[شيخه المرضي]

صدفه سعيده!\
__________
،،
اعتكفت بزاوية ...
ذلك المقهيٰ،
لأسترسل وما اقتنته
من [رواية ]
حبيبتي بكماء.
،،
وحديث توقعي الأول
أنها حكاية حُب سمجه!
أو علاقة عابرة .. بين ورود الحُب وأشواكه،،
،،
لِيزاحمني المكان [ وهدوئه]
ذٰلِك الآدمي !
وكأني بِه [ متعمد المكان ]
،،
فأخذت أُقلب صفحات الرواية
وكُل لحظة معها تزيدني ... للتعمق
بتفاصيل [ دقيقة ] بينهما.
،،
فيُسابق ناظري أحرف الروايه
وقلمي .. يخط ...بالورق
مشروع .. حكايه
،،
فيقطع الصمت معي والهدوء
سؤاله ... أتنقدينها أم تقتبسين
احداثها...فالحقوق يا أنستي
محفوظة لصاحبها
،،
عفواً...!
لا مجال لتجاذب الحديث
فضلاً. ولطفا ... فالحقوق معي محفوظة لصاحبها
،،
أشكرك أنستي لاحترامك الحرف
والورق_ وصدفة سعيده _

اسعدني تواجدني هنا
لأجد أن روايتي
بين أجمل كفين بالعالم
،،
استإذنكِ
،،
...لم انبس بكلمه ولا حرفاً
فالواقع صدمني ، أأحرجته
أم أخرسني..
لكنها صدفة سعيده
،،
# شيخه المرضي

[سند الدغيلبي]

لا غرو أن لقلمك جماله
ولا غرو أن شيخة المرضي أشبه ما يكون قلمها هو مفتاح لخزنة تحوي الكثير من الإبداع

سُررت بالقراءة

[شيخه المرضي]

سند الدغيلبي
.





شكرا لتواجد سموك ، زدت بحرفي الغرور

[نورة العجمي]

عفوية وصدق في مشاعرك ياشيخة

[عالية]

..