30-08-2005, 19:06
|
#1 |
|
بقـايا حُلـم
|
حب لم يكتمل
مرتاح لك من ثلاث أيام .. وأكثر شوي والحين أشوفك تمشين بدماي بركود ! مدري وش اللي نويتي يابنيّة علي؟! ومدري علامي غلطت وقلت لأمّي : عنووووود !!! كانت تلك البداية بأبيات شعر أستطاع أن يسيطر على قلبي بل أن يستولي عليه كله أصبحت أسابق ظلال قوافل الأشرعة للوصول إلى شواطىء الآمان معه أسترقت اللحظات من قيودي ووهبته الحب لأملاْ مساحة قلبه الفارغة بعد وجع حب قديم أهداني قلبه وأهتمامه وشعره ووقته , لم أجد بداً الاّ أن أكافئه على ذلك بموافقتي على طلب رؤيتي تكراراً و مراراً , علمت أننى تجاوزت أقصى الحدود عندما سمحت لنفسي بذلك رأيته في مكان عام يستطيع من خلاله أن يراني من ضمن المتسوقين في السوق الكبير أبتسم , وأبتسمت , خوفي وخجلي وتقاليدي تأبى عليه أقترابه مني ومحادثتي كنت فرحة وسعيدة وكأني أحضن الدنيا بقلبي , ثقتي بنفسي كانت هبةٌ كبيرة من عائلتي وقريباتي وصديقاتي هبةٌ أكدّها والدي الذي يرفض كل من تقدم لي خاطباً لي قبل أخوتي اللاتي يكبرنني سناً ثقتي بروحي المرحه وجمالي الهادىء كان كفيلاً بأن أفتح ذراعي للسعادة معه فجأة , تساقط الظلام بعد ذلك , لم أجده , لم يتصل وانساب أنا كظل امرأة بل شبح مخيف يطاردني حاولت أن أصرخ كثيراً , علمت أن صرختى سيسمع دويها كل من حولي , لاأريد أحداً أن يعلم بضعفي بحطامي, ممزقة أشلائى , أحاول لملمة أجزائها، بعثت له رسائل للتوضيح فقط , فبعث لي أنه له أسبابه وأنه مازال يحتفظ لي مابقلبه من حب أدركت أني فاشلة في قراءة هذا الرجل البدين الذي لا يملك من الوسامة الاّ ملامح الطيبه في ثناياه ومع علمي بأن وضعي القبلي ليس ملائماً معه ولا يسمح بالفوارق العنصريه في مجتمعنا وقررت تركه إلى الأبد لتكتمل تشريح جثة الحكاية , بالكشف عن تضرر المجني عليه من الجاني بدوافع أضطرابات نفسيه اخر تعديل كان بواسطة » عنود في يوم » 30-08-2005 عند الساعة » 19:26. |
|
|
|
30-08-2005, 19:26
|
#2 |
|
بقـايا حُلـم
|
رد : حب لم يكتمل
أستاذ عبدالواحد اليحيائي حرصت على الكتابه بنص بعيد عن واقعي والأبيات تم اقتباسها لتشابه الأسماء قد يكون متواضعاً بعض الشيء لأستفيد من توجيهاتك وخبراتك في هذا المجال أرجوا توجيهي لما تراه وتوضيح نقاط الضعف والقوة ليمكنني تداركه فيما بعد وأرجوا من الأعضاء الكرام المشاركه للأستفاده من تعليقاتهم ايضاً دمت معلماً لنا ودمت بسعاده |
|
|
|
|
31-08-2005, 10:57
|
#3 |
|
كــاتـب
|
رد : حب لم يكتمل
. . الأخت العنود..  القصة القصيرة مشغولة باللمحة عن التفاصيل الطويلة.. هي تشبه الكاميرا حين تلتقط اللحظة، وحين تبرز فقط ما تريد لنا أن نراه. راجعي النص مرة أخرى.. واحذفي منه التفاصيل التي تعتقدين أنها تجاوزت حدود اللمحة.. وتلك التفاصيل التي تشعرين أن القارئ لن يخسر كثيرا إن لم يعرفها. تحياتي لك. . . |
