11-03-2011, 03:09 | #1 |
شــاعر
|
ربــــــاب !.
لا تلومين المسافر فيها عينك .. ريّحي اهدابك ونامي سكّري باب العتاب وازْهليها .. آنا عينك والطريق .. والمسافر ريّحي اهدابك ونامي .. يارباب ! سكّري الشبّاك نامي يارباب .. وانْ صحيتي وانْ ضحكتي وانْ بكيتي آنا عينك في الطريق وفْـــــ عيوني مسافرين وراحالين ومادرو .. انّها عيونك سفر انّها عيونك سهر وانْ انا شبّاك عينك يارباب ! يارباب .. وآنا ماشي في الطريق .. فيه غريق .. وشايب يكحكح هناك وفيه شباب وسيارة اسعاف وتصيح والسما كانت صحو الرياح ولا رياح العسام ولا عسام السحاب ولا سحاب وكل ابو ذاك الزحام .. كان لْـ عيونك مهر وكنت أنا ذاك الغريق ! يارباب .. سكّري الشباك نامي .. يارباب ! |
11-03-2011, 03:22 | #2 |
شــاعر
|
رد : ربــــــاب !.
غرق من اجل عين ومن اجل عيون تكْرم مداين يكفي انك ياحسن كنت العين التي ترا بها رباب مااااااا اجملك |
13-03-2011, 04:45 | #3 |
|
رد : ربــــــاب !.
ياااالله ياحسن عذوبة ولا أعذب منها شفافية وعمق ولا أجمل .. تصدّق ياحسن ؟ كنت اتمنى ترفق معها القاء صوتي اعتبرها طلب .. بالتأكيد ستصل إلينا أكثر وأكثر .. إعجابي يارائع .. |
13-03-2011, 05:59 | #4 |
بقـايا حُلـم
|
رد : ربــــــاب !.
يارباب .. وآنا ماشي في الطريق .. فيه غريق .. وكل ابو ذاك الزحام .. كان لْـ عيونك مهر وكنت أنا ذاك الغريق ! أبجدية رائعة رائعة عزفتها بألحان حزينة |
13-03-2011, 09:14 | #5 |
شــاعر
|
رد : ربــــــاب !.
حياك الله ابو مقبل .. آآآآآآآآه منها تلك العيون ! ياسيدي لا أملك من القول سوى : سكّري الشبّاك نامي .. يارباب ! ثم أما بعد : لك أيها النبيل الكريم جيش من القبلات على جبين هذا الحضور .. شكرا سيدي بحجم هذه الإطلالة .. |
13-03-2011, 09:23 | #6 |
شــاعر
|
رد : ربــــــاب !.
سيدة هذا الصباح وذاك المساء .. أولا : هل تعلمين بأن حضورك ينفث الأوكسجين ويطرد ثاني أكسيد الحياة اليومية ؟ ثانيا : عن إرفاق الصوت .. أتعلمين أن صوتي أشبه ما يكون بصوت عبدالعزيز الهزاع في دور أم حديجان ؟ ثالثا : طلباتك بمثابة الأمر المحبب للنفس والذائقة .. حتما ستستمعين لـ ( أم حديجان ) ولكن بعد حين .. والحين يُقاس بمدى جا هزية أحد الأصدقاء لـ اقتراف ذلك الإثم ! بمعنى : أنني لا أحسن كل هذه الأمور التقنية بل أنا أبلد القوم ولا فخر . رابعا : لك أختي الكريمة من الشكر أجزله .. ولا حرمنا الله تواجدك . |
13-03-2011, 09:36 | #7 |
شــاعر
|
رد : ربــــــاب !.
في البدء : كيف لي كـ متلقي أن أشعر بالزحام من غير : الشايب والشباب وسيارة الإسعاف ؟ ما الذي دعاكِ لحذف كل ما سبق والإكتفاء بما ( سبق ) في إقتباسك ؟ بعد البدء : لـ حضورك سيدتي م و ا ط ن لا موطن فحسب من إجلال وتقدير واحترام . |
13-03-2011, 12:12 | #8 |
بقـايا حُلـم
|
رد : ربــــــاب !.
ربما اختصرتها ولكن لم الغيها كيف وهم وسط الزحام وانت قبله ومابعده ابدعت حقيقة وانت تعرف اني لااجامل ابدا والكل يعرف صراحتي التي تتجاوز الحدود احيانا صح احسن ؟ تفضل |
14-03-2011, 08:48 | #9 |
شـــاعرة
|
رد : ربــــــاب !.
وكيف لها ان تنام وعاشقها بهذا الحب الحقيقي مالها حق ياحسن تستاهل التقدير وتصفيق على الإحساس العذب |
15-03-2011, 00:11 | #10 |
همس الشواطئ
|
رد : ربــــــاب !.
حســن لبـوحـك مـدى .. يبعـث إلـى السفـر .. حيـث الـألـق / أنـت مهـا العيســى |
15-03-2011, 01:41 | #11 |
شــاعر
|
رد : ربــــــاب !.
الله الله يا لعذوبتك يا حسن ,, نص فاتن يختتطف الذائقه ... لك الشكر والتقدير |
17-03-2011, 01:21 | #12 |
شاعـرة
|
رد : ربــــــاب !.
حسن الشيخي كلما قرأت لك قصيدة .. يزداد إعجابي بعزفك المتقن حد الدهشة .. جميل أنت .. شكرا لك ولـ رباب حيث كانت المحرض لإهدائنا هذه المشاعر الجميلة .. وشكراً أكبر وأكثر لحضورك المختلف .. ودي ووردي واحترامي .. |
17-03-2011, 15:25 | #13 |
شــاعرة
|
رد : ربــــــاب !.
نص يرسم تضاريس الشعر على وجه الحب كنت اقرأ مايروق لذائقه شكــراً ياحسن |
20-03-2011, 01:16 | #14 |
النجدية
|
رد : ربــــــاب !.
آنا عينك والطريق .. والمسافر ريّحي اهدابك ونامي .. يارباب ! . . أختزلت الكثير من الأحاسيس هنا .. واختصرت الكثير من الكلام / الشعر .. عذوبة وأكثر .. |
21-03-2011, 05:50 | #15 |
شــاعر
|
رد : ربــــــاب !.
ولكِ الحق سيدتي في الإختصار وفي الوضوح .. وعلى الإطلاق لم يكن هناك تجاوز للحدود بل إنني سعيد جدا بكل تعليق لا يستظل بالمجاملة يـ عنود . شكرا بلا عدد |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|