10-05-2005, 01:56 | #16 |
فـعـل مــاضي!
|
- عتمة.. من نوع مختلف - !
سحر البيان / عذوب منذ زمن ٍ وأنا هنا في محاولة المحاكاة الصامتة ! وقد رأيت أن الأشياء العابرة / المؤثرة .. تبقى محط أنظار القلوب !.وقلّ من يملك النظر ! بالمناسبة ..اللباس المجعلك .. بات أجمل من "فستان سهرة ".! * دمت ِ بخير . 1حتر111111111111ما111111111111111تي |
11-05-2005, 06:36 | #17 |
النجدية
|
رد : عُـتـمـة ..
عذوب .. نحن من يأمل أن تكون كلماتنا أنيقة لتليق بكِ .. لأننا ضعفاء أمام فتنة الصدق .. / البياض .. سعيدة جداً بــ تواصلك .. كل الإعجاب .. |
12-05-2005, 02:07 | #18 |
أمــــل
|
رد : عُـتـمـة ..
. . عذوب كنت غاية في...." المتعه " امتعتينا.. . . دمتي بصدق |
25-05-2005, 02:26 | #19 |
نــثــار حــلــم
|
رد : عُـتـمـة ..
ضوى العتيبي .. خطوكِ كالضغطات المتواصلة على خانة السطوع . وقفتِ حين اكتملت إضاءة زوايا الشعور .. من يحمل على عاتقه بعضاً من سفسطتي التي اسميها مجازاً " أدبية " بعد خروجه ، يحمل معه وعداً بأن لا أخذله ، تواجداً ، وتفاعلاً ، وتجديد .. أما آن لمزاجيتي أن تدعني أفي بوعودي !!! .. سعيدة بكِ .. اخر تعديل كان بواسطة » عذوب في يوم » 25-05-2005 عند الساعة » 02:32. |
25-05-2005, 03:04 | #20 |
نــثــار حــلــم
|
رد : عُـتـمـة ..
الجازي الحضور غير المتكلف ، والقلب الذي يسع الجميع .. كم أخشى على وضوحكِ أن تعلق به بعض عتمتي .. دمتِ ألِقة .. |
25-05-2005, 15:35 | #21 | |
نــثــار حــلــم
|
رد : عُـتـمـة ..
عذراً لتخطيكم .. عبدالله البكر إقتباس:
العين الأدبية الخبيرة ، القلب الذي لا يبخل بالنصح ، الذوق المتناهي الذي لا يسعى إلى النقد العلني حرصاً على مشاعر الآخرين .. أثق كثيراً بنظرته الأدبية ورأيه الدقيق .. حين قرأ عبدالله هذا النص ، بادرني بالإشادة به .. ونبهني بكل محبة إلى كسر في أحد الأبيات .. " ياما ظلام الروح في غيبته جــاد *** وياما حكى للّيل عن سـالفـة ودّي " ولعلمي التام بمدى خبرة عبدالله بهذا المجال ، لم أتردد لحظة في أن أشكره على حرصه .. واسعى للتعديل " ياما ظلام الروح في غيبته جــاد *** وياما حكى للّيل عن حال ودّي " شكراً.. بقدر ما تحمل من عمق .. أجلس .. ربما تبددت العتمة التي كنت تراها الآن .. |
|
25-05-2005, 17:07 | #22 |
شـــاعر
|
رد : عُـتـمـة ..
عذوب غيّ الابداع يزداد وتستوقفني عتمةٌ مضيةٌ تفقدني الصواب وتهديني له ! ذلك المساء لم يكن سوى عتمتان مشرقتان ببياض حرفك . عذوب .00000 دمتي عذبة اخر تعديل كان بواسطة » حمود الصهيبي في يوم » 26-05-2005 عند الساعة » 02:33. |
05-10-2005, 07:41 | #23 |
شـــاعــره
|
رد : عُـتـمـة ..
يا لحظة اللقيا على درب ميعـاد *** شدّي على كفوف القناديل ...شــدّي في عزّته.. دمعي حضن نور مـيلاد *** وفـ طيحته ضيّه غفى فـوق خدّي _ احاديث / اللقاء _ يصبح عذب رقيقاً كالوتر المشدود الذي يشذو بأعذب الالحان / اذا مست شغافه الحان الحديث ونسير في خطى الواثقه / حتى ان كثير من الرجال اقسموا على شراء جميع القناديل لتضئ للنساء دروب السعادة00 يجذب عين حواء / وهي تلك الانثى المخلصة التي الى عهد قريب نراها رمزاً للوفاء كما يفعلن النساء في الهند بأن تحرق الارملة نفسها بعدموت زوجها هكذا هي الانثى / تبقى على شرفات الانتظار تحدث نفسها كل ليلة عن الليال الدافئة والاحاديث الحالمة / على أن يأتي في اليوم التالي ليبدأ بالتفتيش عنها بين خبايا الضلوع / وبنات افكاره وحين يلامس خديه كانت تلك لحظة / حب خالصة رأى فيها الدنيا وماعليها / في غمضة عينيه / واخترق الامواج ونفذ الى قاع البحر / وضمه نبضات قلبه خوفاً / من فقدانها لتستقر هي وهو في ( انا واحدة ) صاحبة القلم / الرائع وانثى الجنون ( جنون الحرف ) عذوب رايت هنا نور يستهوي أوراقنا العطشى تخامرني الفرحة وأنا وسط بساتين النرجس التي رأيتها هنا / وعطرت ذائقتي وتسللت إلى داخلي شمعة أمل تطفأ كتل من الأحزان اليوم صباحي / غير/ مع هذه المعزوفة دمتِ بخير اختك/ المهرة اخر تعديل كان بواسطة » المهرة في يوم » 05-10-2005 عند الساعة » 07:48. |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|