04-09-2007, 07:15 | #1 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
هَذْرٌ . !
هَذا شَأنٌ خَاْصٌ جِداً وَ عنوانٌ زائفْ هَذْا وَقْعٌ وَسقُوطٌ كَثِيّرٌ عَلى الطَريِقِ بَيننا فلا تَتبَعيِهْ هَذا " هَذرٌ " غَزيِرٌ [ فِيْ لَحظَتِهْ ] فَارفَعيَ ثَوبُكِ عَنْ المَدْلُوقِ مِنْي . . ( خِشيةَ أنْ يُصِيبكِ ) هَذا " هَذرٌ " لَذِيذ [ فِيْ اللحظةِ التَى تَليِها ] فَارفَعي عَيِنْيكِ ( خِشيةَ أنْ تُصِيبي نَفسكِ ) هَذا " هَذرٌ " لا طائِلَ مِنْهُ [ فِيْ اللحظةِ التَى تَلِيّنها] فَارفَعِيّني . . |
04-09-2007, 07:17 | #2 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
إِنْ غِبْتِ يَاْ تِلكَ الأَثمْنُ مِنْي . . تَتْدَلى الْوِشَاْيةُ بِيْ مِنْ شَفَتي وَ يُوضَعُ الْشِتاءُ - دُونَ أخِوَةٍ ـ فَرداً مِنْ رِئَتي وَمِنْ أَضلُعِي يُشعَلُ الْصَيفْ . ! |
04-09-2007, 07:18 | #3 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
[ الثَانِية شَأنٌ خَاصٌ جِداً لَكِ . . الَتى اِعَتْدتُ بَقائها بَعْدَ الَجَمّيع لـ .. رَوحِي أوَ سِيِجَارتِي . . وَ إيّهُمْا أبّقْى . . ! ] لا . . لا . . لا . . لا لا تَخْرُجِي عَلى ضَفْائِرُكِ بَاكِراً هَكْذَاْ لا . . لا . . لا . . لا لا تَنْثُرِي شَعْرُكِ وَ تَبْحَثِي عَنْي قَاْعٌ سَحِيِقٌ يَاْ حُلْوَتِي . . أنْا . ! لا . . لا لَسَنْا مُتَوَحّديّنْ لَسَنْا مُتَشَابِهيّنْ وَ شَديّدٌ لَوْ تَعْلَمِيّنَ اخْتِلاَفُنْا . . . روْحِي . . روُحِي . . حَبِيْبَتي روُحِي اسَمْعي مِنْي يَاطِفلتِي وَ لا تُرْهِقِيّني. لاَ تَنْشَقِي وَ تَتّشَذَريِ عَنْكِ أكَثرْ ، أنْسِي أنْ تَكْبريِ وَ أنْسِي أنْ تَكْرَهِيِ ضَّفِيِرتيَكِ وَ مَقَاعِدْ الدِراسِةِ و ألَواحِ الشُوكلاتهِ و الحَلوى وَ أنْسِي البُكاءِ وَ أشياءَ كَثِيّرة وَ ألَعَبِي كَثِيّراً قَبْلَ أنْ يُخَيّمُ الليلُ فِيْ ايَامُكِ سَريِعاً وَ يَنْسَى الصَباح أنْ يَصْحو وَ تَغْلِبَ عُتّمةِ الحَيْاةُ ( الكَبِيّرة ) كُلَّ الأمْكِنة وَ يَصْبْحَ الَلعبُ صَعبْاً جِداً . روْحِي . . روُحِي . . لاْ تُعْجَبِي بِيْ وَلا تُحَاولِي تَقلِيّدي فَلَمْ أك تِلميّذاً جَيِداً قَطْ وَ لَمْ اُحِِسنَ التَصَرّفَ قَطْ وَ لَمْ أتَعَلّمْ الضَحْكَ أوَ اللَعِبَ أوَ حِفظَ النِكاتِ قَطْ وَلَستُ أَذُكر