04-04-2008, 10:53 | #76 |
شــاعر
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
الرائع العذب المتمكن : مسفر الدوسري السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومع السلامه حبيت اسلم عليك واعتذر عن التأخير بسبب السفر الاخوان ارهقوك اسئله وجودك في شعبيات شرف فانت قامه شعريه اينما تواجدت تواجد الشعر العذب وانا من اشد المعجبين بما تكتب نصوصك رائعه وحضورك انيق وشرفت ونورت ساعود ان وجدت اسئله مكمله لزملائي وان لم اجد ما يتناسب مع اناقة حضورك ساكتفي باستمتاعي بالقراءه ====== واضح اني كسول ؟ نوره ونجديه وش رايكم فيني وانا اكتب نحوي ؟ كويس صح ؟ يعني شوي شوي واقدر اقنعكم اني اعرف اتكلم عربي كويس |
04-04-2008, 15:30 | #77 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
مليون هلا ومرحبا، 1- ياأخ ذيبان.. هذا ليس سؤالا،هذا جُرح مفتوح على كل السهام،هذه قضية شائكة،قد لا تبدأ بتسييس الثقافة،وبالتأكيد لا تنتهي بتثقيف السياسة!! ولكن دعني أقول ذلك: المشروع الثقافي لا يفترض به أن يكون همًّا رسميّا،لأنه حين يكون كذلك يفقد مساحة كبيرة من الحرية،ويجيّر هذا المشروع لخدمة "إنجدة" غير الإنجدة التي تتضمن أولويات الثقافة وهمومها،أنا أعتقد أن المشروع الثقافي لابد أن يكون مشروعا وطنيا،تقوم على دعمه ورعايته المؤسسات الأهلية والافراد في المجتمع ،هذه المؤسسات التي لاهم لها سوى جني الأرياح ومص دم الوطن والمواطنين بلا أدنى إحساس بواجبها تجاههم،بالطبع هناك إستثناءات،وهناك من يحاول أن يعبّر عن إلتزامه تجاه هذا الوطن وأبناءه،فعلى سبيل المثال:هناك جائزة الملك فيصل،وجائزة العويس،وجائزة البابطين،وجائزة عبدالله المبارك الصباح،وآخرين قلة،هذه نماذج مشرفة،قامت لدعم الحركة الثقافية والعلمية في المجتمع،كدليل على إحساس القائمين عليها بأهمية الدور المناط بهم في نهوض المجتمع وتقدمه،أما أن تترك كل الأدوار للدولة ومؤسساتها الرسمية،فهذه إتكالية إعتدنا عليها في مجتمعاتنا الخليجيية،ولا توجد سوى عندنا،نريد من الدولة إطعامنا،وتطبيبنا،وتعليمنا، وتربيتنا،وتثقيفنا،بل وإذا أمكن إختيار أسماء أطفالنا وأشكالهم نيابة عنا!!!!! وإذا لم تقم بذلك(وبالتأكيد لن تقم) وجّهنا لها سهام اللوم والعتب!! المشروع الثقافي لابد أن يكون مشروعا وطنيا بامتياز،حتى يعبّر بصدق وشفافية عن إحتياجاتنا،وطموحاتنا،وكل ماعلى الدولة أن تقوم به في هذا السياق (من وجهة نظري)هو عدم الوقوف بوجه هذه المشاريع الثقافية -إن وجدت- عن طريق الروتين القاتل لأي همّة،وتضييق الحرية،ورفضها مرة بإسم حماية المصلحة العامة،ومرة أخرى بإسم "حنّا أبخص" !! 2- يا أخ ذيبان..لماذا نصرّ على جود معركة طاحنة بين أشكال الإبداع المختلفة؟! ولماذا هذه "التعبئة" الجماهيرية بهذه الروح القتالية؟! ولما الإصرار على وجود هذه التعبيرات اللفظية المحمّلة معنويا بمفاهيم الصراع بين هذه الأشكال،مثل: من كسب الجولة؟! هل إنتصر...؟! هل هُزم....؟! مَن إستطاع أن يلغي الآخر..؟! القضية ليست حربا ولا يفترض بها أن تكون،الشعر الحديث لا زال حاضرا في المشهد الثقافي، وكذلك الشعر المقفى،وهذا هو المهم ،بغض النظر عن درجة حضور إي منهما. ذيبان.. ولا خليت منك ولا من روحك الجميلة ولا من هالطرح المهم للقضايا الثقافية، |
|
04-04-2008, 17:12 | #78 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
