[رذاذ{المطر]

"

اعترف

لا جديد ..

بس حزني والقصيد ..!!

هذا قلبي .. وهذا طبعي

وانت سو اللي تريد ..!!




/

[رذاذ{المطر]

تحرر بي الصمــــــــــــــــــــــت


في اجواء تبعثر خلجات القلب ...!!



لم اعــــــــــــــد اعي ..! هل عشقي لهـــ ميــــــــلاد ام {انتحــــــــــــــــــــــــــار ...!!؟

[رذاذ{المطر]

أعترف ...
للخيبة ...ألفُ نافذة تطلُ بها على روحي ..!!

أعترف ..

لم يبقَ للحرفِ ألا أن يتألّم ..!!



:

[رذاذ{المطر]

ايش اقول .. غير إني آسف !!

ايش اقول ؟

آنــا خانتني العواصف والفصول ..!!

لا انتِ وردة ولا قلبي مزهرية من خزف !!

صدفة وحدة جمعتنا ... شوفي وشلون الصدف !!

اعتــــرف
ماذكــر اعــلاه لايمثــل عبدالرحمن بن مســاعد بقدر مايمثلني ..انــا !

[رذاذ{المطر]

.
.
ضوء القمر يسطو على جدران غرفتي

يجعلني أتوه في عالم رومانسي جميل

ادخل سريري وأنا لازلت بمشاعر العشاق

وهم تحت ضوء القمر يتسامرون

يتبادلون كلمات الحب وحتى كلمات جنون

أتجول بذاكرتي ليلا ً

لعلي أجد بقايا من حبيب حنون أجول معه بكل الجنون

أكون بين ذراعيه ولا اهتم لمن يحسدون

فانا أتجول بين أسواري الخاصة

دون أن أتسور على أسوار آخرين

فإذا بي أجده بين أضلعي يهتف أيتها الحنونه اجعليني ضيف عينيك اليوم

واهنئي معي يا أنثى بكل نساء العالمين

فقد أحببت فيك انك أنثى يسكنها الحنين تسكنها عواطف كل النساء عندما يعشقون

يرضيكِ إني كتبت حبكِ على جناح اليمام

كي يعلو إلى القمر والنجوم

كي اشعر باني معك نجول فوق الغيوم

وأنا اشعر بأمان وسلام وأنا أتوسد أحلام

الهنــــا مع من أهوى

فاقبل دعوتي فقد بدأ الفجر بالإطلالة

والناس سيستيقظون

تعال إلى أحلامي فانا هائم يا أجمل ما رأت العيون

.
.
.

[.. أنثى يسكُنهـآ الح ـنين ..]

[رذاذ{المطر]

ان تــــــــــــــــبقى بلا حب
فانت..!

( طائر مكسور الاجنحه)



وان تقــــَـــع في الحب


يعني با نكــ

{ وق

عت في المحضور

...!!


.


.




(فلسفة لحماقــــــــة. قلب )

[رذاذ{المطر]

حبنا بخير..

لأنّي...وأنت..

يمكن..ندّعي...لكنّنا...غير !!

[رذاذ{المطر]

..

أتسائل..

لماذا لا يشعر ألأخرين ..بهذيان !!

أم أنها أنفاسي

فقط هي الغريبة..ألآتية من ألأرض المحرمة

[رذاذ{المطر]

..

أعترف ألآن..

وبكل ألأيمان..

قد قلتها عبثا سابقاً..

ولكنها كل الحقيقة ..

.
.
.


أن العشق ترف لا يحق للفقيرات ..

[رذاذ{المطر]

..

دعني أكتبكَ

كلأحبّة..

وأضم الأشتياقَ في وادٍ بعيد

دعني أحضنها رياحُ الرياض

وأطلبُ منها..كلما خفّت ..مزيد

دعني أراكَ ولو من وراء حجاب!!

فأن قدّر اللهُ..كانَ

أو أن لم يشأ..لا يريد !!

دعني أحبّكَ..كيفما يحلو لروحي

فالحريّةُ سحرٌ لكل مقيّدٍ بقَيد !!