أنْ مُعَلّمِي قَدْ نَسَى يَوماً تَأنِيّبي سَواءاً لعِدمِ حَلِّ فُروضِي المَنْزِليِةِ أوَ لِعَدمِ انِتباهِي للشَرحِ . يَاْ رُوحِي وٌلِدتُ أنْا هَكذَا بِنَفسِ الوَجِهِ المُجَعّد وَ الشُعْورِ المُجَعّدْ وَ القَلِبِ المُجَعّدِ و نَفْسِ الَخطِ الَردِيءُ وَ الشَعرِ الَلامُرَتّب وَ الَليل الطَويِل وَ نَفْس التَكْرّر ، صَدِّقِينْي هَكَذَاْ وَضَعْانّي آذار وَ أُمِي عَلى دُمْوِعِ أبْيِ . . وَجَعْاً كَثِيّراً تَعْلّمتُ أشَيْاءاً سَيئةً جِداً قَبْلَ وَقِتْها بِكَثِيّر وَ اخْتَرتُ أنْ أكُوْنَ سُوءاً يَافيعاً. تَعَلّمْتُ أنْ أُدَخِنَ قَبْلَ أنْ تَكْبرَ رِئَتيِ كِفْايِة وَ أنْ أبْكِي قَبْلَ أنْ تَكْبُرَ عِيْنَيَّ كِفْايِة وَ أنْ اَفِقْدَ قَبْلَ أنْ اُحِبَ كِفْايِة وَ أنْ اَتَشَرّدَ قَبْلَ أنْ اَسْكَنَ كِفْايِة وَ أنْ اخْتَلّي بِي قَبلَ أنْ أَكٌبْرَ كِفْايِة. هَكَذَا رَبّيَتُ نَفْسِي عَلَى تَهَورٍ وَ نَزَقٍ وَ ارْتِطامٍ كَثِيّر. حُزْنٌ أنْا يَا رُوِحِي يَمْشِي بَينَ الأحِياء بِأطْرَافٍ بَشْريِةٌ وَ قِطَعِّ جِلدْ فَلاْ تُقَابِلِيني أوَ تَتَقَاطَعِي مَعْي بِلقْاء وَ لاْ تَقِفّي عَلى رَائِحةِ التَبْغِ التَى أَتَتابعُ وَ إياهَا فِيْ كِلِّ الأمَكِانْ المُغْلَقة فَمَاْزِلْتِ صَغْيّرةً عَلى رُعْبٍ وَ خِوَاءٍ كَهَذا . يَدْي آثِمةُ جِداً وَ مَفْتونَةٌ بِكلِ حَادٍ وَ مُدَبّبَ مِنْ الأشِياءِ وَ خَاْصِرتْي مَهوُوسَةٌ بِالتَعرِضِ لرؤوسِ السنِينِ التَى تَبّريِها لِي كُلِّ هِيَّ وَ صَحّبِي الأَوغَدُ مِنْ الوَحدِةِ ، فَلاْ تَدْخُلّي هَذهِ الغُرَفِ المُوحِشَة مِنْي ولاْ تَسكُنِي مُدّنٌنا التَى تَزحفُ عَليّها الأحَزان وَ تَطيِرُ فِيها الغِربْانِ . يَا طِفْلَتي المُحَبّبةُ جِداً لاْ تَكْبِريِ أوَ تَدّعَي شَيئاً شَنيّعاً كَهَذاْ وَلاْ تُصَادِقِيّني فَالكُلُّ يَاروُحِي أنْتِ ذَاهِبٌ وَ أنْتِ بَاقِية وَ أُرِيْدُ عِنْدَمَا اَشِيّخُ وَ أنْظُرُ فِيْ صَدّري ذَاتَ انكِسَار أنْ أرَاكِ صَغِيّرةٌ وَ ضَاحِكَة وَ لِهَذَا اكِرَهِيّني الآنَ و تَعْلّمِي أنْ تَحفَظِي كُلِّ مَكانٍ تَرتاَديِنَهُ اليَومَ وَ كُلِّ وَجْهٍ تُقَابِليّنهُ اليَومَ فَأنُهُ سَيغّدو غَداً ذِكْريَات . . . ! وَكُونْي صَغِيّرةً لأجْلّي |
07-09-2007, 03:54 | #4 |
المـطر
|
رد : هَذْرٌ . !
