23-10-2006, 11:09 | #1 |
أديـب و شــاعــر
|
نكتب العيد
لنجرب شيئاً من فرح ننطقه نستحثّه نهتف بصوته نتقمصه ندّعيهِ - حتّى! ونحاور العيد . يومٌ، يومانِ، أقل من ثلاثة .. لنجرب حرفاً أو حرفينِ بدهشةِ حلاوةِ عيدٍ بين شفتي طفل .. لنملأ فراغاً ما! ونرسم لوحة ألفةٍ ملونة .. .. تهنئات وحوارات بنكهةِ الأوّل من شوّال تقاسيمُ بإيقاعِ الثاني منه وما يعنّ في الثالث. .. ونقفل البهو .. نركض في الزحام ! |
23-10-2006, 11:16 | #2 |
أديـب و شــاعــر
|
فرح
كلّ عامٍ وأنتِ غامرةٌ بالوفاءِ والودّ وساكنةٌ في الألفةِ والأنس ويطوّق فؤادكِ الفرحَ والرضا |
23-10-2006, 11:21 | #3 |
أديـب و شــاعــر
|
الوارد
May Allah bless you on this auspicious day of Eid and May it be a new beginning of greater prosperity, success and happiness Wish you a Happy Eid (من الرسائل الواردة) |
23-10-2006, 11:32 | #4 |
كـاتبة
|
من يراكم , حتى و إن كان عيدهُ رماداً , يُحالُ إلى روض ..
.. أيا ألوانُ العيد , كأنكِ حُلْم .. كأني عِلمْ! اسمعي أهزوجة قلبي المتوحد : " في أبيضِه " أجيء إليكِ مفتتحاً .. عهود القلب والرؤيا .. ومنتعلاً حذاء الفرْح! , أجيء إليكِ منتشلاً بقايا الروح .. مختتماً فصول الأبيض , بزيفٍ آخرَ يُدعَى بهجة .. أجيء إليكِ مبتهجاً صدىً أو صوت .. ومنتظراً هطول سحابة الألوان .. أو منطَدُ الفرحة , قبلَ ان تثقبهُ عاقبةُ قدرٍ أخرى , تمارسُ أيضاً فرحتها بنشاطٍ في مثلِ ذاتِ التوقيت ! .. ــــــ حرف / عدسة : أشعار . أستاذي عبد الرحمن , و أشاطرُ الواردة إليك دعائها لك ! و كلّ عامٍ و العيدُ يتجمّلُ بك .. _ عّذراً إن فهمتُ بالخطأ أن الدعوة للهذيانِ حول العيدِ عامة , فقاسمتكَ رغمَ أنّ لا عيدَ يسافرُ إلى الروح التي أقطن , أو العكس , و الفرقُ لا يَفرِق .. . |
23-10-2006, 11:33 | #5 |
أديـب و شــاعــر
|
وصلت
أسعد الله أناساً قلوبنا تحبهم وألسنتنا تدعوا لهم وعيوننا تشتاق لرؤي.. جزء من النص مفقود 11.27.48 م ............... (اللهم اني صائم!) |
23-10-2006, 11:46 | #6 | |
أديـب و شــاعــر
|
أشعار صدق
إقتباس:
مثلكِ لا يفهمُ خطاً سيدتي أشعار .. سأهذي ونهذي وسأحاول أن أقهقه ملياً أو أدّعي! (هنالك متّسعٌ للأسى! دائماً!) !! .. و تماماً: (الفرقُ لا يَفرِق) عيدكِ مضيء وصوبَ بهجة |
|
23-10-2006, 12:04 | #7 |
أديـب و شــاعــر
|
Me2
Missing you a lot on this Eid Wishing you were here to celebrate this occasion with us (In Box) |
23-10-2006, 12:18 | #8 |
أديـب و شــاعــر
|
مسودة سجعِ
و توزّعي في البوحِ سيدتي مزيداً من نهارْ ، ، واسترسلي في الشدوِ كيما نقتفي نبضَ الديار ، ،ولتكتبي "أشعار" أحرفنا هنا كي نصطفي نبض الحوار. |
23-10-2006, 15:27 | #9 |
شاعـرة
|
رد : نكتب العيد
ليه نكتب عيدنا فرحه وهو يكتبنا دموع ليه نشعل حزننا في ليالينا شموع ليه أصلاً احنا نفرح واحنا نتجرع مرار اقول تعال نتقاسم ألمنا ما بعد هالجوع ... جوع |
23-10-2006, 16:38 | #10 |
قبلةً على جبين الـ مطر
|
رد : نكتب العيد
ِ غريبٌ هو أمرُ عيدي استقبلني بحفاوة لأول مرة منذ سبع سنوات ابتسم لي / بجنون وعانقني بدفء حريٌّ بي أن أهديه كما أهداني ولا خِداعٌ بيننا ِ سيدي كل عام وأنتم بألف خير كل عامٍ و ( روحكم ) بيضاء ِ الهدب |
24-10-2006, 03:16 | #11 |
كاتـب
|
رد : نكتب العيد
كل عيد والبهجة لا تمل اعتياد المقام بكم / معكم سيزهر العيد كـ حسناء مخضبة بالحناء ويشتعل لهيب شفتيه ألقاً لكم لقلوبكم أعياد لا تنتهي فرحاً سيدي الوجيه /عبدالرحمن كل عام وأنت أكثر حبورا وينعاد عليكـ/م بكل السرور أعوام مديدة |
24-10-2006, 03:46 | #12 | |
أديـب و شــاعــر
|
رد : نكتب العيد
إقتباس:
!! لا أعرف! أعرف فقط أنّي أتمنى لكِ وقتاً أجمل (من وقتي.. في الأقل ...) |
|
24-10-2006, 03:55 | #13 | |
أديـب و شــاعــر
|
رد : نكتب العيد
إقتباس:
وأنتِ بخيرٍ وجمالٍ سيدتي الهدب وبحفاوةٍ أكبر وابتساماتٍ أكثر ووصالٍ لا ينقطع .. دمتِ بفرح |
|
24-10-2006, 04:45 | #14 |
كـاتبة
|
استنفذتُ حصة هذياني هكذا , لن أنسى هذهِ المساحة العطريّة ما حييت ..