[رذاذ{المطر]

حبيته بيني وبين نفسي ومألتلوش علي بنفسي
معرفش ايه بيحصلي لما بشوف عنيه


أرددها كثيراً لجمال كلماته فقط ليس ألا....وأتساءلُ بعدها

بمرض وأمعاناً بالمعنى ..عن أتساع المساحة بيني..وبيني

فأنا لا أجدُ بيني وبيني سوى تلعثمات وخوف..وجرأة لا تجرؤ

وطاولةٍ صغيره في مكانٍ ما تتسعُ لكرسيينِ فقط..

واحدٌ لي..وألآخر لهُ..

والهاء المتصلةُ هذي لا أدري لمن ؟ لكن يقيني بالفيزياء يخبرني

بأني ما دمتُ أجلسُ هنا....فالهناكَ لا تحتويني ..وهذا المنطقُ بعينه ،

أعلمُ بأن تساؤلي هذا ينبعثُ من نوايا صفراء..ورأسٍ مملؤةٍ بأسئلةٍ

غادية ورائحة بدون أتجاهاتٍ معروفة ..ويتوقفُ دوما عن أنطلاقة صوت

"شيرين " بــ " حبيتُه بيني وبين نفسي "

فكيفَ يا تُرى حَشَرَت هذه الشابة : حبها الكبير " ذلك الكائن الخرافي العظيم

في مساحةٍ صغيرةٍ جداً..لا تتسعُ ألا لطاولةٍ صغيرة..وكرسيان !!

ولكن ألأغنية تبقى جميلة في كل مرة أسمعها .

[رذاذ{المطر]

وآخيرا ...

أتدري ...!؟

بأنّ النبضَ بات رماديَ اللون ...كـ خطّي ألآن !

وها هي الكلماتُ تتلونُ بطبعي ..ومزاجي ..

ليسَ غريبا أن تكتبنا الكلمات ..

بل الغريبُ أن نتوهم بأننا حقا لا نكتبُ أنفسنا حقيقةً عاريةً

يفقهها الجميع بسرعه ..أن أمهلوا للوقتِ حينًا آخر !

[رذاذ{المطر]

.



.




أوتعلمْ ...!

جميلٌ أن أحدثكَ ....ولا تجيبْ !

[رذاذ{المطر]

أتحسس ظلمة قبري الآن

أصابع تمتد إلي تصافحني

أتحسسُ شوقًا ماتَ منذ زمن ...كأنه يعاتبني لطويل ألأمد

يكلمني بأسمي ...كـ أننا معًا منذُ ألأزلْ ...وأنا أبدًا لم أكن ألا وحيدة !

وددتُ أخباركَ دومًا بأنّ لي أسمًا آخر ...قد لا تعرفهُ ألا منّي ...

وتمنيتُ اللحظةً التي يحينُ بها الوقتُ أخيرًا ....كي لا أبكي ...ولو لمرةٍ آخيرة !

[رذاذ{المطر]

أخبرني...عنكـــَ كثيرا..

فليلي للتوّ أبتدا..

والكلام نادر الوجود..!!

وأجلس بقرب ظلّي حتّى..

وتمنّى..

فكلّ كريمِ بما شاء سوف يجود..!!

وأنتظر لهفة أكبر من جرحي..

ومساءا أعمق من هذا السواد..

ولا تعاتبني..

فصغر السنين..ذنبـــٌ

تواردت عليه أكثر العباد..!

ها أنذا..

في أنتظار ..كلمة !!

دمعــــــــةً..!!

أو حتّى لكفّ من كفوف أيّ قدر..!!

كي يخبرني..أنّ الزمنَ مازال صعباً

لأيّ فتاة ٍ أن تبقى مساءا تنتظر !!

وها هو المساء أنتهى..

والفجر كعادته ..آت..!!

وأنوار ملامحك لم تأتي..بعد

وأطفأت بسرعة أضواءها الطرقاتــ ..

وأنفضّ كل شيء من حولي..

وعاد وحيدا..كما كانَ قلبـــي

قبل أن تبدأ ها هنا....النهاياتــــ..

وأدركني..قبل أن أدركه

بخل عمري...فيكــَ

وشحّة ألأوقاتـــ..

مسكينة...أنا..

ها قد أيقنت للتوّ..

بعد أنقضاء الوهمـــ ..

أنّ العشق ترف...

لا يحقّ أمتلاكه..للفقيراتـــ ..!!