[خالد السليمان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الجازي

خالد السليمان ..

أبهرتني أيها الشاعر ..

حروف ممطرة .. لاحاجه لـ مثلها مظلة ..

منها نستقي الجمال .. ونشعر بالأستمتاع ..

لا تتوقف عن الهطول ..

القديرة .. الأستاذة / الجازي ..
ممتن أنا .. وكثيرا .. لجزيل كرمك .. فقد طوقتني .. بمعروف كبير ..
.
.
الشكر كله .. والتقدير كله .. أسوقه لك ..
وأبشري .. سأواصل
.
.

[خالد السليمان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة همس الشواطئ

خــــالد ..

عزفٌ يرقُص لهُ الأصم ..
جداول تتدفق من بين أصابِعك كوثرية ..
هنا صور وحروف من الوزن الذهب ..
وحدك خـــالد من يُجيد صنعُها ..

سأبقى هنا مُعلقة في حدائقك الغناء .

همس

همس الشواطئ ..
ممتن لك مرورك .. وتعليقك ..
ومغتبط أنا .. بتلك الحروف التي ربما لا أستحقها ..
واعذريني ايتها العزيزة .. على تأخري في الرد .. لظروف خارجة عن إرادتي ..

دمت بخير ..

[غَسَـقْ]

وكفى بـ الحرف .. أن يستنطِق الدمـع يا خالد ..!
أبكيتَـ /نـا / هـم .. وربي ..!!

[خالد السليمان]

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة تركي مطر مطر ياخالد متابع لك

جميل الروح / تركي ..
حروفي ـ والله ـ تتراقص .. طربا .. لمتابعتك ..
.
.
اعذرني أيها الكريم .. على انقطاعي ..
هي الظروف .. من يفرض الغياب ..
.
.
لك الشكر كله ..
.
.

[خالد السليمان]

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة نورة العجمي أن أقتطفت جزء من النصوص فأنا أظلم غيرها تحلّق بنا إلى أجواء شاعرية لا تنتهي الا باعجاب تقبل متابعتي

.
.
.
الأستاذة / نورة ..
كرم كبير منك أن تمري بهذا المتصفح ..
تقبلي بالغ شكري وتقديري ..
.
.

[خالد السليمان]

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الجازي نتابعك خالد .. هل من عادة المطر أن يتأخر على من ينتظرون هطوله .. ؟

.
.
الأستاذة القديرة / الجازي ..
لا حروف تفيك حقك ..
ولا كلمات تسعفني للاعتذار ..
لم أكن أود الغياب .. لكنها الرياح التي تجري بنا إلى حيث لا نشتهي .
.
.
تقبلي فائق التقدير ..
.
.

[خالد السليمان]

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة غَسَـقْ وكفى بـ الحرف .. أن يستنطِق الدمـع يا خالد ..! أبكيتَـ /نـا / هـم .. وربي ..!!

.
.
الكريمة / غسق ..
ممتن لروحك هذا الحضور البهي .. والبوح النقي ..
.
.
جنائن الشكر أسوقها لك ..
.
.

[خالد السليمان]

.
.
كم تسامرنا . .
كم قضينا الليل في حلم .. ودهشَةْ ..
كم تناجينا ..
وضحكنا ..
ونسيم الليل يصحبنا ..
وضياء البدر .. في عليائه ..
يهديك أرشَهْ ..
والأماني باسقات ..
قد نسجناها كما ..
ينسج العصفورُ عُشَّهْ ..
نورسٌ مَرَّ .. ليرخي .. من هجير الوجد ريشَهْ ..
عندها ألفى فؤادا .. خاليا .. فاختار في ظل الهوى .. عيشَهْ ..
.
كم تعالت ثورة اللقيا على أهدابه ..
فأذاب الطُهرُ طيشَهْ ..
فالحيا تاج جميلٌ .. لم نُطِق ــ بالطبع ــ خدشَهْ ..
والهوى ــ يا سيدي ــ سيف ٌ صقيلٌ ..
صدقه يغتال غِشَّهْ ..
.
أينها تلك الليالي ..
أين ذاك البدر .. والنجم الذي ظللنا .. ؟
أين ذاك الزهر والريحان والعطر الذي راقصنا ؟
أين نسمات الربيع اللاء قد داعبننا ؟
أين ذاك المُلك .. والقلب الذي أهداك عرشَهْ ؟
.
كلها أضحت ..سرابا ..
ذكريات تائهات ..
عتمة ..
وحشة من بعد وحشَةْ ..
.
فالنوى .. صنو الهوى ..
كلما ساق الهوى .. نعماءه ..
ساق ــــــ في أعقابه ـــــــ ..سيفُ النوى .. بطشَهْ ..
.
ذكريات ..سامقات .. كلما مرت ببالي .. أورثت في القلب رعشَة ْ..
.

يا حبيبا ..
هاك قلبا .. دون روح ..
أحكمت ذكراك.. نعشه ..
غير أني .. سوف أزجي للفضا رمشي ..
علّني ألقى .. على كفّ الفضا .. رمشه ..