الأخ راكان المشعل: يامراحب وسع الفضاء، - كل كتاب قرأته أعجني أم لم يعجبني،أثّر بي، كل أغنية سمعتها،كل فيلم شاهدته أو مسرحية،كل حكاية روتها لي عمتي الكبرى،كل سامرية سمعتها من والدي،كل نقاش ثقافي موضوعي حضرته،كل حوار إعلامي مع أحد المثقفين،كل هذه المعطيات أثرت بي وساهمت في رسم ملامح حبي للأدب والفن،بل وساهمت أحيانا كثيرة في تربيتي. مناهل الثقافة موجودة بكثرة،ومتاحة للجميع،المهم أن نعرف كيف نستفيد منها،وكيف "نفلتر" ما يغذي ذاكرتنا الثقافية. - أعتقد أن الإنترنت ثورة علمية هائلة وزلزلة في عالم الإتصال،وأثّر كثيرا حتى على حياتنا الشخصية بشكل مباشر وقوي،وكما قلت في سؤال سابق،كان لابد للثقافة أن تستفيد من هذه التقنية لما تتميز به من قدرة على الوصول إلى أقصى بقعة من العالم،وأصغر القرى وأبعدها،ولما تتميز به أيضا من أفق واسع جدا من الحرية، فأصبح بإمكان اي قارىء أن يتابع الحركة الثقافية في أي مكان بمجرد ضغط بضعة إزرار في جهاز الكمبيوتر،وهذه الميزة سيكون لها أثر مهم وواضح في تلاقح الإبداع والتأثير والتأثر.دعك من كثير من السلبيات التي نراها ونلمسها نتيجة تعاملنا مع هذه التقنية،إلا ان ذلك لن يلغي دور هذه التقنية في مسيرة الحركة الثقافية وإثرائها. - قبل أن أجيب فقط أريد أن أوضح أنني لست بهذا الحجم الذي يضعني به كرمك،وبالنسبة للسؤالك أقول: يجب أن نسأل أنفسنا أولا،هل الثقافة ذاتها تحظى بما نتمنى من تسليط الضؤ والإنتشار والإهتمام العام والرعاية؟! عندما نجيب على هذا السؤال سيسهل علينا كثيرا الإجابة على سؤالك. الثقافة ليست أفرادا بعينهم،ولا أشخاصا بذاتهم،الثقافة حالة عامة،رؤية حضارية يتنفسها المجتمع،يعيشها،وتصبح جزءا من نسيجه الروحي والفكري،عندها فقط سيكون للمثقفين الحضور الذي نحب ونريد. - نعم من الملاحظ حضور الكتابة القصصية والروائية في المشهد الثقافي لدينا بصورة لا فتة ومفرحة،وهناك إبداعات جميلة ومتميزة في هذا المجال،وليست إبداعات الأستاذ عبده خال،والاستاذ تركي الحمد سوى أمثلة على ما أقول،والحقيقة أن المجتمع السعودي مرشّح ليصبح مناخا صالحا لإبداعات في هذا المجال،لما يتميز به هذا المجتمع من ثراء في التنوع التراثي والإجتماعي وحتى الجغرافي،بالإضافة إلى أن لدينا من المبدعين المثقفين القادرين على الإستفادة من كل هذه المعطيات وتحويلها إلى إسهامات نيّرة تضاف للحركة الثقافية العربية والإنسانية،فقط إذا توفر لها المناخ المناسب وهو الحرية الكافية. - أعتقد أن كل الحالات الإنسانية جديرة باكتشافها،وفهمها،والتعبير عنها،كل مشاعرنا تستحق أن تولد من جديد من رحم الإبداع،كل ما يختلج أنفسنا مغري للغوص بداخله والسفر إليه ومعه. - الحركة الأدبية لا تُنتج "حضارة"،الحضارة كما أعتقد حركة نهوض إجتماعي على كل المستويات: صناعي،إقتصادي،علمي،سياسي،تعليمي،تربوي،صحي،أخلاقي،. ..إلخ،من هذا كله ينتج حركة أدبية تماهي هذا التطور،وتعكسه في إبداعات مؤثرة في رسم الخارطة الثقافية. - في كثير من بلداننا العربية(ما عدا الخليجية) نعم،الأدب العامي في كثير من هذه البلدان شريك مهم في الحركة الثقافية العامة ويساهم في تحديد أجندتها،لأنه يشاركها نفس همومها ورؤيتها،كما انه قريب من الإبداعات الأخرى كنتاج وكتواصل إجتماعي،المبدعين هناك يتشاركون نفس المقهى،ونفس الحديث ،ونفس الهم،ونفس الحوار حول قضاياهم العامة،وخلال ذلك كلٌّ يقرأ إبداعاته على الآخرين بغض النظر عن ما إذا كان هذا الإبداع عاميا أم فصيحا،ويتفاعل الجميع معه ويبدون رأيهم حوله. - ليس لدي وصفة طبية صالحة للقضاء على سوء إستخدامنا لوسائل التكنولوجيا، إبتداءا من الهاتف المحمول إلى الشبكة العنبكوتية سوى الوعي والتحضّر الحقيقي! لازلنا برغم كل المظاهر العصرية التي نعيشها،إلا أننا لا زلنا نتعامل معها بحس بدويّ مشوّه،(وليته حقيقي)،وتفكير عشائري متخلّف،وتحت شعارات من نوع:"من ليس معي فهو ضدي"! و "،أنا وأخوي على ابن عمي.."..وتقديم المصالح الفردية الضيقة..إلخ هذه التركيبة النفسية المعقدّة والمريضة. راكان الشعلان:..شكرا لوجودك هنا أيها الجميل، اخر تعديل كان بواسطة » مسفر الدوسري في يوم » 05-04-2008 عند الساعة » 02:37. |
