأوصي بها لقسم قراءات نقدية

لك التحيهـ

رأيك أعتز به أخي تركي .. تشرفت بـ حرفك الراقي بك
ألف شكر يانقيّ

[مزون المحمد]

إقتباسالرسالة الأصلية كتبت بواسطة عنود

الحياة التي يتلذذ فيها الإنسان من يفهم مايقرأ ويتقن الكتابه عنه

وحققتي ذلك من موضوعك الرائع
أنا أعدت القراءة للمجموعة القصصية مرات لأستمتع بعد القراءة باللغة الفخمه والأفكار
لأنها أنثى
في كل قراءة أجدها أعمق وابداعات تبحث عنها ذائقتي
موضوع محترم من شاعره وكاتبه محترمه
وكتابه بيضاء في حق الشاعره والكاتبه نوف بنت محمد المبدعه

نوف بنت محمد تستحق ذلك وأكثر .. لعلي استطعت أن أوفيها بعضاً من ذلك
شكراً أختي

[مزون المحمد]

إقتباسالرسالة الأصلية كتبت بواسطة نوف بنت محمد

.

لفتة نبيلة أختي الغالية هذه القراءة .. كـ هبة العيد .. - والله -
كنتِ الأقرب إحساسا و وجعا لـ هذه الظواهر التي تعايشنا ونزفنا معها ..
كما كنتِ الأقرب نبضا دائماً من كل حرف تلامسه روحك ..
تماما كما في قلب أختك لكِ ..
شكرا لـ فيض نورك / قلبك ..
شكرا لـ ( لأنها أنثى ) لأنها أستفزت قلمك ..

وشكرا لأنك رائعة يامزون دائما ..

دمتِ كل لحظة وأنتِ قريبة من قلوبنا ..

.

ينثني الحرف إجلالاً وشكراً لله عليكِ .. الشرف لي بـ كتابتكِ
أعذري لي عجز حرفي أمام بهاءكِ غاليتي نوف
دمتِ نعمة الحرف يانقيّة

[حياة]

،


لـِ نوف بنت محمد أجمل الأماني...


ولـِ مزون المحمد،
كل الورد...




،

[عنود]

اكرر موضوع محترم من شاعره وكاتبه محترمه
وكتابه بيضاء في حق الشاعره والقاصة نوف بنت محمد المبدعه