|
|
|
|
01-09-2005, 23:03
|
#4 |
|
بقـايا حُلـم
|
رد : حب لم يكتمل
مرتاح لك من ثلاث أيام .. وأكثر شوي والحين أشوفك تمشين بدماي بركود ! مدري وش اللي نويتي يابنيّة علي؟! ومدري علامي غلطت وقلت لأمّي : عنووووود !!! كانت تلك البداية بأبيات شعر أستطاع أن يسيطر على قلبي بل أن يستولي عليه كله تعلّقت به مع أدراكي بالفوارق القبليه التي لم تكن ملائمة معه ولا يسمح بالفوارق العنصريه في مجتمعنا أصبحت أسابق ظلال قوافل الأشرعة للوصول إلى شواطىء الآمان معه أسترقت اللحظات من قيودي ووهبته الحب لأملاْ مساحة قلبه الفارغة بعد وجع حب قديم أهداني قلبه وأهتمامه وشعره ووقته , لم أجد بداً الاّ أن أكافئه على ذلك بموافقتي على طلب رؤيتي تكراراً و مراراً , علمت أننى تجاوزت أقصى الحدود عندما سمحت لنفسي بذلك رأيته في مكان عام يستطيع من خلاله أن يراني من ضمن المتسوقين في السوق الكبير أبتسم , وأبتسمت , خوفي وخجلي وتقاليدي تأبى عليه أقترابه مني ومحادثتي كنت فرحة وسعيدة وكأني أحضن الدنيا بقلبي ثقتي بنفسي كانت كفيلاً بأن أفتح ذراعي للسعادة معه فجأة , لم أجده لم يحادثني بعد ذلك اليوم ، بعثت له رسائل للتوضيح فقط , فبعث لي أنه له أسبابه وأنه مازال يحتفظ لي مابقلبه من حب أدركت أني فشلت في قراءة هذا الرجل وقررت تركه إلى الأبد لتكتمل تشريح جثة الحكاية , بالكشف عن تضرر المجني عليه من الجاني بدوافع أضطرابات نفسيه |
|
|
|
|
01-09-2005, 23:05
|
#5 |
|
بقـايا حُلـم
|
رد : حب لم يكتمل
الأستاذ الكبير الرائع عبدالواحد اليحيائي حاولت أختصار القصة بقدر الأمكان أنتظر ملاحظاتك وتوجيهاتك دمت معلماً مع الشكر |
|
|
|
|
03-09-2005, 16:32
|
#6 |
|
|
رد : حب لم يكتمل
أذواقنا مختلفة ومطالعاتنا أيضا مختلفة وكل ما سأقوله هنا لا يشترط الصحة وإنما هو تصور قارئ مر من هنا وعليه .. لا يلزم اخذ ما سأقوله على انه نقد فقط انطباعات عن نص ربما وجدت فيه ما يشدني يجب على المطالع أن يرقى بفكره إلى مستوى الحدث بحيث يبتعد عن الربط بين شخصية الكاتب وعن البطل الموجود داخل القصة فالربط يترك تأثيرات داخلية تظهر حينما نطالع موضوع أخر للكاتب لذلك الفصل بين الشخصيتين أمر ضروري حتى نكوّن صورة حقيقة للحدث ونذوب بين كلماته وأحرفه ونسرح بخيال صافي مع أحداث القصة مما يساعدنا على خروج بنتائج جيده للنص ونراه بصورة فيه نوع من الإنصاف لن أفتي ومالك في المدينة فاستأذنا الكبير عبد الواحد قد قال كلمته في النص وربما اختلف معه من حيث أن النص في أوله راق لي كثيرا عن النص المعدل لكوني اعترض على الخلط بين الجمل ذات التفاصيل الغير ضرورية والجمل ذات الطابع الأدبي الجميل وأيضا