|
04-04-2008, 18:48 | #79 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
الأخت النجديــة: الله يستر!! كيف أسئلتك؟! عسى مو صعبة كالعادة؟! إتكلنا على الله. - برأيي ان الإجابة على هذا السؤال بسيطة، فقبل أن نقنع الآخرين بثقافتنا،لا بد أن نقتنع نحن كمجتمعات بأهمية الثقافة لدينا ودورها في تشكيل مزاجنا الإنساني،لن تُقنع أحدا بشيءٍ لستَ مقتنعا فيه انت أصلا.هذه حقيقة. - أهمية القراءة تبدأ من البيت،ودور الأسرة في تنمية هذا السلوك لدى اطفالها،ويستمر ذلك الدور في المدرسة وبقية المؤسسات الرسمية وغير الرسمية المؤثرة في حياتنا الإجتماعية والتي بيدها إشاعة مثل السلوك الحضاري بين الناس،على أنني لا أرى أن الكتاب بقي هو الوسيلة الوحيدة للقراءة،فالإنترنت أصبح الوسيلة العصرية،والسهلة، والثرية للقراءة .لذا فأنا أعتقد أن الأزمة ليست أزمة كتاب،وإنما أزمة قراءة، الحياة المعاصرة أصبحت مليئة بالتفاصيل اليومية التي تشكل حاجزا كبيرا "وحجة" لدى الكثير منا في إيجاد وقت كافي للقراءة. - ربما،ولكن الاهم من وجهة نظري هو أن مجتمعاتنا غير معنية حقا بالبحث عن المعرفة،وغير مؤمنة بما يكفي بضرورة حمايتنا منذ الصغر عن طريق إثرائنا بالثقافة الجادة التي تشكل أرضا صلبة وقوية تجنبنا أثر الزلل والسقوط. - لا ،لا اعتقد أن الشعر حاليا يمارس دوره التقليدي هذا ولا يصح به ذلك،لأن الحياة الحديثة أوجدت من الوسائل الأكثر تأثيرا وإنتشارا في هذا الدور الإعلامي. - الحقيقة أنني لا اعلم عن المعوقات التي تحول الاندية الأدبية عن ممارسة دورها المفترض، فالقائمين عليها أعلم مني بهذا الخصوص،لكن بالتاكيد أن هذه الاندية مصابة بالكساح،والروماتيزم،والربو المسبب لضيق التنفس،و"الشيزوفرانيا" أحيانا،وأمراض أخرى،بالإضافة لضيق الحال والتي تمنع هذه الأندية من ممارسة دورها الحقيقي والفعّال في خدمة الحركة الثقافية لدينا،فأصبحت مجرد ديكور ثقافي يغطيه الغبار،ومقاهي لفتل الشوارب بإقصاء هذا وإدناء ذاك ،وتمضية الوقت بالتنظير العقيم.وكأن هذا لا يكفي،بل لابد أن نروي عيوننا نحن بتورط هذه الاندية بكثير من الصراعات غير الثقافية على شُرفات الصحف والمجلات،ونشنّف آذاننا بها عبر وسائل الإعلام الاخرى. - كلا المقولتان صحيح إذا فهمنا أن المقصود بالصدق هنا ليس الصدق الأخلاقي،وإنما المقصود هو الصدق الفني،وهناك فرق شاسع بين الأثنين. عندما يقول الشاعر مثلا: "عيناك غابتا نخيل" فهو في المعيار الأخلاقي كذاب من "أم عينه" أي أنه لا توجد في عيني حبيبته حتى ولا سعفة نخلة،لكن على مستوى الصدق الفني فذلك موضوع آخر،فقد تكون عينا حبيبته خضراوتين لذا شبهمهما بغابتا نخيل تعبيرا عن لونهما،أو أن الشاعر أسقط صورة الحبيبة على مدينته "البصرة"، وتخيّل أن هذه النخيل التي تملأ المدينة "والبصرة معروفة بذلك" عيون هذه المدينة ومكمن جمالها مثلا،أقول ذلك فقط لتوضيح الفكرة.هذا النوع من الصدق ليس له علاقة بمعاييرنا الاخلاقية ومفاهيمنا عن الصدق،فالصدق الاخلاقي يكون صدقا عند مطابقته للواقع أو لما "نعرف"،أما الصدق الفني قد يكون منافي تماما لما نعرف،بسبب إستخدام التشبيهات البلاغية والصور الشعرية لتجميل المعنى ،وإضافة قوة خيالية ليكون أقدر على التأثير.