06-01-2010, 00:16 | #1 |
شــاعر
|
حمــدة !!
مثل الكوره يمكن تسكن حلق المرمى ويمكن شوته وتطلع برا لكن لحظه ! وبعد اللحظه تصبح لكن .. لون وداكن همّ وساكن تصبح لكن هذي حمده ! ( يخرب بيته لـ عمر الفرا) والله يعينك والله يـ حمده حيّرها الجهل وصيّرها ذكرى وتنهات واسطوره راحت حمدة عمر الفرا وجاتك حمدة حسن الشيخي جاتك حمده .. بنت البندر بنت البندر : دين وعلم وحشمه ومنظر تطبخ وتغسّل وتكنّس يعني اسطوره بس يـا خوفي والله تعنّس وندوّر برواز وحيطه ونعلقها مثل الصوره بنت البندر مهرك يقهر وشروط البابا والماما وعادات الحاره الغربيه وتقليد الحاره الشاميه وجاره تسكن وسط الحاره مبسوطه بقوّه .. وميسوره جابوا اجلك ! بنت البندر يا تلقاها فـ حلق المرمى والاّ فـ نزف لعمر الفرا والاّ فـ صرخه لـ حسن الشيخي والاّ فـ صوره ويمكن شوته وتطلع برا بنت البندر صارت فعلا فعلا صارت مثل الكوره |
07-01-2010, 04:23 | #2 |
بقـايا حُلـم
|
رد : حمــدة !!
نص قصصي رمزي شعرت به وكأنه وعظي بسبب مصطلحاته الثقيله والغير رقيقه كما تعودنا من النصوص التفعيله الخفيفة المفهومه ربما فلسفة غضب شاعر والمعنى في بطن الشاعر تحياتي |
07-01-2010, 11:27 | #3 |
شاعـرة
|
رد : حمــدة !!
قرأت العنوان قبل دخولي النص فتذكرت حمدة عمر الفرا .. وأتيت لأقرأ حمدة أخرى بإحساس حسن الشيخي .. شكرا لـ حمدة وصوت الشعر .. ولك الشكر أكثر .. ود وورد .. |
07-01-2010, 17:46 | #4 | |||||||||||||||||||||||
شــاعر
|
رد : حمــدة !!
لم يكن للقصة ولا للرمزية ولا للعظة شرفة أو باب في هذا النص . القضية قضية عانس تتقاذفها الأعراف والتقاليد أكثر من الأقدار !! ولم يكن الشاعر غاضبا وبطنه خال الاّ من همّ اجتماعي أكثر من أي شيء آخر . لك أرقّ التحايا |
|||||||||||||||||||||||
07-01-2010, 17:49 | #5 | |||||||||||||||||||||||
شــاعر
|
رد : حمــدة !!
شكرا لك سيدتي وشكرا للشعر الصوت الباقي لنا وشكرا شكرا شكرا منتهى الشعر |
|||||||||||||||||||||||
07-01-2010, 18:25 | #6 |
|
رد : حمــدة !!
ياهذه الحمده .. التي لم تسلم من عرف القبيلة ولا من الشروط المعاصره .. التي تخنق عنق الحياة لكلا الجنسين .. كان الله في العون .. نأمل أن ينتهي النزف ويستبدله الله بـ فرح العزف .. أعذب تحية .. |
08-01-2010, 04:33 | #7 |
شاعر
|
رد : حمــدة !!
بنت البندر مهرك يقهر وشروط البابا والماما وعادات الحاره الغربيه وتقليد الحاره الشاميه وجاره تسكن وسط الحاره مبسوطه بقوّه .. وميسوره جابوا اجلك ! الله عليك يا حسن نسميها حمده 2010 مبروووك ياحمده والف صح بوحك وكلك يا حسن كل الود |
08-01-2010, 11:16 | #8 |
.
|
رد : حمــدة !!
حمده بحله جديده الشيخي بوركت أينما حللت ياشاعراً يرسم الواقع بريشة الفنان التحيه |
22-02-2010, 01:32 | #9 | |||||||||||||||||||||||
شــاعر
|
رد : حمــدة !!