بما أن النص في أصله ليس بالطويل الذي يرهق القارئ فلا أرى ضرورة من الحذف ولكل إنسان ذائقته والتي هي أساس مهم في تقويم أي عمل أدبي أو سياسي أو غيرهما راق لي النص كثيرا طالعته أكثر من مرة أحاول أن اخرج بخبايا النص والربط بين الواقع وبين بطل القصة فوجدت أن المكافأة مأساة حقيقة تتمثل في نوع من الوفاء والإخلاص وفي الحقيقة هي نوع من الخروج عن موروثات يجب الالتزام بها وان المسوغ الحقيقي لفعل ذلك إنما هو الهوى ورغبات نحاول أن نخرج بها إلى الواقع بمسميات مختلفة حتى أن الكاتب أوضح تلك الحقيقة بقوله ( تجاوزت أقصى الحدود ) أيضا راق لي النص من حيث اللغة التي كُتب بها شدتني لكتابة هذا الرد وارجوا أن يغفر لي الكاتب هذا التطفل على نصه هناك بعض الملاحظات على بعض الجمل التي هي من أهم الجمل داخل النص كان الأفضل أن تُصاغ بطريقة أفضل مما هي عليه مثال ذلك (وأنه مازال يحتفظ لي مابقلبه من حب ) نطقها أرهقني رغم قناعاتي بان الكاتب لديه القدر على صياغتها بطريقة أجمل مما هي عليه أيضا هنا (أدركت أني فشلت في قراءة هذا الرجل ) لو كان .. ذاك الرجل اعتقد انه أفضل من هذا الرجل وأيضا هنا (وقررت تركه ....... ) كُتبت بلغة فيها نوع من القسوة وربما لو أن اللغة كانت اقرب أن تكون حزينة اعتقد انه أفضل ارتباطا بما سبق من النص مرة أخرى أعيد وأقول أن ما كتبته هو من باب الذائقة ولا يلزم أن يكون هو الصواب عزيزتي عنود جميلة تلك الأحرف والأجمل منها روحك التي نفثتيها بين تلك الأسطر أجمل تحية يعرُب |
|
|
|
|
04-09-2005, 06:42
|
#7 |
|
النجدية
|
رد : حب لم يكتمل
عنود .. راقت لي جداً المرونه التي تتحلى بها روحك الجميلة .. عندما كتبت لكِ في نص سابق وفي مواسم بالتحديد .. (قلمك يستحق أن نتّبع أثره .. ) لم أكن مخطئة أبداً .. أعجبني بــ شكل عام ماكتبتِ .. وقراءة الأخ العزيز يعُرب وصديق مواسم شدّتني .. وأردد معه : لن أفتي ومالك في المدينة .. أستاذ عبدالواحد اليحيائي كاتب رائع و قدير وناقد نثق بــ رأيه جداً جداً .. بالفعل مكسب كبير لنا في شعبيات .. وبالتأكيد ســ نكون متابعين بــ شغف لــكل ملاحظاته .. يبقى رأي شخصي .. أحببت أضافته للعزيزة العنود .. أسلوب تجلّي جميل تكاتفت معه كل مشاعرنا وعواطفنا مع بطلة القصة ضد هذا الرجل .. يبقى السؤال لكاتبنا الرائع عبدالواحد .. عندما يكون السرد القصصي مؤثر بالقارىء متموج بالحرارة والعاطفة وخالي من الغلو والمبالغة .. الا يعتبر أحد مقاييس النجاح .. ؟ وهل وجود بعض الهفوات تلغي قيمة العمل الأدبي ككل ؟ أنا هنا أيضاً للأستفادة من قامة أدبية نحترمه جداً ونحرص دوماً على قراءته ومتابعته .. تحية لكم جميعاً .. ودمتم بألف خير .. |
|
|
|
|
04-09-2005, 11:46
|
#8 |
|
كــاتـب
|
رد : حب لم يكتمل
. .
