07-08-2007, 01:01 | #16 |
شـــاعــر
|
رد : قَلبٌ لِطِفلٍ وَالمَلامِحُ مِنْ عَذَابْ
نجدية بحضورِكِ تُزهرُ أغصانُ الفرح.. عطَّرتِ السُّطورَ إذ ولجتِ من بوابة الكرم.. شكراً لكلماتِكِ التي بلا شكّ حافز للأجمل.. دمتِ بخير |
07-08-2007, 01:03 | #17 |
شـــاعــر
|
رد : قَلبٌ لِطِفلٍ وَالمَلامِحُ مِنْ عَذَابْ
صديقي العزيز بندر المحيا حينَ أقرأ حروفَ اسمكَ يا عزيزي أثقُ أنني سأكون على موعدٍ مع الشِّعرِ .. ربما فوقَ غيمة.. ! تمنِّياتي لكَ بالتوفيق يا عزيزي دمتَ مُبدعاً |
07-08-2007, 01:05 | #18 |
شـــاعــر
|
رد : قَلبٌ لِطِفلٍ وَالمَلامِحُ مِنْ عَذَابْ
الجازي وحضوركِ كواكبٌ من سرور.. لحضورِكِ ابتهاجٌ مختلف.. شكراً لكِ من القلب |
07-08-2007, 01:08 | #19 |
شـــاعــر
|
رد : قَلبٌ لِطِفلٍ وَالمَلامِحُ مِنْ عَذَابْ
مدى عبدالعزيز نعم يا عزيزتي.. هيَ كذلك الطُّفولة.. أنظريْ.. لتلكَ الصّورةِ تخت اسمك.. أهازيج الفرح البريء تنبضُ من خلف أعينها.. شكراً للوقت الذي منحتني دمتِ رائعة |
07-08-2007, 01:10 | #20 |
شـــاعــر
|
رد : قَلبٌ لِطِفلٍ وَالمَلامِحُ مِنْ عَذَابْ
دمع السحابة وحضورٌ يبعثُ القلبَ على النبض برضا.. شكراً لكرمِ حضوركِ سيّدتي دمتِ بخير |
07-08-2007, 01:14 | #21 |
شـــاعــر
|
رد : قَلبٌ لِطِفلٍ وَالمَلامِحُ مِنْ عَذَابْ
المهرة أنتِِ دائماً مبعث سرورٍ بحضوركِ وتواصلكِ الأنيق معْ حروفي.. حين تتفجر عناقيد الحبّ ونصاب بالحمى وتتحول الزهور الجافة على المنضدة الى زهور ناظقة بالعشق ! وتختلط بالأنف رائحة الفصول الأربعة التي عقدنا معها مصالحة أبدية وتحديات في مواجهة الرياح العاتية رغم كل الأوجاع نمضي بحب رغم كل الفوضى نمضي بحب رغم الخيبات المتكرره مازال القلب حياً وسط المناخات المبرحة ! ياااه..! كيف تردُّ القصائدُ سيّدتي! كم أنتِ رائعة.. دامت روعتك |
14-08-2007, 19:15 | #22 |
شاعـرة
|
رد : قَلبٌ لِطِفلٍ وَالمَلامِحُ مِنْ عَذَابْ
حَارَتْ بِهِ كُلُّ الجِهَاتِ الأربَعَةْ واسْتَعطَفَ الجِهَةَ الشَّبِيهَةَ بِالفَرَاغِ فَأسْكَنَتُهُ مَحَاجِرَ التَّعَبِ المَريرِ يا الله .. ألم أقل لك يا محمد أنك مختلف .. رائع أنت حد الدهشة .. لقلبك الود وأكثر أيها الشاعر |
15-08-2007, 18:04 | #23 |
موقوف
|
رد : قَلبٌ لِطِفلٍ وَالمَلامِحُ مِنْ عَذَابْ
: ماذا هُنالِكَ في المَدَى! مِنْ بَعدِ أَنْ كُنَّا هُنَا وَمَشِيئَةُ الحُبِّ البَرِيءِ تَغَلغَلَتْ فِيْ عِرقِنَا حَتَّى غَدَونَا فَلقَتينِ لبَذرَةٍ تُسقَىَ مِنَ الغَيمَاتِ طُهرَاً صَافَياً حَتِّى غَدَتْ غُصنَاً فَأَينَعَ زَهرَةً فِي خَدِّهَا اسْمَانَا وَفِي فَمِهَا رِوَايةُ عِشقِنَا.. هي قلب طفلٍ كانت ، ولكن الملامح كانت من جمال أكثر من رائع يـا محمد كم أتوق لقراءة الفصيح بحضرتك سيّدي دام بهاؤك : |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|