[عذبـة]

الجازي,


لك الـ
حتّى أعود..!

[سحر العيون]

يا عذبة
بعض السقوط لابد منه ..
كالسقوط الى الأعلى ..
تتلقفنا أيادي السماء ..

أفضل بكثير من حُفر الخيبة



نص دخل مباشرة الى قلبي

عذبة انتٍ يا عذبة..

[عذبـة]

الصّبر..
فراغُ الهواء! و عقاربٌ لوقتٍ
لا يُسمنُ ولا يُغني من جوع!




أنا هنا لأجلِ كلّ الطيبةِ التي تحملين
و يحملُ الكثيرين هنا يا نجديّة

شُكراً كبيرة.. تملأُ سماءَكِ يا غالية

[عذبـة]

نورة













اشتقتُ إليكِ يا نورة


أكاليلُ حُبٍ تُبهجُ
صباحاتِكِ يا غالية..
شكراً كبيرة

[المهرة]

صباحك جوري تَعَلّمْتُ مِنْكَ أن لا أحكيَ وَجَعي.. و أنا صَدّقني لا أفْعَل.. أنا فقطْ أُواسي حَنينيَ الذي يُصارِعُ النّزْعَةَ الأخيرة.. على رأْسِ وِسادَتِهِ أجْلِسُ مَسلوبةَ القُدْرَةِ على الحَديث.. اتعلمين ياعذبة كثيرة هي الأشياء التي نتعلمها ونؤمن بها لزمن طويل وصدقيني لانفعل منها إلا القليل حين نفقد القدرة على الحديث والسير وسط شوارع الذكرى وتلك الوسادة الخالية التي لاتعرف غير السهر والدموع المخلوطة بوجع السنين حينها نتذكر بعض الدروس التي تعلمناها ولم نطبقها كـ واقع نُسايربه الحياة ومن يعيشون عليها بعض الجروح فاضحة وعميقة لاتقوى اجسادنا على حملها !؟ كم اعشق هذا الشعور الذي تكتبين به فـ هذا التفيس يخلق اشياء واشياء بداخلي يكتسي المكان بالعطر وتصحو بداخلي ذكرى طالما حلمتُ ببقائها حية لاتموت ! لكِ باقات من الجوري مساءكِ حبّ تقديري واحترامي اختك / المهرة

[ريما العلي]

دائماً والتفاصيلُ الصغيرة هي المكيدة الكبيرة ياصديقتي !
الأشياء البسيطة التي تسرّبها أصابعنا ..
الكائنات الدقيقة التي تتسلّل إلى ذاكرتنا ..
الأطفال الأشقياء الـ يتسلّقون الجدران هاربين من النسيان في كلِّ مرّة !
فوضويي الحضور ..
الـ يباغتنا وجودهم فجأةً في الأوقات غير المناسبة !
المتطفلون في كلِّ محاولةٍ فاشلةٍ لمحوهم !
الوافون أكثر من اللازم ..
الحاضرون أكثر منهم !



روحٌ عذبة وقلمٌ محرّض ..
حقل زهرٍ لقلبكـ ..

[حياة]

يا شَوْقيَ الذّي فَشلَتْ كُلُّ محاولاتي باغتِياله..


أنيقة في بوحك ِ ياعذبة

[ديمـة]

جميلة أنتِ كحرفك

لكِ الورد