مرتاح لك من ثلاث أيام .. وأكثر شوي=والحين أشوفك تمشين بدماي بركود ! مدري وش اللي نويتي يابنيّة علي؟!=ومدري علامي غلطت وقلت لأمّي : عنووووود !!! تلك كانت البداية.. بأبيات شعر أستطاع أن يسيطر على قلبي ويستولي عليه، أصبحت أسابق ظلال قوافل الأشرعة للوصول إلى شواطىء الآمان معه، استرقت اللحظات من قيودي ووهبته الحب لأملاْ مساحة قلبه الفارغة بعد وجع حب قديم، أهداني قلبه واهتمامه وشعره ووقته, لم أجد بدا من أن أكافئه على ذلك بموافقتي على طلبه رؤيتي مرارا, وعلمت أننى تجاوزت أقصى حدودي عندما سمحت لنفسي بذلك. رأيته في مكان عام ، يراني وأراه مع الناس، أبتسم , وابتسمت, لكن خوفي وخجلي وتقاليدي، كل ذلك منعه من الأقتراب مني ومحادثتي، كنت فرحة وسعيدة، كنت أحضن الدنيا بقلبي, دوما كانت ثقتي بنفسي كبيرة، كانت هبةٌ كبيرة من عائلتي وقريباتي وصديقاتي، كما أن ثقتي بروحي المرحة وجمالي الهادىء كانا كفيلين بأن أفتح ذراعي للسعادة معه. فجأة , لم أجده , لم يتصل، إختفى، تحول إلى سراب، وهم....، حاولت أن أصرخ كثيراً , لكني شعرت أن صراخي ضعف, وما كنت لأقبل أن يعلم بضعفي أحد. وبقيت لزمن محطمة الروح, ممزقة الأشلاء, أحاول لملمة عقلي وقلبي وجسدي دون جدوى. بعثت له عدة رسائل طالبة التوضيح فقط, أجابني أن له أسبابه، وأنه مازال يحتفظ لي ببعض الحب، حينها أدركت أني فشلت في قراءة ذلك الرجل البدين الذي لا يملك من الوسامة إلا شيئا من ملامح الطيبة الخادعة على محياه. أخيرا، قررت تركه إلى الأبد، وتساءلت : هل يعاني من بعض الإضطرابات النفسية؟ عطش للحب ؟ ضعف بشري تهون معه التضحيات؟ ومن، أنا أو هو؟!! . . الأخت عنود.. هنا كتابة ثالثة بعد قراءتك مرتين جميلتين، وبعد الاسترشاد بملاحظات الصديق يعرب ورغبته في الحفاظ على روح النص، ولا أزعم أنها الكتابة الأفضل، لكني استطيع أن اقول أنك في الثانية كتبت شيئا مختلفا، وفي الثالثة جئت (أنا) بفهم مختلف، وربما لو كتبت اختنا نجدية تصورها لكيفية كتابة هذا النص من جديد لجاءت بمفاهيم أخرى، وكما ترين فقد كتبت بشكل آخر، وربما بنهاية مختلفة، نهاية تلقي باللوم على شخصيتي النص معا. لأعد الآن إلى المعنى في قصتك.. هي كما قرأتها تنصب في اطار مشاكلنا الاجتماعية حين نعطي ثقتنا لمن لا يستحق، وفي إطار مشاكلنا العاطفية، حين نخلط بين حب (إنسان) والاعجاب بما يكتب، وأيضا حين نحاول أن ننسحب من خيار خاطئ لسبب أو لآخر، ثم لا نحسن الإنسحاب بدعوى خوفنا على شعور ذاك الذي أحببناه فنؤذيه أكثر بقصد أو بدون قصد. هل تعاطفت مع البطلة؟ هل ساءني تصرف الشاعر البدين رغم ملامح طيبته؟ نعم، تعاطفت واستأت، وفي ذلك إنجاز يحسب للقاصة عنود، أي قدرتها على التأثير في القاريء ليتخذ موقفا بعد فراغه من قراءة النص، وأحيانا تأتي قوة القصة (النص) من قوة التأثير) وذاك حديث آخر مكانه في تعقيب قريب على تساؤلات الزميلة نجدية. . . |
|
|
|
|
05-09-2005, 10:13
|
#9 |
|
بقـايا حُلـم
|
رد : حب لم يكتمل
