11-06-2006, 16:20
|
#16 | |
|
شـــاعــر
|
رد : سلة المحبوبات ... Lovelie's Bin
إقتباس:
كل الشكر لك يا جميل على المرور ممتن لك حضورك الدائم محبتي  |
|
|
|
|
11-06-2006, 16:23
|
#17 | |
|
شـــاعــر
|
رد : سلة المحبوبات ... Lovelie's Bin
إقتباس:
أستحق الفرح اليوم .. لطالما وصلتني شهادتك  تشرفني متابعتك أخي كل المودة .. |
|
|
|
|
|
11-06-2006, 16:29
|
#18 |
|
شـــاعــر
|
رد : سلة المحبوبات ... Lovelie's Bin
. . . . وبينما أنا وهي نتراشق عبارات الإعجاب .. إذا بصوت إبيها وهو ينادي ...: هيفااااااااااء وينك .. أحسستُ أن الدنيا ستُقلَب علي ... وهيفاء كادت تسقط من شدة الخووف .. ولكن الأدهى من هذا وذاك , أني عرفتُ أباها من صوته , ولم أكن أعلم أنه هو أبو هيفاااااء .. خرجَ ابوها إلى فناء البيت وأنا وهيفاء على المقعدين الذين يجلسان فيه هو وأم هيفاء .. وبلاشعوررر ....................... والد هيفاء : عمررررررررررررررررررررر ؟ وهيفاء تنظر إلى والدها بفزع .. وتنظر إلي .. وكأنها بين لغز هنا وهناك .. كأن عيناها مغطاه بشيء .. هناك شيئُ لاتعلمه .. وأنا بكل خجل ووجل وخوف وانكسار ورغبة في الهروب ولكن إلى أين .. فأنا معروف ٌ لدي ......... أنا : هلا دكتور سعد .. معليش قصدي مدري .. أظن اخوي الصغير جا هنا وجالس ادوره الله يهديه ترى هو لعاب ودايم يحب يلف بالبيوت بالدراجة حقته .. دكتور سعد : هيفاء ؟؟ وش نزلك هنا .. يالله اطلعي فوق طلعت روحك ان شاء الله .. اطلعي اطلعي البيت .. وانا رايح مشوار وراجع ... وأنا أصبحتُ بينه و بين الجدار الأخير .. والمسافة بيني وبين الدكتور سعد والتي لم أستطع قطعها لأمد يدي مصافحةً , وأسلم عليه .. تجمدت رجلاي .. واستوقفتني دقات قلبي معاتبة ومنذرة بشيء ما سيحدث.. وهو لا زال يرمقني بنظرة غريبة .. دهشة مع غيض .. مع رغبتة في الدهك والدهس .. مع انفعالات سيكولوجية ونفسية .. واضرابات عقلية .. مع قليل من الملح السامج .. حتى تكونت أكلة جيدة يبقى عليه أن يقدمها لي ... بدأت أجر خطاي إليه .. وكأن إحدى قدميّ بها عرج , ولا عرجٌ بها ولا مرج .. بيد أني أتفاءل بذلك بعد وصولي عنده .. مددتُ يدي .. وسلمت عليه .. وقبلة في خذه .. وقبلة في رأسه .. كيف لا أقبل رأسه وهو يدرسني مادة علم الدلالة في الجامعة !!! .. إنه مدرسي ومعلمي .. وربما في تلك اللحظة يكون قاتلي (دايخ) .. أنا : كيفك يا دكتور سعد وأنا آسف والله جيت عشان ... ( فقاطعني ) دكتور سعد : تعال ياعمر معاي , رايح اجيب شوية أغراض وراجع .. أنا : حاضر يا دكتور والله اتشرف بخدمتك بس الحين ابوي ينتظرني ويبـ ........ الدكتور : تعال يا عمر .. ماراح أتأخر وبوصلك للبيت في رجعتي . انا : أمرك يا دكتور #:110:# اتجهنا إلى السيارة .. وفيض من مخططات الهروب تجتاحني , وأنا أتعوذ منها وأطمئن نفسي .. إن الدكتور سعد من أنبل الرجال الذين عرفتهم , وهو إنسان منفتح ومتعلم , إضافة إلى أني أخذتُ الدرجة الكاملة لديه في الترم الماضي في مادة فقه اللغة , وبعد أن ركبت السيارة بجانبه , قال لي : الدكتور : عمر .. أنا ماراح اتعامل معاك كـ دكتور ولا كـ أب ولا كـ رجل أكبر منك ولا شي من هذا .. أعتبرني صديقك وما أظن الصديق يكذب على صديقه .. والا لا ؟ أنا : صحيح طال عمرك .. ما يكذب الصديق على صديقه .. بس انت معلمي ومدرسي وأستاذي .. الدكتور : لا .. هذا في الجامعة .. أنا أتكلم معاك هنا .. خلينا نكون أصدقاء .. شرايك ( بابتسامه وديعه أطفأت في داخلي كل خوف , وأسكنت مني كل رعشة .. أنا : الله يخليك يا دكتور .. والله اني منحرج منك , وأنا عارف اني غلطان , ..و..... الدكتور : لا تكمل ... ما قلتلك ليه تدخل بيتي ولا سألتك عشان تبرر .. أنا : حاضر طال عمرك .. ( بابتسامة صفراء ) الدكتور : أنا لو ما كنت اعرف أخلاقك وأعرف والدك وأسرتك , ومستواك الدراسي وسمعتكم الطيبة , كان ما يمر الموقف هذا كذا .. لكن لأنك عمر .. راح امشيها هالمرة .. ورجائي منك ما عاد تطب البيت هذا ثاني .. البيوت تُدخَل من أبوابها يا عمر .. وأنا أنصحك نصيحة صديق وأخ .. وأنصحك الآن برضو كأب .. فأنت في هذي الأمور مقام إبني .. أنا : الله يخليك والله اتشرف يادكتور وعلى عيني وراسي .. وبعد الكلام هذا كله ماراح تشوف مني إلا الي يريحك .. لم يكمل الدكتور مشواره الذي قاله .. بل وما ان انتهينا من الحديث حتى وصلنا لـ منزلنا , وقال لي : الدكتور : يالله تفضل ياعمر .. وسلملي على والدك , ولا تكرر غلطك ثاني . أنا : طيب تفضل يا دكتور .. فرصة انك تسلم على الوالد .. الدكتور : لا موب الحين .. لكن اعدكم بزيارة .. أنا : اوكي ماشي .. في امان الله يا والدي .. الدكتور : في امان الله .. علق نظري بـ الدكتور من نقطة نزولي إلى أن وصل نهاية الشارع .. كنت أنظر إليه بدهشة و موقفٌ لم يكن ليمر هكذا لو لم يكن الدكتور سعد أبا هيفاء .. وبدأتُ أستحضر كلامه لي ... ونسيت هيفاء تماماً .. وأنا أقلب كلامه وجدتُ الكثير من المعاني التي تنطوي تحته وفيه .. منها مثلا ( البيوت تُدخل من أبوابها يا عمر ) .. هل يقصد التقدم للخطبة مثلا .؟ .. لا أدري ربما .. حقا هو لم يسألني عن أي شيء دار بيني وبين ابنته هيفاء !! لماذا يا ترى ؟ ربما لأنه يعلم جيدا أن ليست هناك علاقة أكبر من تلك بيني وبين هيفاء .. لأنهم حديثوا سكن بحينا .. كانوا يسكنون حياً بعيدا عنا .. كثير من الأسئلة داهمتني حينها .. ولكن استيقظت على صورة هيفااااااااء ... وبدأتُ أستعيد حنيني لها .. فكلما ذكرتها لـ نفسي ورأيت خيالها أمامي .. رأيتُ خلفها الدكتور سعد .. كلاهما بياض .. أيٌ منهما أرضي ..؟ فعلا لهي قمة التناقضات داخلي .. ولكن كلاهما موج غارق .. غرقت بينهما .. ولكن من المؤكد أن الدكتور سعد عندما يسألها عني سيخبرها بكل شيء ومن المؤكد أيضا أنه لن يضرها ..فهو متفهم جدا ومربي جيد .. استأثرت طلوع البيت .. وأخذ قسطا من الراحة .. فأنا بحاجة ماسة إلى الراحة ولو لساعة .. دخلتُ البيت .. أمي أمامي .. أنا : سلااااااااااااام يا شمعة حياتي .. ويا كلي ( وقبلة على الرأس ) مامي : هلا يا ولدي .. وش فيك كذا كنك دايخ .. لا يكون مريض يا نبضي ؟ أنا : لا يا مامي .. بس شوية دايخ اباخذلي غفوة .. مامي : أحضر لك العشاء ؟ أنا : لالا يا مامي .. مالي نفس .. وشبعان برضو .. ارتاحي انتي .. ذهبت إلى غرفتي .. ونظرتُ إلى سريري .. وفي طرفه منديل ... آه يا ذلك المنديل .. لن يتكرر ... منديل منى .. وقبلتها الأزلية .. أهل حقا سأحصل على مثل تلك الشفاه .. لا أعتقد .. منى لن تكرر .. وهذا منديل منى أصبح يلوح لي كلما دخلت إلى الغرفة .. استلقيت على السرير .. وغدا السبت .. يــ الله .. محاضرة الدكتور سعد أول محاضرة الساعة 8 .. أأحضر .؟ والله إني خجلٌ منه جدا .. الحمد لله .. فهو تعامل معي على أرقى ماتكون المعاملة .. رغم أن من حقه أن يفعل شرا معي .. إذن يجب علي أن أحضر .. وأنا أقلب الأفكار هنا وهناك .. خلدتُ إلى النوم ........................ صحيت على أذان الفجر .. قمت وتوضأت وصليت في المسجد ولأول مرة أجد الدكتور سعد .. ربما لأن المسجد كبيرا جدا لم أره إلا اليوم .. وتعمدت بعد الصلاة أن يراني .. استغفر الله ليس رياء ولكن ليعلم أني أصلي في المسجد حتى أجبر ما كسرته البارحة (ضاحك) .. لعل صلاتي قُبلت .. فوقعت عين الدكتور في عيني .. وأتيته مبتسما وصافحته وقلت له ( صباح الخير ) وقال ( صباح النور ) ومن ثم اتجهت لخارج المسجد وأنا لا أرفع عيني عن مواضع طريقي .. في المحاضرة : والدكتور سعد يشرح الدرس .. وأنا في الصف الأمامي كـ العادة .. وهو يكثر علي من الأسئلة وليس العادة .. ولكن لم أخطئ .. أجبته في كل ما سأل .. طوال فترة المحاضرة .. مما زادت حسن صورتي لديه .. ولما أتى وقتُ التحضير .. وعندما ذكر اسمي .. لم يمهلني حتى أقول ( حاضر ) بل هو قالها .. عمر الحمدان . حاضر .... فابتسمت في وجهه وبادلني مثلها .. كدتُ أطير فرحا .. حقا لقد أحببته ... ربما أكثر من هيفاء (رايق) بعد المحاضرة .. وكان للدكتور سعد محاضرة بعدي في مبنى آخر .. وأنا انتهيت .. فاتجهت بسيارتي إلى البيت .. ومررتُ ببيت الدكتور لأنه في طريقي .. ويا لحسن الحظ .. هناك وفي نفس المكان الذي سقط فيه الكيس من يد هيفاء .. رأيت هيفاء وهي راجعة من البقاال .. وقفتُ ونزلت مسرعا .. هيفاااااااااء .. وهي تفاجأت ... لم تظن أنه أنا .. ولم تظن أنها ستراني ثانية .. أنا : كيف هيفاااااء شخبارك .. بشري وش سوا ابوك البارح .؟ هيفاء : وبصوت حزين .. أبويه زعل مني البارح ووبخني كثير .. وليته ظربني ولا قال الي قال .. أنا : يا قلبي .. خلاص ماعليك .. اعتبري الموضوع انتهي .. ابوك مبسوط مني مرة .. هيفاء : ايه حتى هو قال بعد ما علمته السالة من إلى .. قال لو كان غير عمر كان وريتك .. أنا : طيب ممكن نجلس نسولف داخل .. هيفاء : لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ا .. ما اقدر .. أنا : لالا .. ابوك عنده محاضرة ثانية ولا بيرجع إلا الساعة 12 .. هيفاء : ايوة بس خايفة يجي قبل .. أنا : لا ماعليك .. وبعدين حنجلس بين الشجر هناك .. حتى لو جاء ماراح يشوفنا .. هيفاء : ( بعد اطراقة ) اوكي بس خليني اطلع هذا الأغراض البيت ,, قبل ماتصحى امي وما تحصلها .. وبخلي الشغالة تسوي لها الفطور .. أنا : أوكي انا اتظرك هناك نفس موعدنا .. يااااااااااه .. أحسستُ بشعور غريب وأنا أتحدث إليها .. عنفواااان الأنوثة تبثها في كلمات .. رقة .. عذوبة ... فتهادت أمي وهي تمشي إلى أمها .. وكأن وقع أقدامهي يدغدغ أذن قلبي المرهف لها .. ولها فقط .. بدأت الأفكار تتوالى عند باب عقلي .. هل أصارحها بأني أحببتها .؟ أم أترك هذا الأمر قليلا حتى لا تحسبني من أؤلئك الذين يلعبون بـ هذه الكلمة ؟ .. طيب هل أقبِّلها قبل أن أمشي .؟ أمنيتي أن أفعل ذلك .. ولكنها سفاهة والحواجز بيننا لازالت في علو .. أتت هيفاء .. هيفاء : معليش تأخرت عليك أنا : لا يا قلبي نوبرلم .. بس خبريني .. ان شاء ابوك ما آذاك ولا شي .. هيفاء : لا خلاص انتهى الموضوع البارح .. وبصراحة ... أنا : بصراحة شو ؟ هيفاء : لا خلاص مو لازم أقلك .. أنا : لاحوووووول هيفاء .. يعني حنخبي على بعض من البداية .؟ هيفاء : بصراحة ارتحت لك كثير كثير لما مدح فيك بالطريقة هذي وقال لو غير عمر كان ... أنا : هههههههههههه أكيد هذا من ذوقه .. وأنا برضو وربي ارتحت لك أكثر وأكثر .. هيفاء : الله يخليك يا رب .. بس عن جد .. انت لطيف .. أنا : ( بعد أن أخذت لفة في عالم الدوخة ) ميرسيه يا قمر .. مش ألطف منك .. طيب ممكن طلب إذا ما يزعجك ؟ هيفاء : شو عمر .. اطلب أنا : انا شفت امس معاك جوال .. ممكن اذا كان لك الجوال .. تديني رقمه ؟ هيفاء : ( موافقة سريعة ) اوكي خذ الرقم .. 0506.......... أنا : خلاص انا اتصل عليك اليوم في الليل .. والحين استأذنك .. قبل لا يجي ابوك ثاني ولا امك تنزل .. هيفاء : ( وهي تنظر إلى بـ حنين واضح ) وبعد صمت دام عدة ثواني // اوكي عمر .. انتظرك .. قمنا .. واتجهت إلى خارج البيت / إلى السيارة .. وهي لا تزال واقفة هناك .. تنظر .. وأنا اسرق النظر منها .. وأراها وكأنها تود شيئا .. ركبتُ سيارتي فرِحا مسرورا .. رجعت إلى البيت .. ومر اليوم وهيفاء تسيطر على الجزء الأكبر من عقلي .. بل كله سوى ربع النخاع المستطيل .. الجزء الذي ذهب مع منى .. اتصلت في الليل بـ هيفاء : انا : سلام عليكم هيفاء : مين ؟. أنا : محمد أمين .. بس يدلعوني عمر .. هيفاء : و ( بضحكة مثيرة ) هلا عمر .. أنا : لالا .. عفوا مش عمر .. هيفاء : أجل .؟ أنا : قلي عموري يا ريت .. هيفاء : لا لا .. انت عمري مش عموري .. أنا : (دايخ) (دايخ) (دايخ) فديت عمرك يا قمرر .. تصدقين ابتديت أحب يدك اليمين .. هيفاء : وش معنى يدي اليمين .. أنا : أنا كذا لما أحب .. أحب اليد اليمين اول وبعدين الشمال .. وبعد عيونك وبعدين راسك الين احبك كلك .. هيفاء : يؤيؤيؤ ههههههههههههه أنا : يعني عبال ما نصير عجايز .. ممكن ما تبقى إلا نص إذنك اليمين ما حبيتها .. هههههههههههههه هيفاء : شكرا يا عمررررررري أنا : (دايخ) (دايخ) (دايخ) هيفاء : ابقلك مفاجأة .. أنا : شو هيفاء : بكرة راح أشوفك بعد المغرب .. أنا : كيف ؟ هيفاء : اكتشفت ان وحدة من صاحباتي من أيام الثانوية ساكنهم جمب بيتكم .. مو بيتكم الي في الزاوية .؟ أنا : ايه بيتنا .. لكن جد حشوفك .؟ والله ترى مشتاقلك حيل وواحشتني كثيرر رغم اني شايفك البارحة .. وحشتيني وانتي فيني .. تخيلي هيفاء : ههههههههههه بس خلاص .. استحي وربي .. كلامك يجنن .. أنا : ايه .. بعض الناس كلامهم يجنن وبعض الناس .. عيونه تجيب الهلوسة المستديمة للي يشوفها #:110:# هيفاء : ههههههههههههههههههه أناا : خلاص انا بنام الحين .. وما أبغى أطول أكثر من كذا .. تعرفي لازم أتغلى هههههههه هيفاء : عمر ممكن طلب ؟ أنا : كل الطلبات مو بس طلب .. آمريني بس هيفاء : لا .. هذا طلب خاص .. بس أبيك توعدني انك تلبيه على طول .. وما تزعل بدأت أشك بأن هناك أمرا سيبعثني على القلق .. أخشى بأن طلبها لا يسر ... أنا : يا قلبي هيفاء وقفتي قلبي كذا .. مستحيل ارفض لك طلب هيفاء : وعد ؟ أنا : وعد .. هيفاء : أوكي ممكن .................................................. .. . . . . يتبع |
|
|
|
|
12-06-2006, 07:32
|
#19 |
|
شـــاعرة
|
رد : سلة المحبوبات ... Lovelie's Bin
لي عودة بعد القراءة ياعمر كل الود والود لك |
|
|
|
|
12-06-2006, 23:21
|
#20 |
|
بقـايا حُلـم
|
رد : سلة المحبوبات ... Lovelie's Bin
عمر الحمدان أرحب فيك قاصاً رائعاً جداً جداً في قافلة الحكايا أعجبني السرد المشوق ومغامرات الشاب في مرحلة معينة يمكن أن تكون رواية كمذاكرات ( للواد الشقي ) تنقسم على ابواب لكل تجربه لغه بسيطه غير قابله للتأويلات وهذا مايميزك أيها الكاتب الرائع واسلوب مرغوب لأغلبية محبين القصص اشكرك جدا جدا على انضمامك لقافلة الحكايا واتمنى وعد منك أن تكمل مابدأته فأنا أتحرق شوقاً لطلب هيفاء وتتواصل مع منتدى السرد القصصي الذي ينتظر منك الكثير من المشاركات الرائعه كهذه تحياتي وأرق الأمنيات |
|
|
|
|
13-06-2006, 07:56
|
#21 |
|
النجدية
|
رد : سلة المحبوبات ... Lovelie's Bin
ممتعة القراءة هنا .. حكايات تعطينا لونا من ألوان الشخصية كما تتمثل فى كل موقف من المواقف .. التنويع وقراءة قصص مختلفة في متصفح واحد وأسلوب التشويق هنا .. له دور كبير في حرصنا على المتابعة .. بكل فضول ولهفة .. عمر الحمدان .. تحية وتقدير .. |
|
|
|
|
22-06-2006, 03:55
|
#22 |
|
شـــاعرة
|
رد : سلة المحبوبات ... Lovelie's Bin
أنسجمنا مع كل قصه وتعايشنا معها وما زلت أنتظر مع البقية طلب هيفاء فهل سنعرفه قريباً بإنتظارك ياعمر |
|
|
|
 |
| عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|
|
