25-10-2007, 13:18 | #16 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
أَيتهَاْ الْشَاعرة شُكراً لكِ دُمْتِ |
27-10-2007, 00:20 | #17 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
َ
فِيْ زُجَاْجَتهِ فِيْ حَبْسِه الإنفرادي .. فِيْ الْركنِ تَمَاْماً يُشْعِلُ الْنَفْسَ . . هُوَّ قُوتُ نَفْسِه هُوَّ ثَوَاْبُ وَ عِقَاْبُ نَفْسِه هَوَّ الْوَطنْ وَ الْضَيَّاعْ فِيْ مُنْتصفِ الليلْ ، يَحْدثُ جِداً أَنْ يَحْكِي الْضَوءْ : الآن .. يمكنْكُم جَميعاً أنْ تَختفوا الآن .. يمكنكمُ أنْ تُغادروا اجسادكم هَذهِ أنْ تتركوا هَذهِ الأرضَ وَ تَعودوا إلى رَأسيْ .. أَعْرِفُ أنَّكْمُ بَعْضُ رَسمْي عَلى هَذا الْجِدارُ وَ أنَّي خُلِقْتُ ، هُنَاْ ، وَحدي . ! |
17-05-2011, 23:58 | #18 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
مُدِّيْ هُوَاْكِ إِنِّي مَدَّدتُني عَلىَ كفيِّكِ أَناً بِيْنَ الْوجودِ وَ الَكَفِ أُخرجي الآن من الركنِ الأخرس فيِ المْقهى مِنْ مَقعدٍ اغتالت عليهِ عَيناك المِئات قَبلي أُخرجي مِنْ عِلبِ السَجائرْ مِنْ ألف فِنجانِ قَهوةٍ مِنْ اكِتِئابي مَعَها، من الُمْرِ مِنْ نِفسٍ تَزرعُ الْصَحراء َحَتى فِيْ الظلِ ، تِلكَ نَفسي، و تعالْي مِنْ المِيلادِ مِنْ العَيِشِ مِنْ الإِحْبَاطِ تَعَاْلِيْ مِنْ جِهةِ الْبَردِ وَ كَونِيْ الْكَمْنَجةَ إِنْ شِئتِ وإرتِدادُ اللحنِ فِيْ صَدْري / تعالي عَلَىْ قَيَظَ الْعُمْرِ سَاخْطةٌ وَ عَلىْ نُبوءاتِ الْصَيفِ هُنْاكَ، فِيْ الْغِيَاب، رُدِّي وَهنا خُطَاْكِ مُدِّيْ وَ لَوْ أنَ الَطريَقَ كَفْ لاْ تَكُفِ أَنهمْ قَالواْ عَني : أَنْي جئتُ أُضَرمُ الْنَارَ فِيْ ضِلْعيِ وَمِنْ إِحْتَراْقِي كُنْتِ أنْتِ . ! |
17-05-2011, 23:59 | #19 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
جِزءٌ مِنْ نَصْ "عُزْلة" شَيءٌ لَمْ يَرَ الْنُورَ بَعدْ وَ لاْ يَزَاْلُ يُشْعُل الْسَجاْئَر [كُلما أُغِلقَ بَابٌ . . بَلَعَتْ نَفَسها: الْنَاْفِذةَ . !!] بَعْدَ الْوَصْدِ أَنْتَ مَحَضٌ وَ الأَرضُ بَيتٌ يبابْ شَابَهتَ أخَيراً ذَاْكَ الْقَديمَ أَبَّاكَ لاْ زَرعَ فَيْمَاْ سَكَنتَ وَ كَأنَّ أوَلُ الْخَلقِ كَآخِرهِ شَقِيُّ يَبَتلعكَ الْمَكَاْنُ قَبلَ اَلْمَجِيء وَقَيظَ الْنَفَسِ آنَستَ وَهِيَّ فِيْ كُلِ جِوارٍ تَفِيْء إِجْزَع الآنَ كَفَاكَ مُدَّ فِيْ نُخَاَعِكَ ذِرَاْعَ وَ أَشَرعَ فِيْ إِخَرَاْجِ الأَصَدِقَاءْ فَثَمْةَ خَطْبٌ مَاْ ظِلكَ الآنَ فِيْ نَفس حَجمكَ فِيْ نَفسِ حُزَنْكَ فِيْ نَفسِ قَيْدكَ أَنْتَ ، بَعْد كُلَّمَاْ كُنْتَ، ظِلٌ شَيءٌ مِنْكَ . . لَمْ يَعد بَيْنَ الأَحياءَ . ! |
18-05-2011, 08:17 | #20 |
شــاعر
|
رد : هَذْرٌ . !
معانيكَ العميقةَ بُعدَ غَوْرٍ=تَشُدُّ إليكَ يا راقي المعاني سَعِدْتُ بما قرأتُ فكن قريبا= وعانقْ أحرفي سأكونُ هاني بكل اعجابي وتقديري هاني |
28-05-2011, 13:26 | #21 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
هاني ، ملء القلب شكراً وليد حامد |
30-05-2011, 09:20 | #22 |
شاعـرة
|
رد : هَذْرٌ . !
وليد حامد .. هنا للحرف نكهة مختلفة .. في انتظارك دائماً فلا تغيب .. احترامي .. |
28-04-2012, 04:51 | #23 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
[youtube] |
30-04-2012, 20:38 | #24 |
عضو شعبيات
|
رد : هَذْرٌ . !
>>> عذبة تلك الاحرف... اسمح لي بالقراءه ... |
02-05-2012, 02:39 | #25 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
شيخة، كنت أتمنى أن تكون كذلك، لذا كنت ، في كل حين كتابة، أهمس لها بأنها أعذب مما كتبت و أنني و إن كنت أود بها إلى حيث أريد، أفضل افتتاني اللحظي بها كان هذا حال الكلمات .. شكراً لا تكفي دمتِ وليد حامد غالي |
02-05-2012, 02:39 | #26 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
إحباط : لا تُحاول تفسير الحياةَ .. ظُنُّ بِها ،َ كُنْ كالآخرين ! قد آن لك أن تستريح |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|