22-03-2006, 10:59 | #31 |
بقـايا حُلـم
|
رد : ع د م
الكاتب والشاعر عبدالرحمن السعد سأطلق العنان ليدي للتصفيق لك لأخفى عجزى عن وصف شموخ حرفك |
23-03-2006, 21:18 | #32 |
|
رد : ع د م
. وشْ فالثواني واقفهْ! وشْ فالدقايقْ خايفهْ! وشْ فالحروف اليومْ ما تكتبْ لها! منْ غيرها هي شايفهْ! ... وين الشعور اللّي احتواني يومْها "هلّت" ونسّتني زِمَاني وانتثرْ عمْري معاني. .. عبدالرحمن السعد .. كاتب .. / شاعر .. / بل فنان الحرف التشكيلي .. يرسم تفاصيل الملامح والمشاعر والذاكرة على لوحة من إبداع .. إعجابي الشديد .. وبإنتظار العودة قريباً .. . |
26-03-2006, 03:55 | #33 |
أديـب و شــاعــر
|
رد : ع د م
الأرضُ أقلّ موتاً من قطرِ الودّ الغامرِ هذا ... ليتَ في المِدادِ ما يستحق ليتَ فينا بعضَ ما يكفينا هذا الانهمار ليتَ بعض قصيدٍ يحتفل بمواسم ضوء يصافحكم بخصلاتِ دفلى و يحاول لملمة نثارِ خفقٍ أقلّ. .. لكم الخفق كله. .. شكراً لسموٍّ تصطفون .. _________________ يطوّقني النبلُ.. أطوّقُ قامتهُ بالوريد. |
26-03-2006, 04:01 | #34 |
أديـب و شــاعــر
|
رماد
.................... ساكنٍ في ومضة الحلم اللي شفتكْ باوّلهْ: ضحكة وباطرافه: تفاصيل القصيدْ وبآخره: طعم الحياة، وكلّ خفقات الولهْ. .. ومضةٍ تَجْمَعْ بقايا جثّتي، مرّة، وترسلني: هديرْ ومرّة تجيني، في عطش روحي، غديرْ ومرّة تجي، في ضيقة الصدر، انفراجْ وفـ انحدار الوقت، توصلني احتجاجْ. .. مرّاتْ هي معنى الحياة ومرّاتْ مووت وزمهريرْ .. وكيف انسان يسكن في مدى ومضهْ؟ وكيف الوقتْ يوقفْ في صخبْ لحظهْ؟ وكيف العشبْ ماشاف الندى بأرضهْ؟ .. .. .. ومضة الحلم ألهبتْ جمر الزمانْ والجمر أشعل تفاصيل المكانْ احترق كل الورقْ واصبح الداخل رمااادْ .. .. رمااد ___________ عبدالرحمن 1ظ. 9/3/2006 |
26-03-2006, 04:06 | #35 |
أديـب و شــاعــر
|
...........كااان
.......... .......... مشى، كانَ الزمانْ غروبْ كان المكانْ "كلّ اللي كانْ" وكانت معهْ يتبعها نبض وتتبعهْ يسمعها ناي وتسمعهْ ودروبهم حلم الدروبْ .. كانو يصبّون لبعض كاس الوفا وكان الحنين فبردهم شمس ودفا .. كانوا يناجون الحروفْ اللحظة ما تقدرْ تشوفْ اشلونْ كانو قريّبينْ أطفال روح وطيّبينْ مايشعرون بأي خوفْ بقلوبهم نور الحياة وفي تباعدهم خسوفْ .. حتى انّهم كانو مهما قسوا لانو .. لو شان كلّ الناس هم مع بعض زانو .. .. و مشى، .. كانَ الزمانْ غروبْ .. .. ___________ عبدالرحمن 10م. 9/3/2006 اخر تعديل كان بواسطة » عبدالرحمن السعد في يوم » 26-03-2006 عند الساعة » 04:12. |
26-03-2006, 04:17 | #36 |
أديـب و شــاعــر
|
رد : ع د م
.......... .......... مشى، كانَ الزمانْ غروبْ .. .. تبدا المشاكل بالجفا والجفا هو سيّد التشتيتْ واحسن واحد يكدّر صفا .. .. كان بجحيم أعطاه وقته طعنة العمر العظيمة انتهى حلمه وعلمه وامتداده في مسارات الهزيمة .. .. وكانْ ما ودّه يقول .. لو عقلْ هيّ العقولْ .. (لكن الوحدة طغتْ والهمّ طاغي والمشاعر لو بغت! تملا فراغي) .. .. مشى .. كانَ الزمانْ غروبْ .. .. .. ___________ عبدالرحمن 11.30م. 9/3/2006 |
26-03-2006, 04:22 | #37 |
أديـب و شــاعــر
|
صار
.......... .......... مشى، كانَ الزمانْ غروبْ .. .. .. .. .. مشى .. صار الزمانْ غروبْ .. .. |
26-03-2006, 04:25 | #38 |
النجدية
|
رد : ع د م
نهنىء أنفسنا وشعبيات بـ عودة المطر عبدالرحمن السعد .. سنستأنف معك أناشيد المطر .. ونستمتع بـ إنهمار الشعر / الكلمات الندية على واحة المواسم .. شكراً لأنك هنا من جديد .. |
