[فوزي المطرفي]

.
« رباهُ .. أشياؤه الصغرى
تعذبني
فكيف أنجو من الأشياء
رباهُ ؟
هنا جريدتُهُ في
الركن مهملةٌ
هنا كتابٌ معاً .. كنا قرأناهُ
على المقاعد بعضٌ من سجائرهِ
وفي الزوايا .. بقايا من
بقاياهُ .!»

*
\
/
*
حينما بدأ سؤال الشوق بـ: كيف؟
انثالت الذكريات كأنها خيوط الفجر. تواترت تفاصيل الأشياء الصغيرة, والتي كانت تعطي اللحظات عمرًا آخرًا. هذه العاطفة التي قادت نزار من قبل.. هاهي تصنع من بوح بيلسان.. تمثالاً يستحق التأمل, مع كلّ طرفة عينٍ وانتباهتها!!

*
لغةٌ طاغيةٌ في الحميميّة.



.

[بيلسان]

الشوق يمحو كل شيء ماعدا الذكرى
ويصنع منها ماضي وحاظر ومستقبل
فتتهافت الكلمات
من الحاظر
متمسكه بالماضي
مناديه للمستقبل
ومايخرج هو جزء بسيط ممايحصل داخل القلوب
.
.

فوزي المطرفي

تشرفت وسعدت جدا بمرورك

كل الود

[نآصر بن حسين]

/


\


بيلسآن

رُبمآ ,, لآآحملُ ,, مِن ,, البلآغه ,, الحرفيه
مآيصلُ ,, لمستوى ,, فكركِ
ولكن !
إنني ,, ميقن ,, بأنني ,, أحس
بحرفكِ
بنبضهِ ,, الهآدئ


أشكركِ
فقد ,, أجدتِ ,, كسبي ,, ضمن
قآئمة ,, متآبعيك
بشغف





نَ

[بيلسان]

النادم

احيانا وبرغم مرارة الالم الذي يصنع حروفنا نتلذذ بسقي الجراح لأي شخص
على شكل كلمات كنا لم نجد من يواسينا غيرها ومن خلالها نجد اننا كسبنا الكثييير
(طيبت خاطري الله يطيب خاطرك)

الشرف لي صدقني