27-10-2014, 00:49 | #1 |
.
|
ربما تكون : زوم على جال قصيدة الفتوى لـ محمد الدحيمي
واصغر عيالي يلفظ أنفاسه على علبة عصير ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ المشكلة ياشيخ .. قدّامي .. تقلْ .. ماهمني بيت من نص الفتوى لـ محمد الدحيمي أعتذر عن الوصول إلى مضامينه أحد الأصدقاء , (( ذلك اليوم )) ! واليوم أصبح كل شيء واضح , وكان إهداء النص لـ أبن الشاعر (( ذلك الوقت )) ! وفي هذا الوقت أصبح الإهداء لكل أبن ! , والبيت يحمل الرقم 20 وهو رمز للعُمر المستهدف من قبل الأوغاد .. أي أوغاد ! من يعيد قراءة القصيدة برؤية حضارية سيجد مالم يكن يستطيع أن يجده أو يبرره ساعة أشراقة النص على مستقبل الحاضر الآن ,,, قلت أعطي الخبت اقدمي .. مثل السروق المستذير واذا ( جهينه ) عندها صدق الخبر.. صرت(جهني) !!! وهذا البيت السابق هو البيت الثامن ! في النص مع ملاحظة إذا الشرطية أذاً من هي جهينة في هذا النص ,, وبعد معرفتنّا من هي المقصود نستطيع أن نقول بأن نص الفتوى نص عـــرّى الشرق الأوسط , بــ نبؤة وأكثر ,,, قبل أن نراه يترنح أمام أعيننا كأنه هو !!!! |
27-10-2014, 00:49 | #2 |
.
|
رد : ربما تكون : زوم على جال قصيدة الفتوى لـ محمد الدحيمي
الفتوى ياشيخ .. جيتك من هواجيس ٍ رحاها تستدير اسباب حلم ٍ .. يا الهي .. من عواقــبه انجني ياشيخ .. تكفا .. فسّره يومك بتفسيره خبير من روعته لا مهتني زادي .. و لا نـــومي هني ياشيخ .. انا ماني بكافر .. يزبن مشعوذ حقير ياشيخ جيتك مسلم ٍ ويقول : يارب اهدني ياشيخ .. ندري مايجي قبل رمضان الاّ القصير و الموت .. ذيبٍ مادرى وين الرباع .. من الثني ياشيخ .. انا عندي شدادٍ .. مير .. ماعندي بعير ما ولف قلبي عالشقا مير الشقا اللي .. ولفني حلمت يا شيخ بعقالي .. طايح ٍ في وسط بير والناس حولي نوب تمسكني ونوب تهدني هجيت ابي الجيره لقيت( الضبع) ياشيخ المجير وطحت بردى الثنتين يانّي آكله والا أكلني قلت أعطي الخبت اقدمي .. مثل السروق المستذير واذا ( جهينه ) عندها صدق الخبر.. صرت(جهني) وكنّي زبنت ظلال نخله .. باتفيّا من الهجير والاّ انّي بجذع ٍ يقلْ :- ماغير ( مريم ) هزّني وشفت النبي ( يوسف ) بيده ( صواع ) مليانٍ شعير وفي رحل (بنيامين) .. ذيب يقول :- معكم ودّني وسبعة سنابل وسط حقل براس ضلع اكلته طير وسنينها اْربعطش .. سبع عجاف .. في سبع ٍ ســني واصوات رجلين البشر ( للنمل ) بالأمن البشير ( والهدهد ) يدوّر على ( بلقيس ) من بين البني وكنّي حطبت من السّمر في صيف برده زمهرير واْخذت لي عودٍ من الحزمه باْشبّه .. شبني و شوي و الا ّ انّي .. تقل مظلوم في امر ٍ خطير في ديرةٍ .. واصفى هواها كان .. عج ٍّ سمّني ديره .. بها ريش النعام يجّرح فراش الحصير ( وسبعين جدر ٍ ) .. ينهدم من شان جدر ٍ ينبني والله يجيرك شفت رزقي مثل بستان ٍ كبير في مغرسه طيّب .. ولا ادري ليه .. ماطاب الجَني ( والطيب ) .. ذنبٍ مابعد عذّبه تأنيب الضمير (والخبث) شاعر كل عذراء جاته تقول :- اهجني ( والشعر ) .. دجال ٍ ينادي : - يافرزدق .. ياجرير غنوّا معي ( يامن هواه اعزّه ... وأذلني) ( والعين ) .. طرقي تخنقه غربه ويضنيه المسير ( والصدر) .. طفل من الغلا .. يشهق نشيدة موطني واصغر عيالي يلفظ انفاسه على علبة عصير المشكله ياشيخ .. قدّامي .. تقلْ .. ماهمني وكنّ ( الغنى ) .. فارس من الديباج .. وسلاحه حرير ماله عدوّ الاّ ( الفقر) .. كم جاب قاصيه الدني ( والفقر ) .. عودٍ .. له مرَه مشلوله.. وورع ٍ ضرير في ارذل العمر .. ان وِقَفْ .. قاصي شموخه منحني مير افتني ياشيخ .. مين افضل ؟ جزاك الله خير ماادري الغني ؟ والاّ فقير الحال ؟ .. ياشيخ افتني هو ( الغني ).. اللي يزكّي بالسنه .. مرّه .. فقير والاّ ( الفقير ) اللي .. قضى عمره زكاةٍ للغني محمد الدحيمي لله درّ الإبداع ,,, |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 3 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 3 | |
|
|
|