26-03-2006, 04:30 | #39 |
أديـب و شــاعــر
|
1.30ص. 10/3/2006
.......... .......... كانَ الزمانْ غروبْ .. .. .. غابت كثيرْ النبتة اللي كانت تبلل ورقها بالمطر اللي كانت ترشي الأكمام فيها بالعطر ماتتْ عطشْ عاش في سيقانها سوس الفراغ دود الجحودْ بقلبها عاث وبطشْ .. لكنْ . مشى . |
26-03-2006, 04:32 | #40 |
أديـب و شــاعــر
|
رد : ع د م
يا هلا بعطر القصيد ... الشكر لكم ... |
26-03-2006, 04:41 | #41 |
أديـب و شــاعــر
|
ذات الوقت، الطقس
.......... .......... مشى . . كلّ الزمانْ غروبْ .. .. .. بوسط الطريقْ اهتزّ فيه ألف جامد فزّ شبّ في راسه "صداااع" والجرح الأول فيه نزّ .. و . |
26-03-2006, 08:42 | #42 |
شـــاعرة
|
رد : ع د م
وشْ فالثواني واقفهْ! وشْ فالدقايقْ خايفهْ! وشْ فالحروف اليومْ ما تكتبْ لها! منْ غيرها هي شايفهْ! ... وين الشعور اللّي احتواني يومْها "هلّت" ونسّتني زِمَاني وانتثرْ عمْري معاني. .. ساكنٍ في ومضة الحلم اللي شفتكْ باوّلهْ: ضحكة وباطرافه: تفاصيل القصيدْ وبآخره: طعم الحياة، وكلّ خفقات الولهْ. .. ومضةٍ تَجْمَعْ بقايا جثّتي، مرّة، وترسلني: هديرْ ومرّة تجيني، في عطش روحي، غديرْ ومرّة تجي، في ضيقة الصدر، انفراجْ وفـ انحدار الوقت، توصلني احتجاجْ. كانو يصبّون لبعض كاس الوفا وكان الحنين فبردهم شمس ودفا .. كانوا يناجون الحروفْ اللحظة ما تقدرْ تشوفْ اشلونْ كانو قريّبينْ أطفال روح وطيّبينْ مايشعرون بأي خوفْ بقلوبهم نور الحياة وفي تباعدهم خسوفْ .. حتى انّهم كانو مهما قسوا لانو .. لو شان كلّ الناس هم مع بعض زانو .. .. غابت كثيرْ النبتة اللي كانت تبلل ورقها بالمطر اللي كانت ترشي الأكمام فيها بالعطر ماتتْ عطشْ عاش في سيقانها سوس الفراغ دود الجحودْ بقلبها عاث وبطشْ .. لكنْ . مشى والله الذي لا أله الا هو أنها نصوص شعرية ملجمة !!!! لله درك من شاعر ! شاعرنا عبدالرحمن السعد أليس مجحفاً لهذه النصوص الشعرية جميعها أن تكون في متصفح واحد ؟ فقد زرعت دهشة لايمكن لجمها تقبل إعجابي وخالص ودي |
26-03-2006, 10:23 | #43 |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : ع د م
يا الله ..!! لم أكن أعلم قبل مشيب السطور .. وملوحة الكلام أن لي صديقا من دهشة البحر ودوار السماء .. وفتنة الزرقة ، حين يحدثنا شعرًا وقد كتبنا فتنةً ..! هذا والله مجلّد لانغادره إلا إليه .. ولا نكون به إلا اقتداءً .. وامتنانًا ... يتيم الجرح إيه أحزنْ ومين اللي فهذا الوقت ما يحزنْ ؟! إذا شاف المطر تشمتبه الرمضا وشاف الموت ما يأوي على المرضى مين اللي فهذا الوقت ما يحزنْ إذا شاف الصديق يخون إذا شاف ( الحور فعيون ) ..... رمَّدها ظلام الضي يبقى شي ..؟!!! مين اللي فهذا الوقت مايحزنْ وأنا أشوف الزمن هارب من أحزانهْ نسي لايحط عنوانه فباب الأمس وأشوف الشمسْ يغمر نورها وجهي ... وأنا ظميان أدوِّر ظلْ أجي للكل وأسألهم : ( أشوف الوقت هارب من غرابيله صحيح يخاف.. لونُّه طاح مايلقى من ايشيله ؟؟ ) أنا لحالي رضيت بحزني الأول .. ولا بيهمني التالي خلقت .. إنسانْ عطاني ربي الوهَّاب من نعماته النسيان وهذا آنا ... أبي أنسى .. متى بنسى وأبي ..ماذكر متى بقسى ؟! دموعي حضنها المنديلْ وخطواتي .. بديت أحبي فدرب الميلْ متى بوصلْ لا احد يسألْ أنا لحالي رضيت بحزني الأولْ ...... ولا بيهمني التالي ...!!!! اخر تعديل كان بواسطة » إبراهيم الوافي في يوم » 26-03-2006 عند الساعة » 10:29. |
26-03-2006, 13:50 | #44 |
أديـب و شــاعــر
|
لكم الودّ كله