وهنا قد يكون كاذبا في الفهم الاخلاقي للكذب،ولكنه صادق في الفهم الفني للصدق. الصدق الفني لا يكون بإقرار الواقع ومطابقته(هذه من سمات الخبر)، ولكن بنسفه وإعادة العلاقة بين مفردات هذا الواقع حسب رؤية المبدع،وهذه في نظري سبب الإشكالية التي يقع فيها البعض في فهم الصدق وعدم الصدق عندما يكون الحديث عن الإبداع. عندما نتحدث عن الصدق في الإبداع،نتحدث عن مدى تقديرنا للشاعر في نقل إحساسه حتى نكاد نلمسه بأصابعنا،ونتحدث عن مدى قدرته في توظيف الصورة الشعرية لنقل المعنى،ونتحدث عن مدى شفافيته في التعامل مع مفرداته،ونتحدث عن مدى إدهاشنا في الغوص في التجربة الإنسانية التي يريد نقلها،والحالة الشعرية التي سكنته حين الكتابة،..إلخ. للإبداع من وجهة نظري معاييره الأخلاقية - وليس الصدق فقط- الخاصة،التي لا يصلح معها تطبيق المعايير الأخلاقية الواقعية عليها،إذا استوعبنا ذلك نكون قادرين على فهم الإبداع أكثر. - إنطلاقا من الإجابة السابقة،أعتقد أنه لابد أن يمتع المبدع بالكثير من الحرية،وبكثير من الفهم لماهية الإبداع من قبل الغير،ليتمكن من الغوص أكثر لجلب المدهش والعجيب من بحر ذاته.لذا لابد لنا من أن نؤمن أنه يجوز له ما لا يجوز لغيره للحصول في نهاية المطاف على ما يجعلنا نصرخ إعجابا وامتنانا! وعلى ذكر الإعجاب والامتنان،أقول : أنا فعلا معجب وممتن بحضورك دائما في هذا المتصفح يا أخت النجدية.. تحياتي الصادقة لك، |
|
04-04-2008, 19:57 | #80 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
الأخت النجدية: مرة أخرى أهلا بعودتك الممتعة والثرية دائما، - الجمال؟! هذه المعنى حار فيه كبار الفلاسفة والمفكرون ،كتب كثيرة شُغلت به واشتغلت،ولكنه بقي عصيّا على التفسير والتعريف، أحد شعراؤنا الكبار (إيليا أبو ماضي)قال: كن جميلا ترى الوجود جميلا! كن جميلا فقط،هذه الوصفة السحرية للتمتع بكل ما حوى هذا الكون من جمال،ولكن على بساطة هذه الوصفه،إلا أنها في منتهى الصعوبة عند محاولة فهمها وتطبيقها عندما نسأل أنفسنا:كيف نكون جميلين؟! كيف نستطيع أن "نرى" كل هذا الجمال الكائن في الناس،والحياة بكل تفاصيلها،وكيف نحس بجمال ما لا نراه بأعيننا من خلال بصيرتنا وليس أبصارنا؟!! الحقيقة المهمة التي قد لا يعيها البعض هي أن الجمال موجود بكل نفس بشرية على الإطلاق،ليس هناك من لا يسكنه هذا المعنى،لأن خالقنا الأعظم..جميل،وهذا الخالق نفخ من روحه فينا،فكيف لا نكون كذلك؟!!!! يبقى علينا أن نحاول الإمساك بهذا النور الإلهي العظيم ولا نفرط به أبدا،هذا النور الذي يلقي بسناه على الاشياء لتبدو لنا أجمل مما هي عليه. الإحساس بالجمال يخلق حالة من الصلح الداخلي مع ذاتك والسلم،ويمنحك القدرة على المحبة،والعطاء،ويكافأك القدر بالمقابل بمحبة الآخرين لك،ومبادلتك العطاء، وقدرة الآخر على رؤية جمالك الخاص. - أرى أن الناس جميعا تتقاطع مع بعضها حتما،فلو شبهنا كل فردٍ فينا بدائرة مغلقة،فلابد لهذه الدائرة أن تتقاطع مع دوائر أخرى كثيرة تمثل أفرادا آخرين،ونحن غالبا "نرتاح" لتلك الدوائر التي تتقاطع معنا بمساحة أكبر من غيرها،وهذا برأيي مصدر الخلل!! فلو كان هذا هو المبدأ، فنحن أولى بمحبة أنفسنا فقط لأنها الدائرة الوحيدة التي لا تتقاطع معنا فقط،بل وتنطبق علينا تمام الإنطباق بالفهم "الهندسي" للكلمة،لذا أظن أننا بدلاً من ذلك لابد لنا من إيجاد مساحة التقاطع مع الآخر مهما كانت صغيرة،ونقوم معا (نحن والآخر) بتوسيع هذه الدائرة حتى أقصى مداها،وهذا لن يتأتى لنا إلا إذا تمتعنا بالقدرة على رؤية جمال الآخر،وهذا لن يكون إلا إذا تمتعنا بالقدرة على الحب،والقدرة على الحب لن نستطيع ممارستها بصورتها الإيجابية إلا إذا تمتعنا بالقدرة على الفهم. المبادىء الأنسانية سلسلة مترابطة ببعضها،كل حلقة فيها تؤدي للأخرى،وفقدان إحداها يؤدي إلى إنفصام هذه السلسلة في داخلنا. هذه الحالة الإنسانية الغنية بتلك المبادىء تجعلنا أكثر إنسجاما مع أنفسنا،وتصبح كل مكنوناتنا أكثر تناغما مع بعضها البعض،ولا تعمل إحداها ضد مصلحة الأخرى،لا العقل ضد القلب،ولا الفكر ضد العاطفة،ولا الجسد ضد الروح.