وهل هناك داء أخطر من الأعراف والتقاليد ؟ لولاها - أعني الأعراف والتقاليد - لما ولدت حمدة ولا سعدة ولا مزنة ولا حصة ولا ولا ولا ... ! لذلك فـ حمدة معنا طالما أن الأعراف من خلفنا والتقاليد من كل حدب وصوب . أليس كذلك ؟ عن الفرح تحديدا هو الباب الوحيد الذي لا يفتح الاّ بجرعة حزن ! شكرا الجازي شكرا بحجم الحضور |
|||||||||||||||||||||||
22-02-2010, 01:42 | #10 | |||||||||||||||||||||||
شــاعر
|
رد : حمــدة !!
اخي الكريم احمد عوض مع انها كتبت قبل الـ 2010 الاّ أنها باتت كذلك نزولا عند رغبتك أنت أيضا صديق الـ 2010 وما قبله وما بعده واسمح لي أن أخبرك أن من اختار هذا العنوان وتحديدا لهذا النص هو الشاعر عبدالمجيد الزهراني هاتفني ذات مساء وسألني عن الجديد وكانت في يدي مسودّة حمدة فأسمعته اياها . ضحك كثيرا وعلّق تعليقا ظريفا على ما سمعه مني . وقال حرفيا : أخيرا جاءت حمدة أخرى ؟ لقد مللنا من حمدة عمر الفرا . ثم أقسم بـ ( عليه الطلاق بالثلاث ما تعنون هذا النص الاّ بـ حمدة ) ! لا أدري لماذا سردت لك أنت تحديدا هذه الحكاية . شعرت بأنك عبدالمجيد آخر فقد افتقده كثيرا . شكرا احمد بحجمك وبحجم هذا الحضور |
|||||||||||||||||||||||
22-02-2010, 01:51 | #11 | |||||||||||||||||||||||
شــاعر
|
رد : حمــدة !!
لا يمكن أن يكون هناك شاعرا يرسم الواقع بريشة الفنان الاّ اذا كان هناك متلقيا أكبر من حجم الشاعر نفسه وأكبر من ذائقته وأكبر من مفردته وتصويره وفصاحته وبلاغته طالما أن هناك متلقيا بهذا الحجم حتما سيكون هناك شاعرا يتوق الى ذائقة هذا المتلقي سأعمل جاهدا على أن أكون شاعرا بذائقة هذا المتلقي ليترعرع حجمي ويكبر شيئا فشيئا بمرور الوقت . شكرا تليق بحجمكِ يا رسيس |
|||||||||||||||||||||||
25-02-2010, 14:51 | #12 |
عضو شعبيات
|
رد : حمــدة !!
رُبَمَاْ جَسّدّتَ هُنَا جَمَالْ الشُرُوقْ ورُبَمَاْ جَسّدَتَ ألمْ الغُرُوبْ .. أو رُبَمَا كَانَتْ تجّلِياتْ الصَمَتْ المُطْلَقْ بِأرْوِقَةِ السُكُونْ . . أَوْ كَانَ الجَمَالْ الَ يُؤرِقُنَا لِنَكتَشِفْ مَافيِه مِنْ " أجمَلْ و أجمَلْ " بَلْ كَانتْ مشَقةُ الِأفاقَه مِنْ الخُشُوعْ في مِحرَابْ تراتِيلك , عَلِمنيْ أن أرقى , و أرقىْ حَتَىْ أصِلُ لِسَكرةِ الجمَالْ بِنَصّكْ , عَانْقّنَا الغُرُوبَ بِـ ألّوَانِ بِلا نِهاية إمْتَزَجْنَا معْ طيفها مَرّة ومَرّات ولكِنْهَا رفَضَتْ أنْ تَكُوُنَ ليَ الشَرُوُق إنَتَظْرتُ وأنْتَظرت ولكَنْ تَعِبْتَ تأوهاتي فـ أحببتُ أن أرّسُمَ الشَفَقَ على جبينِ الوداعْ الـ ..ساحر الحرف..يـ حسن الشيخي .. وهاأنا أقولها أن من هطولك ينبت الزهر بـ بالأدب وأتراقص ثمّلاً كيف لا وأنت لك بـ الوطن شأن وشأن لـ أنفاسك زهرة مخمورة بـ ودِ..! |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|