[سعيد المري]

عبدالله الكايد

والله انك كايد على اسمك .. صح لسانك ودمت للشعر

[سرحان الزهراني]

الى متى .. والشوف ,, نفتح له شبابيك العمى؟!
إلى متى.. والـ(لاء) ,, (وجه انثى),,! بـ وجهي تحتمي؟!

أنا بـ وجهك,! (لا)
تغنّي لي "حزين من الظما"

خلااااص
يكفي,, ما بقى بالحزن حزن ,, تبسّمي


منذ اللحظة الأولى لتدوينك , وأنا كل يوم أقرأ هذه القصيدة , حتى أوشكت على حفظها
بل أنّني تقريباً حفظتها ..
أنت يا عبدالله رسول للشعر , وإمام

تحية.

[جابر السلمي]

مابين موتين , (الحياة) احزان و احزان و دِما
مدري من اتقاسم معاه الموت و لـ مين انتمي

تنتمي للجمال والعذوبة يا عبدالله
شاعر مفوه ، وعذب وممطر شعرا ولؤلؤ

[تركي]

لين اليقين يموت في نفسه عليك
و "ربما" ؟
ماقول غاب
(لا)
ورب الحب ذابت
في
فمي,!

وذاب الكلام ياعبدالله
مدري وش نقول امام هالباذخه
صح لسانك

[علي التركي]

الكايد

ماذا فعلت بنا ؟؟

منذ أيام وأنا أتردد هنا
وفي كل مرة أزداد طرباً

هنا نص عملاق يصعب أخذ جزء منه

سلم فكرك

[عبدالعزيز الشهري]

نص غارق في الشعر يا عبدالله انت مذهل و كفى

احترامي00

[سالم بن جلعان]

الكايد ...
تستحق اشادات كل من يمر هنا ... ومن لا يمر
انت تكتب في مدارات وافلاك .... خارج نطاق الوصول
قابلة للرؤية والمتعه فقط ... ومستحيلة المجاراة وعزيزة المنال !

محتاج (ادس) من التعب وجهي بـ صدرك مثلما
يحتاج وجهك صدر يتدلل عليه و يرتمي

و آآمشّط الثاير بـ اصابيع اشتهاها ,!

(لين ما),,

يهدا , واصابيعك يمررها الحنين لـ مبسمي

نقرا من العتمة , (ملامح هامش) , قراية عمى
من دون سطر المبصرين نعيش ,, بـ احساس العُمي,!


تحفه ....

لي عوده

.

[عبدالله الكايد]

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة نـــورة العجمي أنا بـ وجهك,! (لا) تغنّي لي "حزين من الظما" خلااااص يكفي,, ما بقى بالحزن حزن ,, تبسّمي أجمل الحضور حضورك ياعبدالله من الشعر الكايد الذي يصعب على الكثير من الشعراء يجمع جزالة الكلمة وقوة المعنى والصدق من أعماقه والترابط الشديد الذي قل مانجده بهذه الاحترافية والتطويع والله ثم والله ياعبدالله اني احترت أي بيت أقتبس كل بيت يغيض البيت اللي قبله واللي بعده اقبلني من معجبين ومتابعين شعرك لشعبيات ان تفخر بانتماءك لها

والله يا نورة ان اخوك عبدالله يشك في نفسه إذا لم يجد توقيعك

مصدر أمان انتِ

ولتخيلك الحق فيما يراه مناسباً

[عبدالله الكايد]

النجدية / نوف بنت محمد

لقصيدتي ولي "الانتظار" يا مبدعة

هنا نحن من أجل عودتك..

[عبيد البديري]

رجال واحتاج انتقامك ينتزع حقّي,,, كما
تنزع ملايكة الغضب من (زخرف الطين) آدمي

الله الله ياعبد الله شاعر رائع مبتكر بحق هالنص يعتبر ظاهرة
ويحق للشعر بشكل عام الفخر بمثل هذه النصوص والحضور
المشرف ..

أنا بـ وجهك,! (لا)

تغنّي لي "حزين من الظما"

خلااااص

يكفي,, ما بقى بالحزن حزن ,, تبسّمي

من خلال هالبيت أعتقد بأنك تشير بشكل رائع لأحدى قصائد المبدع مساعد الرشيدي
تقبل مروري ياعبد الله متابعتي
لك ودي

[نوف الثنيان]

تتزاحم المفردات ياعبدالله حيرى بما يليق بـ إبداعك ..
كل لحظة شعر هنا .. شعوري بأن حبات الندى تصافح نورك وسطوة بياضك ..
فـ نعود نستمد من فائض نورك لـ ينير عتمة أعماقنا ..
بقدر رحابة الكون شكرا عليك / ولكل هذا الشعر ..

[محمد السالم]

الرجل الخلوق
والشاعر الذي أكبر من أن يقال عنه مرموق
لشعرك وشاعريتك وخلقك علينا أثمن الحقوق
فلن نحنث حينما نقول :
أن كل نفس تبحث عن الشعر / لشعرك دون شك ستتوق
فلذلك أمل أن لا تتضايق حينما ترى اسمي في متصفحاتك
مع كل نهاية يوم أو بداية يوم وشروق
فأنت من قد ارتكب هذه الجناية
وجعلنا من يغدو إلى متصفحاته ويروح مثل الورد المأسوق
اعذرني لإطالتي ولك من كل زهرة زملوق

[عبدالله الكايد]

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو طارق الكايد عبدالله هذه ليست قصيدة بل ملحمة لا أعرف كيف احتمل هذا المتصفح كل هذا الشعر والشعور والإبداع والصور والأخيلة إقتباس حتى اليقين .. يشك في نفسه ويصبح "ربما" ,! ولكن عندما يُسأل اليقين عن شاعريتك المدهشة ، لن تتجرأ " ربما " على الإقتراب منه !! لأنها ستلقى حتفها حالاً ,, إقتباس محتاج (ادس) من التعب وجهي بـ صدرك مثلما يحتاج وجهك صدر يتدلل عليه و يرتمي و آآمشّط الثاير بـ اصابيع اشتهاها ,! (لين ما),, يهدا , واصابيعك يمررها الحنين لـ مبسمي وأنا ياعبدالله محتاج أقرأ هذه الدرة عشر مرات لأرتوي بالشعر .. عبدالله لا أخفيك إقتباس أحتاج لي (حرف) ماعرفـه حتى أصفك !! عبدالله لايشبه سحرك إلا لعب الهلال!!

استاذي أبو طارق

أقرا ردك و أردد في نفسي

ربنا يجبر بـ خاطرك

[فهيد العديم]

هذه الـ"ربما"..يقين ياعبدالله..

[سعد الخشرمي]

ربَّما
كنْتُ هنا
فحرفُك أغرقني صمتاً
حتَّى تعجَّبَ منِّي الكلامْ