نصبح قادرين أكثر على "عقلنة" مشاعرنا،و"روحنة" منطقنا الذهني. الاخت النجدية... شكرا لهذه "الروحانية"التي عطرتِ بها هذا المتصفح، |
|
04-04-2008, 20:04 | #81 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
الأخ فيصل الخالد: ألف الحمدلله على السلامة..ونوّرت برجعتك المنتدى. ولا تنسى الأعضاء من هدايا السفر، |
|
04-04-2008, 20:06 | #82 |
شـــاعرة
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
مسفر الدوسري لفكرك جوله خاصة لا يمكن أن تفوتني في هذا اللقاء وهذا مما شجعني على طرح عدة اسئلة لماذ تعتقد إن بعض الكتّاب أو الشعراء يبدأ بالكتابه على الشبكة العنكبوتيه بأسم مستعار ؟ لماذا يتعرض الكتّاب والشعراء لحاله من الأكتئاب اكثر من غيرهم هم ومن المبدعين بنسبة أعلى من الناس العاديين إذا اعتبروا فئة خاصة كما تدل عليه سيرة المبدعين ؟ فهل لكثرة التفكير او التوتر او القلق سبب في ذلك ؟ او ماهو السبب برأيك ؟ تظهر احياناً أصوات وأقلام تهاجم وبشدة قصيدة النثر أو ما يسمى بشعر الحداثة وذم كل ما يمت للشعر الحديث ومدارسه بصلة وترجيح كفة الشعر المنظوم والمقفي ( الشعر النبطي ) على غيره ,, فهل تعالي هذه الأصوات مرده هو ان شعر الحداثة هو سبب الأزمة التي يمر بها الشعر العربي في الزمن الحاضر أم أن هذه الأقلام تهاجم لمجرد أنها لا تجد ما تلوكه أقلامها؟ حداثة الشعر او اللغة الشعرية الموغله بالرمزية أحياناً بجميع اتجاهاتها , الحداثة , كل ما هو تحديث للشي بمعنى ان يكون مغاير لما كان عليه بالمفهوم العام , مثل شعر النثر ,والتي تعتمد على السجع والتمثيل ومتطلبات ما يمكن ان نطلق عليه قصيدة و شعر التفعيله الذي يعتمد على الجرس الموسيقي , فالكثير يعتبر إن الشعر لو أختلفت إحدى ركائزه وكسر النمط مثل الوزن والقافية و التقيد بالبحور االمتعارف عليها , لايعتبرونه شعر ويعتبرونه تمرد على روائع التراث, فجوهر هذا النوع من الشعر هو ارتباطه الوثيق في جذوره , أي كلام يتحرر من الوزن والقافية لا يعتبرا شعرا يعتبر نص , الاّ شعر التفعيله يمكن اعتباره نوع من الشعرالغنائي الخفيف لأن يعتمد على الجرس الموسيقى ويلتزم بالوزن أيضاً لأنه لببساطة لا يلتزم ببحور أما قصيدة النثر الي يطلقها سيطرة فئة من الكتاب علي المنابر الثقافية تعود إلى طبيعة مجتمع الاستهلاك التابع المفتقر الي رؤية تاريخية لأصول وجذور الشعر وأوزانه لا يعني كون احد كتب قصيدة نثر هو أنها كسبت شرعية التصنيف في جنس ادبي هو ( قصيدة النثر)نستشهد بأدونيس , يوسف الخال , محمد الماغوط , نزار قباني , خاصة أن لدى الكثير قناعة إن للشعر (ضوابط) و (قواعد) وليس (فنٌ) مفتوح وحر؟؟ مارأيك؟ وماذا تقول لمن يميلون لهذا الرأي ؟ ما هو رأيك في الدكتور/ طه حسن، وإن حظيتِ بقراءة كتابه "في الشعر الجاهلي" فما رأيك بما ذهب إليه طه حسين بأن الشعر الجاهلي في معظمه شعر إسلامي أي أوجد بعد طلوع الإسلام، وليس قبله ؟ وهذه الفقرة من الكتاب: "ذلك أني لا أنكر الحياة الجاهلية وإنما أنكر أن يمثلها هذا الشعر الذي يسمونه الشعر الجاهلي. فإذا أردت أن أدرس الحياة الجاهلية فلست أسلك إليها طريق امرئ القيس والنابغة والأعشى وزهير، لأني لا أثق بما ينسب إليهم؛ وإنما أسلك إليها طريقا أخرى، وأدرسها في نص لا سبيل إلى الشك في صحته، أدرسها في القرآن. فالقرآن أصدق مرآة للعصر الجاهلي. ونص القرآن ثابت لا سبيل إلى الشك فيه. أدرسها في القرآن، وأدرسها في شعر هؤلاء الشعراء الذين عاصروا النبي وجادلوه، وفي شعر الشعراء الآخرين الذين جاءوا بعده ولم تكن نفوسهم قد طابت عن الآراء والحياة التي ألفها آباؤهم قبل ظهور الإسلام. بل أدرسها في الشعر الأموي نفسه. فلست أعرف أمة من الأمم القديمة استمسكت بمذهب المحافظة في الأدب ولم تجدد فيه إلا بمقدار كالأمة العربية. فحياة العرب الجاهليين ظاهرة في شعر الفرزدق وجرير وذي الرمة والأخطل والراعي أكثر من ظهورها في هذا الشعر الذي ينسب إلى طرفة وعنترة والشماخ وبشر بن أبي حازم." يُقال أن وراء كل عظيم امراة هل تؤمن بذلك ؟ وهل للمرأة تأثير على الرجل من ناحية تأثيرها عليه في عطاءه الأدبي ؟ يقولون ان المعانآة سبباً في خلق الأبداع لدى الكتاب و الشعراء أسوة بأن الحاجة أم الأختراع هل توافق على ذلك ؟ |
05-04-2008, 10:40 | #83 |
شــاعر
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
عودة للمبدع مسفر الدوسري ,, * هل كتبت الشعر بلهجاتٍ أخرى غير اللهجة الخليجيّة ؟ وإذا كان نعم .. هل تُرينا شيئاً منها . ومن ثمّ ما هو رأيك في الكتابة بغير اللهجة الأصليّة للشاعر ؟ * هل هناك من حاربك في بداياتك أو حاول تحجيم ما تكتب ؟ * الكلمات ( الوحشيّة ) وهي الكلمات الّتي تكون من بيئة الصحراء ( البداوة ) هل ترى أنّها شاعريّة إذا أُضيفَت للقصيدة ؟! أمْ أنّها أبعد ما يكون عن الشعر رغم وجودها بشكل مقفى وموزون ؟ * أين تضع نفسك في قائمة طويلة من شعراء التفعيلة ؟ * هل أنت راضٍ عن ما يقدّمه الإعلام السعودي للشعر ؟ * ماهو الأفضل .. النشر في منتديات الإنترنت , أم في الصحافة ؟ ولماذا ؟ شكراً . |
05-04-2008, 11:24 | #84 | |
شــاعر
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
مشكلتي كل سنه اجيب اغلى وافضل هدايا لاعضاء شعبيات وتضيع الشنط تخيل الصدف حتى السنه هذه جبت هدايا للكل وجبت لك هدية ساعة رولكس وللمشرف العام سياره بنتلي جي تي كوب وضاعت الشنط معوضه ان شاء الله السنه الجايه اذا ما ضاعت الشنط |
|
05-04-2008, 20:33 | #85 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
ياهلا ومليون مرحبا، - الحقيقة ليس لدي أدنى علم حول السبب. - الفنان المبدع غالبا ما يعيش حالة قلق شبه دائمة،حالة من الرفض والتمرد على الواقع،يحس أنه أسير نسيج معقد من واقع الحياة،لا يستطيع الفرار منه،وفي نفس الوقت هو غير قادر على الإستسلام له!هذه مآساة معظم المبدعين والفنانين،والتي تصيبهم بكثير من الإحباط والكآبه. - وماهي - من وجهة نظرك - أزمة الشعر العربي في الزمن الحاضر،لنتمكن من معرفة ما إذا كان سببها الشعر الحديث أم لا؟! - لا أعلم ولكن هناك نقاط كثيرة تضمنها سؤالك هذا بحاجة لوقفة ربما طويلة لإزالة اللبس بيننا،بينما وردت هذه النقاط في السؤال وكأنها حقائق وبديهيات ومسلمات توصلنا لنتائج قاطعة،فمثلا شعر النثر لا يعتمد على السجع والتمثيل،وإنما يعتمد على تكثيف المعنى والصورة الشعرية،وهذه أهم ركائزه،أما فيما يتعلق بالموروث فأعتقد أنني أوضحت رأيي حول هذا الطرح بسؤال سابق عندما ذكرت رأي المشركين عندما سمعوا القرآن وسموه شعرا،وسبب تسمية "الزير" بالمهلهل،وأضيف هنا أيضا أن الموشحات الاندلسية أصبحت الآن