17-11-2016, 11:55 | #1 |
عضو شعبيات
|
ابو حمد
فرحت لك وأنا معاليقي حطام والصدر من ما فيه بيح كنينه فرحة يتيم ليلة العيد ما نام ! خالاته , وخواله .. مواعدينه مواعدينه بشت .وشماغ بسام ويلعبونه .. في ملاهي المدينه مانام .. واحلامه تحراه قدام كنه يطول أحلامه ب راحتينه ) صبحه تجلا نوره ب عيد الاسلام وقبل يروح المسجد : ملبسينه جده ما بين العين والجيم واللام خليه يافلانه .. ولا تأخرينه ! تراقبه ب / عيونها .. حب وهيام وعيونها .. مما تكنه / حزينه "يعرض لها الماضي مثل عرض الافلام " ل .. ماضي ابوه وغلاه وحنينه يرجيه ل ( سنين القسا ) درع وحزام وجنب على صكات بقعا يعينه ابو ثلاث أعوام .. والا 4 أعوام يغار منه البدر .. من كثر زينه صلى وجاء وأمر الله اللي قضى تام ماهوب داري عنه زينه وشينه بشته عليه .مهندم خير هندام واللي ب / عمره .كلهم محترينه يوم اطلعو للشارع انقسمو أقسام وأهم مافي القصه ؟ ملعبينه تداعب رموشه .ذعاذيع الانسام ويابردها .. يوم ايبست شفتينه و ع تراب الأرض بأصبعه رسام أما رسم له طير .. والا سفينه العيد طعمه كان بالشارع العام ماهوب عن رغباته .. مقيدينه رجع ولكن فرحته ضايعه ( دام : كل مشى ) وأخذ ولده ب/ يمينه صارو خواله في نظر عينه اصنام احيوا ب .. داخله الجروح الدفينه ولا عنده الا أمه وناب القهر سام جاها يبي منها اليدين الأمينه شعوره اللي حس به مثل الإلهام وأول سؤال في باله أبوي وينه ؟ سؤال : لكن كان مثل النبا الهام لازال باقي في المسامع .. رنينه جته تعدي ماهو تخطي بالاقدام وشالته بيديها .. وحبت جبينه أبوك جاء البارح وقبل الفجر قام وشرى لك ألعاب , وهدايا ثمينه تراه حبك وأنت غارق في الاحلام وراح ل دوامه , والشغل مرسلينه لحظه وهو بين الحقايق والأوهام والدمع الازرق حاير ف .. مقلتينه يمه : ترى مانمت والعالم نيام ماجاء .. ولا لمست يديني / يدينه مدام رقمه معك من بين الارقام ب .. أكلمه , يوم إنك تكلمينه ! طاحت ما كن الها من الصدمه عظام ولاعاد فيها صبر .. ولا سكينه قالت بدون شعور وإدراك وإلمام أبوك ! في تراب القبر دافنينه العام مات .. ومت من موته العام وكني بعد مامات عني سجينه أبوك جندي للوطن ضد الإجرام عطاك عمره دون داره ودينه |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|