... _ أيها العيد , ليتكَ لم تنتهي قبل ساعتين من الآن ! , هل تعلم ؟ كنتُ أعلم أنكَ لن تطيل الزيارة كما فعلتَ قبل عامين , كنتُ أعلمُ أنّ غيهب القطعِ دائماً متأهبٌ حولَ خصرك ! , لذلكَ كنتُ أتقمص كل الأشياء الجميلة التي تمنيت حدوثها عند مجيئك , تقمّصتها بتآفـُـق ! , غفوتُ ثانيتنِ على ثوبيَ السمائيّ المفروش على سريري , ثمّ انتصبتُ مرةً أخرى ....* أتقمّص : _ ( حلاوة أبو عود ) الحمراء التي لم أذقها منذ سنتين , رحل الطائر الذي كان يمنحني عشاً و خبزاً و حلوى لا يمكن أن أتلذذ بأيّ حلوى كتلذذي بها و عدم شبعي منها , هذا العيد تقمصتُ أنيَ الحلوى , و تلذذتُ بي ! . _ شارلوت باونتي التي كانت تهربُ في عيدِ المسيح إلى غرفةٍ في فندقٍ رخيص و تعبّيء وجهها بـ روز الشفاه و ظلّ العيون البنفسج و تلبس حذاء جارتها السمينة الذي تسبح قدمها فيه , " تشغّل " أغنية " بينك بانثر " و تدور في الغرفة و تضحك ثم تضحك إلى أن يصيبها الدوار فترتمي على أقرب مقعدٍ قريبٍ من المدفأةِ و تبكي بحرارة , تنادي أمها و أبها اللذانِ رحلا دونَ أن يمنحاها فرصةً لحفظ ملامحهما على الأقل , تقتربُ اكثر من المدفأة و تتمنى لو لم تكن هنالكَ نارٌ مشتعلة بداخلها لتستطيع أن ترمي بنفسها داخلها باعتبارِ أنها مصدر الدفء الوحيد الآن , رغم أن الإحتياج لذلكَ النوع الطبيعيّ من الدفء البشريّ هو البُغية ! , لكنّها كانت تتقن جيداً عملية القناعة بالحكمة التي تقضي بأنّ توافر الشيء من جانبهِ الأسوء أفضل من انعدامِ الشيء الضروريّ كلّه ! . _ أحمد مطر الذي كانَ يختارُ وقت الأعيادِ كثيراً ليكتب قصائد الهجاء و السخط على كل ما يراه مسبباً لحزن الأمة ! , ذلكَ أنّه ربما , جرّب الكتابةَ عن أحزانهِ و لم ينتُج عن بذرها أيّ ثمر ! . _ طوقُ الفل الأبيض المرصع بحباتِ الورد الأحمر و الذي كنت قبل عشرة أعوامٍ أتوّج بهِ رأسي صباح الذهاب إلى صلاة المشهد , أتقمصني طوق الفل اليوم , ليسَ لأن الطوق ذبُلَت وروده , بل لأنّ مشتل العم صالح قد ماتَ مع موته و فقدتُ من كان يصنع الطوق لي " عيدية خاصة " دون أن أضطر إلى شراءها من " جستنية " اللص الكائن محلّه في أفخم أحياء البلد ! ....... _ عشرة ريال ! , أتقمصني عشرة ريالات كانَت نكهة العيد حينَ كان ينثرها أبي و عمي على حجري مفككة " ريالاً تلو الريال " ! , أتقمصني هيَ لأني فقدت من يمنحني ربعها اليوم ! , أتقمصني هيَ , لأكون كالجميع , كاملةُ الإشراقةِ الميّتة , في عيدٍ أسأل كلّ من عاشهُ في الأمس : ما هو العيد ؟! . ___ _ دوموا في لجّةِ أعيادٍ لا تنتهي , هناكَ من يعيش العيد فيكم , _ شكراً أستاذي عبد الرحمن لأنكَ .. سمحتَ لي . . أشعار |
24-10-2006, 22:21 | #15 | |
أديـب و شــاعــر
|
رد : نكتب العيد
إقتباس:
كل يومٍ وأنتَ في كنَفِ الفرحِ يا عبدالإله كلّ عام وقلبكَ خافقٌ بالحبّ والجمال كلّ عام وأنتَ أقربُ إلى من تهوى كلّ عام وأنتَ بخيرٍ وأنسٍ ورضا كلّ عام وأنتَ، يا سيّدي الأجمل، أكثرَ قرباً وإبداعاً وتفوّقاً. وكلّ الودّ والوردِ لكَ أيها الصديقُ الصادق. |
|
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|