23-06-2006, 02:33 | #16 | |
أديـب و شــاعــر
|
نبضٌ حيّ
إقتباس:
ودمتِ وقلبكِ في البهجةِ والخيرِ كله سيدتي نجــدية .. كفى بالمكانِ نبض حرفكِ الحيّ. .. مثلكِ، سيدتي، يُجيدُ القولَ، الوصولَ إضاءةَ الصفحاتِ دونما جلبةٍ أو، حتّى، دونَ حاجةٍ إلى كثيرِ كلام. .. وردٌ وتقديرٌ أكثر. .. |
|
23-06-2006, 02:42 | #17 | |
أديـب و شــاعــر
|
سماواتُ الحروف
إقتباس:
سيدتي نـــورة العجمي: صدقتِ والله، مثلكِ "يُحلّق مع الحرفِ" وبالحرفِ نحوَ سماواتِ الوهجِ والدّهشة .. يجيدُ القراءةَ، بهدوء يشي بنبرةٍ ظاهرها تلعثمٌ وباطنها نبلٌ وحسنُ خلقٍ وإرادةٌ صادقةٌ للاحتفالِ بالكلماتِ وبالمواسم. .. أكملُ ماذا، سيّدتي؟ اكتملَ النصّ بكم. .. تحيةٌ لكِ أخيّةَ المِداد |
|
28-06-2006, 13:29 | #18 | |
أديـب و شــاعــر
|
منتهى الشعر
إقتباس:
وأنتِ بخيرٍ سيدتي الشاعرة بعيدة عن الحزن والوجع والبكاء .. حافلٌ هذا المسارُ بكلّ شيء باحتمالات السواد وبومضاتِ بياضٍ وفرح. .. نستطيعُ، فقط، أن نبقي هاماتنا مرفوعةً –ما أمكن- وأن نمضي إلى أمامٍ يمضي إلينا! .. تحيةٌ لوقتِكِ.. |
|
28-06-2006, 13:48 | #19 | |
أديـب و شــاعــر
|
خطوةُ الألق
إقتباس:
دامتْ لكِ المتعة سيدة الودّ والوردْ. ثمينٌ جداً أن أحظى بتأمّلٍ من "عنود" .. قراءةٌ من أمثالكِ سيدتي - نبضٌ كالذي تهبينَ كل مرةٍ للحروف- غنيمةٌ جديرةٌ بفرح .. سلمتِ "ويدكِ" من الشوكِ والحزن ونأى قلبكِ "ووردكِ" عن ممراتِ الدموع والألم ودمت في بهجة. .. |
|
28-06-2006, 14:25 | #20 | |||
أديـب و شــاعــر
|
صهيلُ قصيد
إقتباس:
"معلمك"!! أنت!! كبيرةٌ هذه أخي الشاعر. .. إقتباس:
بلْ عليها أن تسكنَ في الخلود وترفل بالحياةِ لقاء ما وهبتْ فعلتْ أكثر، بُعدُها فعل الكثير لكن، بعد أن وهبتْ الكثير فدلفت بهو ذاكرةٍ لا منفذ منه. وقتها فيءٌ وعطرٌ في حديقةِ الدّفلى. .. رأيتُ وجهتكَ أخي عمر لكنّي شئتُ أن أضيءَ بعض معابرِ النصّ وأنْ أذكرها بخير. إقتباس:
مبتهجٌ بسكناي سيّدي دمتَ قريباً. وفي منبت الودّ و.. (لا كُسِرَتْ "تاءُ" مُخاطَبِكَ) .. أخوك عبدالرحمن .. |
|||
08-07-2006, 06:29 | #21 |
|
رد : تأبين
. . |
28-07-2006, 02:29 | #22 |
الطــربة
|
. أسْوَدْ (وماذا سأهذي بهِ في المَسَارِ الذي لستِ فيه؟) ،،، أسودٌ!؟ هوَ لوني هو عشقي ويراعي. هو ذاتي (كنتُ مختبئاً، زماناُ، في هراءِ الحزنِ، أزرقَ! مُطلقاً) .. ألا إني سوادٌ في سوادْ! فلتلبثوا في البُعْدِ أبعدَ مني ومن ثوبِ الحدادْ .. أنا، المواتُ وفي ممراتي مزارات الجرادْ ......... في الأسودِ استنهضتُ وقتي قلتُ: ألبسُ أسوداً "غترةً" بيضاء جداً، و..عِقال! ومضيتُ صوبَ الضوءِ أرفلُ بالدعاباتِ وأستدني المُحالْ فاستوقفتني خفقةُ القلبِ و.. ضِعتُ فـــ ما عُدتُ سوياً بعدها! ..... (سَألتُ وَعْيَكِ: هل من مَفَرٍ آمِنٍ من هكذا صيرورةٍ!) قولي.. أنا الآنَ تشظى الوعيُ فيّ الحلمُ فيما كانَ فيّ غدوْتُ مهترئاً كما أيقونةٍ لا روح فيها أو كما نصٍّ بلا قراءَ أو موتٍ عَيّيّ .. نص نرسمه .. على وجه الذائقه عبدالرحمن السعد تسلسل مفرداتك بتجاه الأسود .. عذبه جداً رغم سوداويتها إعجااااااااااااااااابي |
28-07-2006, 02:37 | #23 |
أديـب و شــاعــر
|
رد : تأبين
|
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|