رفقة الشعر وسحر الكلمات ألف تحيةٍ لكم كلكم من ألفكم إلى يائكم من خزاماكم إلى وردكم .. سأرفلُ بالعطرِ زمناً سخياً .. سأقرأ كل الحروفِ، الفواصلَ كلّ العلامات مابينَ قوسينِ مابينَ عينينِ مابينَ حلمٍ وصحو. .. سأصافحُ عبارات الضوء ألف مرة أقبضُ نبضكم حرفاً حرفاً .. شكراً لكم نجود عنود الجازي نجــدية نـــورة إبراهيم الوافي .. إلى وقتٍ يليق بكم .. |
26-03-2006, 14:03 | #45 |
أديـب و شــاعــر
|
لملمة شتات
رمادْ .................... ساكنٍ في ومضة الحلم اللي شفتكْ باوّلهْ: ضحكة وباطرافه: تفاصيل القصيدْ وبآخره: طعم الحياة، وكلّ خفقات الولهْ. .. ومضةٍ تَجْمَعْ بقايا جثّتي، مرّة، وترسلني: هديرْ ومرّة تجيني، في عطش روحي، غديرْ ومرّة تجي، في ضيقة الصدر، انفراجْ وفـ انحدار الوقت، توصلني احتجاجْ. .. مرّاتْ هي معنى الحياة ومرّاتْ مووت وزمهريرْ .. .. وكيف انسان يسكن في مدى ومضهْ؟ وكيف الوقتْ يوقفْ في صخبْ لحظهْ؟ وكيف العشبْ ماشاف الندى بأرضهْ؟ .. .. .. ومضة الحلم ألهبتْ جمر الزمانْ والجمر أشعل تفاصيل المكانْ احترق كل الورقْ واصبح الداخل ر م ا ا ا دْ .................... .................... .. .. مشى، كان الزمانْ غروبْ كان المكانْ "كلّ اللي كانْ" وكانت معهْ يتبعها نبض وتتبعهْ يسمعها ناي وتسمعهْ ودروبهم حلم الدروبْ .. .. كانو يصبّون لبعض كاس الوفا وكان الحنين فبردهم شمس ودفا .. .. كانوا يناجون الحروفْ اللحظة ما تقدرْ تشوفْ اشلونْ كانو قريّبينْ أطفال روح وطيّبينْ مايشعرون بأي خوفْ بقلوبهم نور الحياة وفي تباعدهم خسوفْ .. .. حتى انّهم كانو مهما قسوا لانو .. لو شان كلّ الناس هم مع بعض زانو .. .. و مشى، .. كان الزمانْ غروبْ .. .. .................... .................... مشى، كان الزمانْ غروبْ .. .. تبدا المشاكل بالجفا والجفا هو سيّد التشتيتْ واحسن واحد يكدّر صفا .. .. كان بجحيم أعطاه وقته طعنة العمر العظيمة انتهى حلمه وعلمه وامتداده في مسارات الهزيمة .. .. وكانْ ما ودّه يقول .. لو عقلْ هيّ العقولْ .. (لكن الوحدة طغتْ والهمّ طاغي والمشاعر لو بغت! تملا فراغي) .. .. مشى . . كانَ الزمانْ غروبْ .. .................... .................... مشى . صار الزمانْ غروبْ .................... .................... مشى كلّ الزمانْ غروبْ .. غابت كثيرْ النبتة اللي كانت تبلل ورقها بالمطر اللي كانت ترشي الأكمام فيها بالعطر ماتتْ عطشْ عاش في سيقانها سوس الفراغ دود الجحودْ بقلبها عاث وبطشْ .. .. لكنْ . مشى .. .................... .................... كلّ الزمانْ غروبْ .. .. بوسط الطريقْ اهتزّ فيه ألف جامد فزّ شبّ في راسه "صداااع" والجرح الأول فيه نزّ .. و .................... .................... مشى . كلّ الزمانْ غروبْ ..
ماعادْ في النجمة بريقْ=ماعادْ لاحساسه طريقْ ..صارتْ الخطوة تضيقْ=ومبتدا الشهقة حريقْ ..
كلّ الطريقْ أحجارْ=مافي المنازل جارْ حتى صديقهْ، جارْ=لكنْ،،،، مشى و . .................... ....................
حتى صديقهْ جارْ=وحتى رفيقهْ جارْ كل الطريقْ أحجارْ=غابة بلا أشجارْ لكن "حبيبه" جارْ=صدره جمر ووجارْ والقلب كوم أحجارْ=ويمكنْ،،، مشـى .................... ....................
لا والله إلا مامشى=حلم العدم فيه انتشى خطاه ما فيها حياه=شيٍّ تفتّتْ بالحشى _________ انتهت. ______________ عبدالرحمن السعد الرياض، 13/3/2006 اخر تعديل كان بواسطة » عبدالرحمن السعد في يوم » 26-03-2006 عند الساعة » 14:09. |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|