من الموروث،وشعر المواليا،وهذان النوعان لا يلتزمان بشروط القصيدة الكلاسيكية التقليدية . كذلك عندما ذكرتِ أن "جوهر" الشعر هو الوزن والقافية،هل حقا هذا هو جوهر الشعر؟! إن كان كذلك فالبيت التالي من اجمل الابيات: إلوكاد المقلباني مارحم باب الصيرفه ليتنا خذنا معاهم من تجاويفي عسايم يوم شلنا من عزاهم ماورا رايه وكيفه قلّبوها مير قالوا للعواني والتهايم !!!!!! كذلك قولك أن شعر التفعيلة من الشعر الغنائي الخفيف. الحقيقة لم أعرف ماذا عنيت بـ "خفيف"؟!! هل تقصدين خفيف من حيث المعنى،أم خفيف من حيث ماذا؟! إذا كان الاول ما قصدت فأنا لا أعتقد أن قصائد بدر شاكرالسياب،او درويش،أو البياتي،أو الحيدري،أو أمل دنقل،أو سعد الحميدين،أو الثبيتي،أو محمد الفايز،او حسن طلب وغيرهم كثير من هذا النوع الذي قصدت. وكذلك إدراج إسم نزار من ضمن أسماء كل من الماغوط وأدونيس ويوسف الخال،أظن أنه ليس في محله ،فنزار ليس من كتاب قصيدة النثر. أما فيما يتعلق بقولك ان الشعر ليس فن "حر" فهو حقا ما ادهشني!! الفن بشكل عام هو الحرية ذاتها،الفن أول نداء مموسق لسماء الحرية،أصلا لابد من توافر حد ادنى من الحرية لضمان حد ادنى من الإبداع،وعموما ولكي لا نتوسع في هذه النقطة أقول:إذا سلمنا جدلا بوجود شروط وضوابط لهذا النوع من الإبداع،فدعيني أسأل :من وضع هذه الشروط؟! ومن هم القائمين على حمايتها؟! ومن ذلك الذي أعطاهم وكالة بذلك؟! ومن هم المصرح لهم بتعديل هذه الشروط حسب مقتضيات الحاجة؟!أم أن تلك الشروط والضوابط اقدس من أن تمس؟!! يا أخت نورة ..الشعر في النهاية إبداع إنساني خالص،هو الذي أوجده،وهو المستفيد الوحيد منه،وهو المتضرر الوحيد(إن وُجد)منه،وهو القادر أيضا على تطويره وتعديله وإلغائه حتى إن شاء،لذا ليس هناك ما يستحق المزايدة،وليس هناك حاجة ليدّعي أحد منا وصاية على احد في هذا الموضوع وليكتب كل رؤيته بكامل حريته،وليغني كل فرد كيفما يشاء، فالفضاء لن يضيق بصوت بحّة! - رأيي أنا في الدكتور طه حسين؟!!! حرام عليك يانورة!!!! ماذا سيكون رأيي في شخصية مبدعة أثْرَت وأثّرَت في زمانها من خلال البحث والكتابة والآراء الأدبية المثيرة،والجدل الفكري العميق،وتواصل أثرها حتى هذه اللحظة التي سألتِ بها سؤالك،وربما إلى ما بعد ذلك؟! - ومن وراء المرأة العظيمة؟! إمرأة أخرى؟!...أنا اعتقد أن وراء كل عظيم أوعظيمة رغبة كامنة في ذاته/ذاتها جامحة لتحدي قانون الجاذبية. والمبدع الحقيقي سيبدع بـ /أو رغما عن كل شيء. - لست مع هذا الرأي أبدا،بدليل أن هناك إبداعات رائعة ليست بالضرورة ناتجة عن معاناه بالمعنى الإنساني المتعارف عليه،فكثير من المنحوتات المبدعة مثلا وقفنا طويلا نتأمل جمالها من دون إستحضار لإحساس المعاناة،وكم من لوحة تشكيلية أيضا أشغلت خيالنا لم تكن لريشة المعاناة أثر في تجلياتها أو في نفوسنا.. تحياتي لك، اخر تعديل كان بواسطة » مسفر الدوسري في يوم » 05-04-2008 عند الساعة » 23:05. |
|
05-04-2008, 22:58 | #86 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
الاخ العزيز سرحان الزهراني: مراحب بعودتك، - لا لم أكتب،أما من يكتب بلهجة غير لهجته،فانا ليس لدي موقف من ذلك،المهم هو مايُكتب وليس من يكتب. - كل جديد يواجه رفضا حادا لأنه في الغالب مخالف للسائد والعام وهذا من وجهة نظري طبيعي ومتوقع،المهم أن نكون مؤمنين بصوت قلوبنا أكثر من إيماننا بفاعلية الكمّامات! - أظن أن ليس هناك كلمات شاعرية واخرى غير ذلك،المهم هو توظيف هذه الكلمات بطريقة لا تشعرك بنشازها. - ولماذا تريد ياصديقي وضع الشعراء في قائمه؟! ما الهدف من "رصّهم" في طابور مدرسي؟! ما جدوى حشرهم في تراتبية لاتدل على شيء بقدر ماتدل على تسطيحنا لعقولنا وفهمنا للإبداع؟! ياصديقي..