يعرب , نجديه , عبدالواحد اليحيائي يمكنكم تخيل أي شي وكل شيء الا سعادتي بالقلوب الكبيره البيضاء التي فتحت ابوابها لي سأعود لمصافحتكم ومحاورتكم قلباً قلباً همسة لم أستطع تسجيل الخروج قبل البوح بها للكاتب الكبير عبدالواحد اليحيائي ممتنة ان النص نال أستحسانك ولم يعدل الا على اجزاء بسيطه منه سواء بالأسلوب أو الكلمات سأعود لاحقاً ياأستاذي دمت بسعاده اخر تعديل كان بواسطة » عنود في يوم » 05-09-2005 عند الساعة » 15:43. |
|
|
|
|
06-09-2005, 19:18
|
#10 |
|
شـــاعرة
|
رد : حب لم يكتمل
رائع ماقرأت ياعنود لديك موهبة جميله أحرصي دوماً على تطورها جعلتيني أكره هذا الرجل فعلاً  والأروع مداخلات الأخوة الغاليين الذي أعطوا النص حقه من الأهتمام والقراءة الثالثه رائعة أستفدنا منها جميعاً كم نحن فخورين بوجودك بيننا ياأستاذ عبدالواحد كل الود والورد لكم اخر تعديل كان بواسطة » نورة العجمي في يوم » 06-09-2005 عند الساعة » 20:38. |
|
|
|
|
16-09-2005, 08:17
|
#11 |
|
بقـايا حُلـم
|
رد : حب لم يكتمل
يعرب شكراً أن كرست وقتاً للقراءة وشكراً لتشجيعك وابداء اعجابك بالنص وملاحظاتك فرحت بها و أعجبتني جداً و سآخذها بعين الأعتبار شكراً بلا حد |
|
|
|
|
22-09-2005, 08:10
|
#12 |
|
رد : حب لم يكتمل
برغم أكتمال الردود تقريباً .. الا أنه أعجبني تصوير جملة أدبيه أود الأشاره لها .. (وقررت تركه إلى الأبد لتكتمل تشريح جثة الحكاية , بالكشف عن تضرر المجني عليه من الجاني) عنود .. قلم لا شك أجزم أن لديه الكثير لــ يقدمه .. رائع ماقرأت .. أطيب تحية ... |
|
|
|
|
23-09-2005, 01:01
|
#13 |
|
خيال وزوايا معبد
|
رد : حب لم يكتمل
مرحى : قرأت القصه .. واعجبني التقاطها في سياقها العام لبعض صور التخلف المجتمعي لدينا مثل الفوارق العنصريه. كما لاحظت الاشاره الى الحبيب الذي نعتته الكاتبه بالبدين .. ربما كان يقصد عبدالواحد باللمحه - لحظة التنوير- في القصه القصيره اضافة الى الحل والعقد. . . كاتبه تريد ان تتميز .. بقراءة تجارب الاخرين ومن ثم محاولة القفز الى ما وصلوا اليه يكون التميز . . دمت |
|
|
|
|
23-09-2005, 11:38
|
#14 |
|
بقـايا حُلـم
|
رد : حب لم يكتمل
نجديه الأدب, دماثة الُخُلق , الثقافه , الوعي افخر بتتبعك لأثار قلمي كما افخر بوجودي في نخبة المبدعين امثالكم شكراً أن كرستِ وقتاً للقراءة وأن وصلت لشعور تكاتفكم ضد مساوىء بعض الرجال الذين على شاكلته يعني أني وصلت لما ابتغيه من فكرة القصه لم يقصر استاذ عبدالواحد معي فعلاً وهو رجل نفخر به جميعاً دام لنا سنداً للتلاميذ امثالنا ودمتي اختاً نبيلة افخر بوجودي معها في مكان واحد |
|
|
|
|
24-09-2005, 14:39
|
#15 | |
|
بقـايا حُلـم
|
رد : حب لم يكتمل
إقتباس:
تلعثمت الحروف لشكرك انا محظوظة بك ساظل هنا دوما ستجدني التقط تلك المشاعر الدافئة لتشعرني بالدفء اراك قلبا صادقا مخلصاً شكراً أستاذي العزيز |
|
|
|
|
 |
| عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|
|
