23-02-2006, 05:45 | #16 |
شـــاعرة
|
رد : أب..
هل تعرف استاذي أن الأباء عاطفيين غالباً وأحن من الأمهات أحياناً بعكس النظره السائده لهذا الأمر ضغوط الحياة تجعل الأم تمارس هذا الدور رغماً عنها لذا تبدوا القصه واقعيه جدا |
06-03-2006, 09:30 | #17 |
كــاتـب
|
رد : أب..
. . مصطلح التربية الحديثة مجرد افترضيات على ورق لا تهتم ببكاء او تذمر او تضايق الطفل منها وتعتبرها مجرد ( دلع ) يمارسه الطفل لكي نلبي له ما يريد وقد ندخل معه في معترك غير متكافئ لنفرض على هذا الطفل المسكين ما يقولة اصحاب هذه الفرضيات... الأخ المجلجل: الغالب على النظريات التربوية الحديثة أن تقوم على التجريب، بمعنى رصد أكبر قدر من ردود الفعل بين المربين ومن يربونهم ثم احتساب رد ا لفعل المتكرر أكثر من غيره لتبنى عليه النظرية. لكن الانسان كائن متقلب، هو بعيد عن الآله أو الحيوان في طرق استجابته لما يرد عليه من افكار ونزعات وتصرفات، لذا قد يصح في أحيان كثيرة أن يختلف رد الفعل في إنسان (أو اناسين مختلفين) عن ردود فعل آخرين وإن في البيئة نفسها مكانا وزمانا. أشكر لك حضورك.. . . |
06-03-2006, 09:39 | #18 |
كــاتـب
|
رد : أب..
. . أعتقد هنا أن الكاتب أراد بالعنوان أن يركّز على مشاعر الأب .. الأخت نجديه.. ربما هو (يعني الكاتب الله يهديه) زعلان.. ليه فيه عيد الأم ولا فيه عيد للأب.. عموما لا أشك أن مشاعر الأمومة أقوى بكثير من مشاعر الابوة.. لكن تواجد الأم الدائم وقربها من صغارها وشعورهم هم بعطفها المتواصل قد يشعرهم بالتعود، أن تحبهم أمهم هو في نظرهم أمر مفروغ منه . لكن الأب الغائب طلبا للمعيشة، أو للرفقة، أو لأي سبب آخر، حين يحضر يحاول أن يعوض بعض غيابه بعطف زائد على عياله، فيشعر هؤلاء بقوة حبه، وواقعا فحب الأم أقوى لكنه يصب على أقساط ومتعود عليه وعلى الأم معا، أما الأب فحين يأتي يصب حبه وعطفه دفعة واحدة وعلى غير توقع. . . |
06-03-2006, 09:42 | #19 |
كــاتـب
|
رد : أب..
. . قدر السيد عبد الواحد على تحريك العاطفة بالاتجاه الذي هو يريده تحسب له وأما انسياق القارئ نحو عاطفة تم توجيهها من قبل الكاتب تحسب ضده .. الصديق يعرب.. تحسب ضده.. كيف ؟!!.. . . |
08-03-2006, 14:44 | #20 | |
|
رد : أب..
إقتباس:
هل تعتقد ان يعرُب يقع في فخ التفسيرات والتكيفات وبرغم ذلك .. سوف اقوم بذلك بس كرمال خاطر عيونك ان عدت هنا مرة اخرى لك الود من قبل ومن بعد يعرٌب |
|
04-04-2006, 09:44 | #21 |
كاتبة
|
رد : أب..
اليحيائي .. لو أردنا أن نناقش حرفية القصة. أرى أنها تتمتع بحرفية جيدة و تمتلك مقومات القصة القصيرة أما بالنسبة لأفكار هذه القصة فهي متعددة لو أردنا مناقشتها.. لكني سأكتفي بموقف الأب فهو بطل القصة و اسمها يدل على هذا للأسف.. لقد ساءني موقف هذا الأب الأرعن .. .. إذن تحول الموضوع إلى عناد، فليكن، هو أيضا عنيد، لن يشتري .. أيعقل هذا .. !! أيعقل أن يكون الأب نداً لطفلته الصغيرة.. ؟؟ الأبوة.. مفهوم إلهي .. رقيق.. رقيق .. عذب .. يعطي الطفل شعوراً بالزهو و الفخر و الاعتزاز و الثقة لا شعوراً بالقهر و التسلط بصراحة.. هذا الأب لو ترك نفسه على سجيتها لكان بالحقيقة أب حقيقي لك كل التقدير أخي الكريم و تقبل مني .. أرق تحياتي |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|