كل شاعر "قائمة" لوحده،لكل شاعر حقيقي عالمه الخاص،وكونه الفريد،وفضاءه المزيّن بلون أجنحته هو،وبعطره الذي لا يشبه سوى عطره. - الإعلام السعودي قدم للشعر العامي مالم يقدمه إعلام آخر لخدمة هذا النوع من الإبداع. - لكل وسيلة من الوسيلتين جمهورها ومحبيها ومتابعيها،وأي وسيلة يمكن ان تردم مسافة أصبع من الهوة التي تفصل بين المبدع والمتلقي، تؤدي دورها العظيم في إتساع مدى الرؤية. شكرا لعودة هتّانك، |
|
05-04-2008, 23:17 | #87 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
صحيح من حقك تزعل خصوصا على الشنطه اللي فيها البنتلي،لكن ما عليه لا تتضايق المهم إن راسك سالم. |
|
07-04-2008, 02:32 | #88 |
شـــاعر
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
مسفر الدوسري . . . 1- شعراء كثر يبدعون في أغراضٍ شعرية ولا يبدعون في أخرى ؟ فـ نجد البعض يبدع في الغزل ويخفق في غيره وآخرون يبدعون في الهجاء ويخفقون بغيره وهكذا ؟ ما هو تعليل ذلك برأيك وكيف للشاعر أن يبدع في أغراض الشعر المتعددة ؟ 2- وش آخر كتاب قريته ؟ 3- متى نقرأ لـ مسفر ديوان شعري ؟ 4- وش تشجّع ؟ اخر تعديل كان بواسطة » ثامر الشعيفان في يوم » 07-04-2008 عند الساعة » 02:38. |
07-04-2008, 09:34 | #89 |
شــاعر
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
المسفر مسفر الدوسري ... شكرا ً لهذه الرحلة الممتعه معك ... اسئلتي عن قصيدة التحدي واتمنى ان يتسع صدرك لها ...: تابعت وتابع الكثيرين غيري برنامج قصيدة التحدي .. ولكن ... 1- البرنامج اسمه قصيدة التحدي ... والفائز ... شاعر ... وليس قصيده ... الا ترى ان هناك خلالا ً بين الإسم والمسمى ..! الأمر الذي يوحي بوجود خلل فالبرنامج قبل ان يبدأ ؟ 2- شخصيا ً خرجت بانطباع سيء جدا ً عن البرنامج خصوصا ً عندما شاهدت في المراحل النهائيه (اطفالا ً) يرددون عبارات مستهلكه جدا ً بلا وزن ولا قافيه ولا روح ... قصائد ليس فيها شعر(رغم ان نزر يسير من المتسابقين قدموا شعرا ً) ... وكنت اتسائل ... كيف كان موقف اعضاء لجنة التحكيم بعيدا ً عن كميرات التصوير والبث المباشر ...! 3- غنى محمد عبده ذات مره ست اغنيات لشاعر واحد (مدفوعة الثمن) وطرحها في البوم مستقل ولاقى ذلك الالبوم نقدا ً لاذعا ً بسبب تهالك النصوص... ! وعندما سئل ابو نوره عن شعوره رغم الانطباع السيئ لدى جمهوره .... اجاب بأنه غير نادم ... (( اتوقع طبعا ً بسبب المقابل المادي ))..! شخصيا ً لا اتوقع ان المقابل المادي من برنامج قصيدة التحدي يستحق المغامره بتاريخ شاعر قدير كمسفر .... ولكن لو سئلت نفس السؤال الذي وجه لمحمد عبده فبماذا تجيب..! اشكرك مجددا ً استاذي القدير ... تحياتي سالم بن جلعان |
07-04-2008, 14:36 | #90 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..
إقتباس:
مرحبا مليون بعودتك، 1- أعتقد أنه من الطبيعي أن يختلف الشعراء في قدراتهم،طبقا لمكونات الشاعر النفسية والفكرية،هناك من الشعراء من تبرز قدراته وإبداعاته في غرض معين دون غيره،ولا ينقص ذلك من شاعريته شيئا،فعمر بن ربيعة لم يكتب خارج إطار الغزل أبدا،ومع ذلك خُلّد إسمه كأحد أبرز الشعراء العرب،محسن الهزاني مثال آخر. 2- رواية مترجمة بعنوان: لوكانت واقعية. 3- والله يا ثامر لا أدري،لكن أتمنى ان يكون ذلك قريبا. 4- نادي القادسية الكويتي. تشرفت بعودتك أيها الجميل، |
|
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|