شأن خاص يهمنا الأطلاع عليه ومتابعته رائع |
08-09-2007, 01:48 | #5 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
مَدْخَل : وَ لأنَّنا ، وَ بِرغمِ مَا قُلْنا ، حَقيقيون جِداً وَ لأنْنا ، وَبرغمُ مَا نَشَزَ مِنْ صَوتٍ وَ روحٍ . . مِنْا ، مَوبوؤنَ جِداً بِالْحُّبِ وَ الأغُنْيَّات ـ اَلْتى قَلَّمْا تُحْسِنُ إليّنا ـ نَعْتَزِلْ . ! [ كفزّاعة حب أقف على حقول نبضكِ.. وأخاف الانتظار.. أن تتطاول قامتكِ / النهار فتبتلعي خوفي و ظلّي. ] **** أي أحمقٍ كان سيلاحظ أي أحمقٍ كان سيلاحظ أنَّ حُزناً كَهذا ، أكبر مِنْي. أي أحمقٍ كان سيلاحظ أنَّ قَدمهُ أكبر من قدمي و وجهه أفسح من وجهي وَ أنَّ وزنُه الثقيل يكسرُني وَ أنَّ الشَيء الوحيد الذي يجمعنا ، هو الخطأ . ! فارق السِّن بيننا كبيراً و كَيف لَمْ يَمنع هذا الرفقةِ أحد ، مُنذُ كُنت وَ الْسؤالُ عنه يَقتلني. كيف مررتُ أمام هذه الجموع و مشطتُ هذا الكم من شعر الأرض و وقعتُ في صدور مُدَّناً كثيرةً وَلمْ يَصرخ أحد . ؟ " أْنتم تَظلمون هَذا الرجل " جَسدي فِي هذا الحزن يؤنبني ، فِيه يَشتمني ، وَ كفُّ الليلِ ، فِراْشِي ، لا تَكفينا جميعاً . ! لا أعلمُ حَقاً أيَنْ ألتصقَ بِي ، فِي الطَريقِ إليها أو في رِواقٍ ضَيِّقٍ أوَ شَارْعِ ، وَ إنْ كَان حَقاً قد ألتصق بِيْ بَهذهِ الْطَريقةِ ، فَإنني ـ بلا جِدالٍ ـ استأهلهُ فلطالما ظننت أنه يتوجب عَليَّ التخلي عن السَيرِ في الضَيقِ من الشَوارع كَمَّا شِريَاني و الوَاْسِعِ مِنْ الْحُلِّمِ كَما عَيِّنيها. يَا حَضْرةَ الأُنْثَى مساؤكِ الخير ، وَ الخير دوما " لها " مساء . ! وَ مسائي التعب ، إذ لطالما كنت رَجُلاً طائشاً ينزح تحت الحد دائماً. . تحت حد الشوقِ و حد العين و الحلم . . . ولا ينام . ! لَطالما كُنْتَ رَجُلاً يُجِهُد النفس حَدَّ حَشرها بين صِدوع الأرصفة و الأزمنة و صدوع الكلام . ! وَ يَخرجُ دَونها دَون سوء أوَ حَتىْ يُحَاْولُ الْتصديقَ بَانهُ لازَاْل يَفعل . !!! وَ أَنْا .؟ مَسائيِ مَا سَاءَ سَيدتِي .. مَا سَاء . ! لَيلٌ طَويلٌ وَ طَاْولةٌ عَريِضةٌ محجوزةٌ لِشخصٍ واحد ، مَسائي شَيءٌ كَثيرٌ لا أعَرفُ لَهُ وِجهة فَلاْ أَلمْسُ دَفَتهُ أَبداً، وَ أَمضِي فِيْه مُتمايلاً مِلء الْثَمالةُ فِيْ دَمِي ،أنا الذي ما بَقيَّ لَيْ مِنْ سِرْ أَحفظه. بِتَّ شَرقياً مُنْعزِلاً نَزِقاً تُثقلُني نَفسي لَوْ سَقَطَتْ. بِتَ مُتوقعاً جِداً للحدِ الذي لم أملك معهُ أنْ أُفُاجِئكِ بِرسالةٍ أوَ هَديةٍ أو حتَىْ وَجهٍ مُختلف ، أنَاْ الْذِي أَبقى سَاْئراً عَلىْ مَهلٍ عَلَىْ أيِ طَريقٍ أَحِل بِه وَ كَأنهُ لاْ يَعْنيني حَقاً وَ كَأنني أترجعه عَلىْ مَضضٍ أَبقى سَاْئراً أَنْا الْذَي أَعْرفَ أنْ نَاحِيتك تَذوبُ دوماً ، أنْتِ الْتى مَاْ وَضَعَ الْزَمانُ مِثلْها قَطْ أنْتِ الْتِي حِيْنَ أُشَرِّعُ فَمْي لَها تُبْعثُ مِنْ جَدْيد وَ أَنْتِ الْتَي مَا كَاْنَ مُمْكِناً أنْ تُوَلدُ ثَانية لَولاْ لَفها رَحمٍ ـ مِنْ الكَلماتِ ـ بِحجم فَمْي، أَبَقى سَاْئِراً رَغمْ أنِّي أعرفُ أنْ الطَريقَ يَدورُ بِيْ دوماً وَ أنْي أَعودُ دَوماً بِسكرتهِ إليَّ وَ بِكَلِمْات سِرْ وَ عِشْ وَأبِكْ دُونَ عَيونٍ وَ أعَبْر لِصَدركِ دونَ عَبرةٍ وَ عُدْ للْظنِ إنْ خَاْبتَ ظنون وَ عِشْ وَ سِرْ وَأبْكِ فَلولا الْعْيشُ مَاْ خُلِقَ الْمَوتَ بَعْدَ النارِ . كَلمْات . . كَلَّ وَ مَاْت . ! وَهَأنْا أتناسَى كُلَّ هَذا الَكلِّل وَ الْمَواتِ وً أنسلُ فِيْ اَحشاءِ المْكَانِ وَحدي وَ أُغُلِقُ الْبَابَ خَلفِي وَحدهُا اَلْعُزلةُ وَ الْعُتّمةُ الْتى تُغَيّبُ حَتى يَدي تَدْرُكُنْي تَأخُذني إليها ، تَفركُ مَلامَحي بِشَوقٍ ، وَحدهَا ، تِلكْ الْسَاْكِنةْ ، تَعرفُ كَيفَ تَجْعلَُ لي كُلَّ هَذا مُلائماً . ! فَأقَتربُ مِنْكِ أَكْثَر وَ أَكْتُبكِ غِيَاْبياً هَأناْ أَمسِهُا بِشَوقٍ وَ جُرحٍ وَ أعَودُ حَيثُ أكَون ـ غَاْلباً ـ مَسفوكاً عَنْ آخِري أَتَكورُ وَ أنَّدمل . ! هأنا َأَحَيِّكُ ًمِنْ وَصَلي وَ صَدِّي ثَوْبِاً لَيس يَسترُني . ! وَ أرَاْهَاْ حِيَّنَ أظنُها تَصْلِنُي تَسْبُقُ الْقَدَّمَ نَحوي وَ تَنْغَمِّسُ فِيَّ بَاكِيةً كَـ تَوبة . ! وَ أَضَحْكُ مِنْي لأنَهْا لا تَعرفُ أينَ يَكونُ " نَحوي " ـ هَذا بِالْضَبط ـ وَ لا تَبكي حَقاً وَ لاْ تَركضُ فَهُنا أُرخي صَدْري . وَ هَنْا أُمَدِّدُني وَ هُنْا أَخَرجُ عَنْ وجهِها وَ هُنا أنْسَدل . ! ـــــــــــــــــــــ *** مقطع من نص للكاتبة غادة خالد |
09-09-2007, 00:08 | #6 |
موقوف
|
رد : هَذْرٌ . !
: تَعَلّمْتُ أنْ أُدَخِنَ قَبْلَ أنْ تَكْبرَ رِئَتيِ كِفْايِة وَ أنْ أبْكِي قَبْلَ أنْ تَكْبُرَ عِيْنَيَّ كِفْايِة وَ أنْ اَفِقْدَ قَبْلَ أنْ اُحِبَ كِفْايِة وَ أنْ اَتَشَرّدَ قَبْلَ أنْ اَسْكَنَ كِفْايِة وَ أنْ اخْتَلّي بِي قَبلَ أنْ أَكٌبْرَ كِفْايِة. هَكَذَا رَبّيَتُ نَفْسِي عَلَى تَهَورٍ وَ نَزَقٍ وَ ارْتِطامٍ كَثِيّر وليد حامد / هَذْرٌ . ! ممتع ، هل من مزيـد .. ؟! كُل التقدير والإحترام : |
30-09-2007, 04:26 | #7 |
|
رد : هَذْرٌ . !
لاعجب ان تولد على يديك الآف العبارات الرائعة ياوليد فأنت متجدد ولغتك جميلة جداً كل عام وأنت بيننا |
15-10-2007, 07:27 | #8 |
بقـايا حُلـم
|
رد : هَذْرٌ . !
حضورك النور ياوليد حروفك غيث يروي اراضي قاحلة اكمل فنحن نتابع ابدعت |
16-10-2007, 02:38 | #9 |
شــاعرة
|
رد : هَذْرٌ . !
مااجمل ( هذرتك ) ياوليد .. واصل وسـ استمع |
18-10-2007, 05:30 | #10 |
أديب
|
رد : هَذْرٌ . !
وليد حامد اسم خاص حين تمر عليه كأنك بمحاذاة شجرة تنبت : حياة , وليد حامد . . . . وارد صوتي من على اطراف اصابعي الى الخروج , |
21-10-2007, 02:58 | #11 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
ديمة وَ يهمني أنْ تَبقىَ الْعيون التي تقرأ دُمْتِ * * الْرِيمْ سأنبِشُ صَدري ، وَ سنرى . ! دُمْتِ |
22-10-2007, 07:01 | #12 |
دانتيلا
|
رد : هَذْرٌ . !
تركت بعض هنا ياوليد .. لـ روحك |
24-10-2007, 07:09 | #13 |
شـــاعرة
|
رد : هَذْرٌ . !
ياهلا فيك وليد نورت مواسم بطلتك لازلت اكثر من رائع في حروفك واحساسك ود وورد |
25-10-2007, 13:13 | #14 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
الجازي الْحَياةُ مُحْاَولة جَميلة ربْمَّا ، لِشيءٍ أجَمْل و أنَّنْي بِها وَ مَعها سَأبقى اُحَاول . ! |
25-10-2007, 13:15 | #15 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : هَذْرٌ . !
بَقَاْيَّا الْحُلمِ ، عَنْود تُنَاْسِبُ إطَلالْتكِ حُروفي شُكْراً لمُتابعتكِ |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|